بسم الله الرحمن الرحيم
الفهرس
مقدمة ........................................................................ 2
ذكر مغالطات سبعة على كتاب (أهل السنة الأشاعرة) ..................... 2
الباب الأول: ذكر أصول أهل السنة والجماعة في باب أسماء الله وصفاته وبيان مخالفة الأشاعرة لها............................................................ 9
تعريف أهل السنة والجماعة وبيان أوصافهم ...... ؟؟؟
الفصل الأول: في إثبات أن صفات الله الواردة في الكتاب والسنة على الحقيقة
لا على المجاز .................................................. 11
أساس دعوة الرسل التعريف بالمعبود ...... ؟؟؟
الأصل في الكلام الحقيقة .... ؟؟؟
ذكر الأدلة من الكتاب ................................................ 11
الخطاب نوعان ....................................................... 12
الطرق التي يعرف بها مراد المتكلم .......
عدم تنازع الصحابة في الصفات .....
ذكر الأدلة من السنة .................................................. 13
ذكر آثار السلف ...................................................... 17
فرع في تقرير هذا الأصل من كلام أبي الحسن الأشعري ................. 54
خلاصة الفصل ...................................................... 55
الكلام حول لفظ "حقيقة" ولفظ "بذاته" وبيان وروده عن أئمة السنة ..... 56
سبب تأكيد السلف للصفات بقولهم "بذاته" و"حقيقة" .....
إنكار الأشعريّيْن لعبارة (يا ساكن السماء) وبيان ثبوتها عن الأشعري ...... 60
فرع في إبطال شبهة الأشعريّيْن في هذا الباب ........................... 60
صراع السلف مع الجهمية كان على إثبات حقائق الصفات ....
حقيقة صفة الله ليست هي حقيقة صفة المخلوق وبيان أن القول في الصفات كالقول في الذات .....
ليست هناك صفة مطلقة بل لا تكون إلا مقيدة بموصوف ....
لو كانت صفات الله مجازا لكان صدق نفيها أصح من صدق إطلاقها ....
بطلان التفريق بين الصفات في الإثبات ....
إثبات لازم الصفة وإنكار حقيقتها تناقض ............................... 63
الفصل الثاني: في إثبات علم السلف بمعاني صفات الله تعالى، وجهلهم بكيفيتها
وحقيقة ما هي عليه وبيان معنى قولهم في الصفات: (بلا كيف)
وقولهم: (لا تُفسّر) .................................................. 64
الصحابة أعلم الناس بمعاني صفات الله ونعوته .....
ذكر آثار السلف الدالة على علم السلف بمعاني الصفات ................. 66
معنى قول السلف عن أخبار الصفات (أمروها كما جاءت) ............. 67
بيان معنى قول الإمام مالك (الاستواء غير مجهول) والرد على من حرف
معناه ........................................................ 71
نفي السلف للكيفية دال على فهمهم للمعنى ...
مراد السلف بالمهي عن تفسير الصفات .....
من الأدلة على علم السلف بالمعاني تسمية الجهمية لهم مشبهة ............. 96
فرع في تقرير هذا الأصل من كلام أبي الحسن الأشعري ................ 106
خلاصة الفصل ..................................................... 107
بطلان دعوى التفويض عن السلف وكونه يعود إلى التأويل... .... 108
بيان معنى قول بعض السلف في إثبات الصفات (بلا معنى) ...
قول السلف (بلا كيف) دليل على العلم بالمعنى ....
معنى قول السلف عن الصفات (أمروها كما جاءت بلا كيف) .......... 110
بطلان دعوى أن نفي الكيفية نفي للمعنى ............................ 112
محاولة فاشلة لمنع اللوازم الباطلة على قول الأشاعرة .....
الجهل بكيفية الصفة لا يستلزم الجهل بمعناها ................... 114
بطلان استدلالهما بحديث (عبدي مرضت فلم تعدني) وبيان أنه
عليهما لا لهما ................................................ 115
قاعدة السلف فيما يُنفى عن الله تعالى .......................... 116
الكلام حول النسيان والاستهزاء والمكر لله تعالى ............... 116
فرع في منشأ ضلال الأشاعرة في هذا الباب ............................. 121
لم يُعرف عن السلف أنهم جعلوا آيات الصفات من المتشابهات .... 122
الفصل الثالث: في تقرير أن السلف كانوا يجرون نصوص صفات الله على
ظاهرها.............................................................. 126
آثار السلف الدالة على ذلك ........................................ 127
فرع في تقرير هذا الأصل من كلام أبي الحسن الأشعري ................ 141
خلاصة الفصل .................................................... 141
الفصل الرابع: في تقرير أن السلف مجمعون على تحريم تأويل الصفات وإخراجها
عن ظاهرها، وعلى وجوب الكف عن ذلك ......................... 143
آثار السلف الدالة على ذلك ......................................... 143
فرع في موافقة أبي الحسن الأشعري للسلف في إثبات الصفات الخبرية
كالوجه واليدين وإبطال تأويلها ......................... 152
فرع في بيان معنى التأويل عند السلف ومعناه عند الأشاعرة ....... 159
خلاصة الفصل ..................................................... 161
بطلان ورود التأويل عن السلف ....
الفصل الخامس: في بيان اطراد قاعدة السلف في الصفات في وجوب إمرار
الجميع على الظاهر بلا تأويل، لا يفرقون بين صفة وأخرى ............ 164
آثار السلف الدالة على ذلك ......................................... 165
فرع في تقرير هذا الأصل من كلام أبي الحسن الأشعري ................. 172
خلاصة الفصل ...................................................... 174
الجواب على تفريق الأشاعرة بين صفات المعاني السبع وبين غيرها
من الصفات في الإثبات ............................................. 174
لزوم النفاة فيما أثبتوه من الصفات نظير ما يلزمهم فيما نفوه منها ....
يلزم النفاتة في إثبات الذات نظير ما يلزمهم في إثبات الصفات ....
إطلاق السلف عبارة (بلا كيف) على جميع الصفات بلا تفريق ....
الفصل السادس: في بيان أن إثبات الصفات لله تعالى لا يستلزم التشبيه بخلقه وأنه
لا يلزم في حق الخالق ما يلزم في حق المخلوق ......................... 178
الكلام على الصفات فرع عن الكلام في الذات ...
آثار السلف الدالة على ذلك ......................................... 179
فرع في تقرير هذا الأصل من كلام أبي الحسن الأشعري وكبار أصحابه... 197
خلاصة الفصل ..................................................... 199
بطلان دعوى استلزام الجسمية في إثبات الصفات ......... .......... 200
تحرير معنى (الجسم) والجواب على ادعاء لزومه لإثبات الصفات ........ 201
قاعدة أهل السنة في الألفاظ التي لم ترد في الكتاب والسنة كالجسم والجهة . 203
الكلام حول صحة العقيدة المنسوبة للإمام أحمد لأبي الفضل التميمي ......204
المصادر التي يمكن من خلالها معرفة الصحيح من عقيدة الإمام أحمد ....... 205
بيان مخالفة الأشاعرة للعقيدة المنسوبة للإمام أحمد لأبي الفضل التميمي ..... 206
الفصل السابع: في بيان حقيقة التشبيه المنفي في صفات الله عند السلف ........ 211
آثار السلف الدالة على حقيقة التشبيه ................................. 211
خلاصة الفصل ..................................................... 215
نقلهما كلاماً خطيراً لأبي القاسم القشيري ............................ 215
الباب الثاني: ذكر الأدلة على إثبات بعض الصفات التي خاض فيها الأشعريان بالتحريف والتعطيل ............................................................. 216
الفصل الأول : في ذكر الإجماع على علو الله تعالى على خلقه بنفسه وأنه
تعالى فوق العرش بذاته .............................................. 217
تنوع الدلالات على علو الله إلى أكثر من عشرين نوعاً .................. 217
نصوص السلف في حكاية الإجماع على علو الله تعالى بنفسه ............. 219
فرع في تقرير أبي الحسن الأشعري لعلو الله تعالى على خلقه وإبطاله لقول
الأشاعرة المُحدث في أنه تعالى لا داخل العالم ولا خارجه ولا حال
فيه ولا محايث ............................................... 228
فرع في تقرير ابن كلاب لعلو الله تعالى وإبطاله لقول الأشاعرة .......... 231
فرع في تقرير الحارث المحاسبي لعلو الله تعالى ........................... 231
خلاصة الفصل .................................................... 232
بيان نفي الأشاعرة لعلو الله تعالى والقول في هذا بما يمتنع ببداهة
العقول ............................................. 233
الفصل الثاني: في جواز السؤال عن الله تعالى بـ أين؟ والرد على من أنكر ذلك. 235
ذكر آثار السلف ................................................... 236
فرع في تقرير جواز السؤال عن الله بأين من كلام أبي الحسن الأشعري ... 238
فرع في تقرير جواز السؤال عن الله بأين من كلام ابن كلاب .......... 238
خلاصة الفصل ..................................................... 239
الفصل الثالث: إثبات أن الله تبارك تعالى يتكلم بحرف وصوت مسموع وأن
كلامه لا يشبه كلام المخلوقين ....................................... 241
ذكر الأدلة من الكتاب ............................................. 241
ذكر الأدلة من السنة ............................................... 242
ذكر آثار السلف على أن الله يتكلم بحرف وصوت .................... 244
فرع في تقرير أن الله يتكلم متى شاء بصوت مسموع من كلام أبي
الحسن الأشعري ................................................... 248
فرع في تقرير أن الله يتكلم بحرف وصوت من كلام المحاسبي ............ 248
خلاصة الفصل ..................................................... 249
موافقة الأشاعرة للجهمية في إنكار الحرف والصوت ................... 249
فرع في أصل ضلال الأشاعرة في هذا الباب ............................ 250
ابن كلاب أول من ابتدع الكلام النفسي وتبعه عليه الأشعري ....
موافقة الأشاعرة للمعتزلة في القول بخلق القرآن ........................ 251
الفصل الرابع: إثبات صفة اليدين لله تعالى على الحقيقة لا على المجاز ........... 256
بيان تنوع الأدلة على صفة اليدين ................................... 256
اقتران صفة اليد لله بألفاظ يمتنع معها الحمل على المجاز ....
لا تضاف اليد إلا لذي يد ....
ذكر آثار السلف على إثبات صفة اليدين .......................... 261
فرع في تقرير صفة اليدين من كلام أبي الحسن الأشعري ............ 262
خلاصة الفصل ................................................. 263
موافقة الأشاعرة للجهمية في نفي حقيقة اليد وكل الصفات الخبرية ....
الفصل الخامس: إثبات صفة النزول لله تعالى على الوجه اللائق به من غير
تشبيه ولا تكييف ................................................. 265
بيان تنوع الأدلة على إثبات صفة النزول ............................ 265
تنوع الدلالات على النزول يمنع حملها على المجاز ....
ذكر آثار السلف على إثبات صفة النزول ........................... 268
ذكر الدارمي لقاعدة مهمة من قواعد السلف ....
فرع في إثبات صفة النزول من كلام أبي الحسن الأشعري .............. 280
خلاصة الفصل ................................................... 281
مواققة الأشاعرة للجهمية في نفي حقيقة النزول وكل الصفات الفعلية ....
الباب الثالث: بطلان ورود التأويل في صفات الله عن أحد من السلف .............. 282
وقوع الأشعريّيْن في أخطاء منهجية ....
طريقة أهل العلم في نقل العقائد عن السلف ... ................... 282
دعاوى التأويل الوارد عن السلف لا تخرج عن أحد أمرين ............. 285
أولاً: دعوى تأويل ابن عباس t للكرسي ............................. 285
ثانياً: دعوى تأويل ابن عباس t لمجيء الرب عز وحل ................. 288
ثالثاً: دعوى تأويل ابن عباس t للفظ (الأعين) ....................... 289
التفسير بلازم الصفة لا يدل على نفيها ......
رابعاً: دعوى تأويل ابن عباس t للفظ (الأيد) ........................ 290
خامساً: دعوى تأويل ابن عباس t لقوله تعالى
{الله نور السموات والأرض}. ............................... 292
من عادة السلف ذكر بعض صفات اللفظ المفسَّر أو بعض أنواعه ....
سادساً: دعوى تأويل ابن عباس t لنصوص (الوجه) .................. 294
سابعاً: دعوى تأويل ابن عباس t للفظ (الساق) ...................... 294
التأويل هو صرف الآية عن معناها المعروف ....
ثامناً: دعوى تأويل ابن عباس t للفظ (الجنب) ........................ 295
لم يثبت أحد من السلف صفة لله تسمى جنباً ....
المراد بجنب الله: طاعة الله وأمره وحقه وليس صفة له ....
تاسعاً: دعوى تأويل مجاهد والضحاك والشافعي والبخاري للفظ (الوجه) .. 298
قد يعبر عن الشيء ببعض صفاته ....
ذكر ابن القيم لقاعدة مهمة ....
قاعدة مهمة من كلام شيخ الإسلام ابن تيمية ....
عاشراً: دهوى تأويل الثوري للإستواء ................................ 301
الحادي عشر: دعوى تأويل الإمام مالك لصفة النزول ................. 302
هذا التأويل يخالف المستفيض عن الإمام مالك ....
ضابط القول المشهور المستفيض ....
الثاني عشر: دعوى تأويل الإمام أحمد مجيء الله تعالى .................. 305
إن صحت الرواية فهي على سبيل المعارضة .....
مخالفة هذه الرواية للمشهور عن الإمام أحمد ....
نهي السلف عن تأويل الصفات كان مقروناً بالتغليظ والتبديع والتجهيم ...
الثالث عشر: دعوى تأويل البخاري لصفة الضحك ..................... 308
خلاصة الفصل .................................................... 309
اعتماد الأشعريّيْن على المنكرات والبواطيل في تقرير المعتقد ....
الباب الرابع: تبرئة أئمة السنة من فرية الانتساب إلى الأشعرية والكلابية...... 311
بيان طريقة أهل العلم في إثبات عقائد الأئمة ........................... 311
الإمام الحافظ الحجة محمد بن إسماعيل البخاري (256 هـ) ................... 312
مخالفة الأشاعرة لأهل السنة في أصل الأصول وهو مصدر التلقي ......... 315
تقسيم الأشاعرة لمباحث العقيدة إلى عقليات وسمعيات .....
العقل هو الأصل في العقائد عند الأشاعرة ....
التعريف بمصطلح "الحشوية" حاشية .....
عدم ذكر البخاري لابن كلاب دليل على إعراضه عنه .....
الإمام أبو جعفر محمد بن جرير الطبري (310 هـ) ......................... 320
الإمام الحافظ أبو الحسن علي بن عمر الدارقطني (385 هـ) .................. 326
ثناء بعض أئمة السنة على بعض الأشاعرة يحتمل أموراً................... 326
الحافظ أبو نعيم أحمد بن عبد الله الأصبهاني (430 هـ) ...................... 328
استدراك ابن المبرَد على ابن عساكر إدخال أبي نعيم في الأشاعرة ....
شيخ الإسلام الإمام أبو عثمان إسماعيل بن عبد الرحمن الصابوني (449 هـ) ..... 330
الجواب على الحكاية التي استدل بها ابن عساكر ....
من كان من الأشاعرة على ما عليه الأشعري في الإبانة فهو على السنة ....
الإمام محيي السنة أبو محمد الحسين بن مسعود البغوي الشافعي (516 هـ) ...... 334
الإمام الحافظ المفسر عماد الدين أبو الفداء إسماعيل بن كثير (774 هـ) ......... 337
خلاصة الفصل ............................................................ 341
عد الأشاعرة الصحابة من المتكلمين .................................. 341
الباب الخامس: بيان أن الكلابية والأشعرية فرقتان مباينتان لأهل السنة
والجماعة ................................................................ 343
الفصل الأول: في بيان كون الكلابية ليسوا من أهل السنة والجماعة وأن خلاف
ابن كلاب مع الإمام أحمد كان خلافاً حقيقياً لا لفظياً ................. 344
بيان أن اختلاف ابن كلاب للإمام أحمد مغاير لاختلاف الكرابيسي معه .. 346
الكلام حول الكرابيسي وحقيقة خلافه مع الإمام أحمد ................. 348
خلاف ابن كلاب للإمام أحمد لم يكن في مسألة الكلام النفسي فقط ...
ذكر أقوال أئمة السنة في التحذير من الكلابية والأشعرية ............... 350
خلاصة الفصل ............................................................ 363
بيان بطلان دعوى أن جميع المالكية والشافعية والحنفية من الأشاعرة .... 364
الفصل الثاني: في إثبات صحة كتاب الإبانة المطبوع للأشعري وبيان بطلان
كونه قد تلاعبت به الأيدي ......................................... 365
ذكر الأمور الثلاثة التي استند عليها الأشعريان للتشكيك بصحة كتاب
الإبانة المطبوع للأشعري والجواب عليها ............................ 365
الجواب على الأمر الأول وبيان بطلانه من وجوه ..................... 365
الجواب على الأمر الثاني وبيان بطلانه من وجوه ..................... 366
إجماع السلف على إثبات العينين لله تعالى ..................... 367
الجواب على الأمر الثالث وبيان بطلانه من وجوه .................... 369
الكلام حول حقيقة محمد زاهد الكوثري وطعونه في الصحابة والأئمة ... 371
الفصل الثالث: في إثبات المرحلة الثالثة الأخيرة لأبي الحسن الأشعري وهي مرحلة
العودة إلى السنة ................................................... 378
يدل على ثبوتها أمور: .............................................. 378
الأمر الأول: نصوص المؤرخين (ابن تيمية/الذهبي/ابن كثير/الآلوسي) ... 378
الأمر الثاني: أن ما في كتابه الإبانة ورسالة الثغر ومقالات الإسلاميين
موافق لمعتقد السلف ومخالف لمعتقد الأشاعرة ................... 379
اتهام بعض العلماء للأشعري بأنه ألف الإبانة وقاية من أهل السنة دليل على مخالفته ما فيها لمعتقد الأشاعرة .....
الأمر الثالث: نص الأشعري في مقالاته على أن الكلابية فرقة مباينة لأهل
الحديث ................................................... 381
الأمر الرابع: عدم اهتمام الأشاعرة بكتب الأشعري وترك النقل منها .... 381
الأمر الخامس: عدم انتساب الأشعري لابن كلاب قط، ولا احتفائه به ... 381
الجواب على عدم إيراد كثير ممن ترجم له من أصحابه وغيرهم المرحلة
الأخيرة ..................................................... 382
من أسباب انتقال الأشعري لمذهب السلف التقاؤه بالحافظ زكريا السجزي .....
الفصل الرابع: بيان مخالفة متأخري الأشاعري للأشعري ولكبار أصحابه ....... 384
تأكيد مخالفة الأشاعرة للأشعري من أقوال العلماء ....
كلام كبار أئمة الأشاعرة في إثبات الصفات ........................... 385
كلام أبي الحسن الطبري ....
كلام أبي بكر الباقلاني ....
بطلان أن يكون للأشعري في آخر أمره قولان في الصفات وبيان خطأ من حكى عنه ذلك ...
الفصل الخامس: إبطال دعوى الأشاعرة أنهم أكثر الأمة ...................... 390
بيان كونها دعوى يكذبها الواقع التاريخي ....
نقل ابن المبرَد عن أربعمائة وخمسة عشر عالماً ما بين محدث وفقيه وإمام مجانبة الأشعرية ....
بطلان دعوى النتساب للأشعرى بحجة كشفه لعوار المعتزلة ....
لم يقرر أحد من السلف في ردهم على المعتزلة ما قرره الأشعري في رده عليهم ....
كيف يُتخذ الأشعري إماماً وقد قضى عامة عمره في الاعتزال ....
قيام أهل الحديث بمن فيهم الخليفة العباسي ضد الأشعرية في أول ظهور الأشاعرة إلى القرن السادس ........................................ 390
سبب انتشار مذهب الأشعري في القرون المتأخرة ............. 392
لا يعرف العامة إلا عقيدة السلف عقيدة الفطرة .....
خلاصة الفصل ............................................................ 394
خاتمة .................................................................... 395
بطلان تقسيم أهل السنة إلى ثلاثة طوائف ............................ 395
أكثر تأويلات متأخري الأشاعرة هي عين تأويلات الجهمية ............ 395
الرد على دعوى أن تضليل الأشعرية يستلزم تضليل الأمة ............... 395
المراجع ................................................................... 398
الفهارس .................................................................... 411
مقدمة ........................................................................ 2
ذكر مغالطات سبعة على كتاب (أهل السنة الأشاعرة) ..................... 2
الباب الأول: ذكر أصول أهل السنة والجماعة في باب أسماء الله وصفاته وبيان مخالفة الأشاعرة لها............................................................ 9
تعريف أهل السنة والجماعة وبيان أوصافهم ...... ؟؟؟
الفصل الأول: في إثبات أن صفات الله الواردة في الكتاب والسنة على الحقيقة
لا على المجاز .................................................. 11
أساس دعوة الرسل التعريف بالمعبود ...... ؟؟؟
الأصل في الكلام الحقيقة .... ؟؟؟
ذكر الأدلة من الكتاب ................................................ 11
الخطاب نوعان ....................................................... 12
الطرق التي يعرف بها مراد المتكلم .......
عدم تنازع الصحابة في الصفات .....
ذكر الأدلة من السنة .................................................. 13
ذكر آثار السلف ...................................................... 17
فرع في تقرير هذا الأصل من كلام أبي الحسن الأشعري ................. 54
خلاصة الفصل ...................................................... 55
الكلام حول لفظ "حقيقة" ولفظ "بذاته" وبيان وروده عن أئمة السنة ..... 56
سبب تأكيد السلف للصفات بقولهم "بذاته" و"حقيقة" .....
إنكار الأشعريّيْن لعبارة (يا ساكن السماء) وبيان ثبوتها عن الأشعري ...... 60
فرع في إبطال شبهة الأشعريّيْن في هذا الباب ........................... 60
صراع السلف مع الجهمية كان على إثبات حقائق الصفات ....
حقيقة صفة الله ليست هي حقيقة صفة المخلوق وبيان أن القول في الصفات كالقول في الذات .....
ليست هناك صفة مطلقة بل لا تكون إلا مقيدة بموصوف ....
لو كانت صفات الله مجازا لكان صدق نفيها أصح من صدق إطلاقها ....
بطلان التفريق بين الصفات في الإثبات ....
إثبات لازم الصفة وإنكار حقيقتها تناقض ............................... 63
الفصل الثاني: في إثبات علم السلف بمعاني صفات الله تعالى، وجهلهم بكيفيتها
وحقيقة ما هي عليه وبيان معنى قولهم في الصفات: (بلا كيف)
وقولهم: (لا تُفسّر) .................................................. 64
الصحابة أعلم الناس بمعاني صفات الله ونعوته .....
ذكر آثار السلف الدالة على علم السلف بمعاني الصفات ................. 66
معنى قول السلف عن أخبار الصفات (أمروها كما جاءت) ............. 67
بيان معنى قول الإمام مالك (الاستواء غير مجهول) والرد على من حرف
معناه ........................................................ 71
نفي السلف للكيفية دال على فهمهم للمعنى ...
مراد السلف بالمهي عن تفسير الصفات .....
من الأدلة على علم السلف بالمعاني تسمية الجهمية لهم مشبهة ............. 96
فرع في تقرير هذا الأصل من كلام أبي الحسن الأشعري ................ 106
خلاصة الفصل ..................................................... 107
بطلان دعوى التفويض عن السلف وكونه يعود إلى التأويل... .... 108
بيان معنى قول بعض السلف في إثبات الصفات (بلا معنى) ...
قول السلف (بلا كيف) دليل على العلم بالمعنى ....
معنى قول السلف عن الصفات (أمروها كما جاءت بلا كيف) .......... 110
بطلان دعوى أن نفي الكيفية نفي للمعنى ............................ 112
محاولة فاشلة لمنع اللوازم الباطلة على قول الأشاعرة .....
الجهل بكيفية الصفة لا يستلزم الجهل بمعناها ................... 114
بطلان استدلالهما بحديث (عبدي مرضت فلم تعدني) وبيان أنه
عليهما لا لهما ................................................ 115
قاعدة السلف فيما يُنفى عن الله تعالى .......................... 116
الكلام حول النسيان والاستهزاء والمكر لله تعالى ............... 116
فرع في منشأ ضلال الأشاعرة في هذا الباب ............................. 121
لم يُعرف عن السلف أنهم جعلوا آيات الصفات من المتشابهات .... 122
الفصل الثالث: في تقرير أن السلف كانوا يجرون نصوص صفات الله على
ظاهرها.............................................................. 126
آثار السلف الدالة على ذلك ........................................ 127
فرع في تقرير هذا الأصل من كلام أبي الحسن الأشعري ................ 141
خلاصة الفصل .................................................... 141
الفصل الرابع: في تقرير أن السلف مجمعون على تحريم تأويل الصفات وإخراجها
عن ظاهرها، وعلى وجوب الكف عن ذلك ......................... 143
آثار السلف الدالة على ذلك ......................................... 143
فرع في موافقة أبي الحسن الأشعري للسلف في إثبات الصفات الخبرية
كالوجه واليدين وإبطال تأويلها ......................... 152
فرع في بيان معنى التأويل عند السلف ومعناه عند الأشاعرة ....... 159
خلاصة الفصل ..................................................... 161
بطلان ورود التأويل عن السلف ....
الفصل الخامس: في بيان اطراد قاعدة السلف في الصفات في وجوب إمرار
الجميع على الظاهر بلا تأويل، لا يفرقون بين صفة وأخرى ............ 164
آثار السلف الدالة على ذلك ......................................... 165
فرع في تقرير هذا الأصل من كلام أبي الحسن الأشعري ................. 172
خلاصة الفصل ...................................................... 174
الجواب على تفريق الأشاعرة بين صفات المعاني السبع وبين غيرها
من الصفات في الإثبات ............................................. 174
لزوم النفاة فيما أثبتوه من الصفات نظير ما يلزمهم فيما نفوه منها ....
يلزم النفاتة في إثبات الذات نظير ما يلزمهم في إثبات الصفات ....
إطلاق السلف عبارة (بلا كيف) على جميع الصفات بلا تفريق ....
الفصل السادس: في بيان أن إثبات الصفات لله تعالى لا يستلزم التشبيه بخلقه وأنه
لا يلزم في حق الخالق ما يلزم في حق المخلوق ......................... 178
الكلام على الصفات فرع عن الكلام في الذات ...
آثار السلف الدالة على ذلك ......................................... 179
فرع في تقرير هذا الأصل من كلام أبي الحسن الأشعري وكبار أصحابه... 197
خلاصة الفصل ..................................................... 199
بطلان دعوى استلزام الجسمية في إثبات الصفات ......... .......... 200
تحرير معنى (الجسم) والجواب على ادعاء لزومه لإثبات الصفات ........ 201
قاعدة أهل السنة في الألفاظ التي لم ترد في الكتاب والسنة كالجسم والجهة . 203
الكلام حول صحة العقيدة المنسوبة للإمام أحمد لأبي الفضل التميمي ......204
المصادر التي يمكن من خلالها معرفة الصحيح من عقيدة الإمام أحمد ....... 205
بيان مخالفة الأشاعرة للعقيدة المنسوبة للإمام أحمد لأبي الفضل التميمي ..... 206
الفصل السابع: في بيان حقيقة التشبيه المنفي في صفات الله عند السلف ........ 211
آثار السلف الدالة على حقيقة التشبيه ................................. 211
خلاصة الفصل ..................................................... 215
نقلهما كلاماً خطيراً لأبي القاسم القشيري ............................ 215
الباب الثاني: ذكر الأدلة على إثبات بعض الصفات التي خاض فيها الأشعريان بالتحريف والتعطيل ............................................................. 216
الفصل الأول : في ذكر الإجماع على علو الله تعالى على خلقه بنفسه وأنه
تعالى فوق العرش بذاته .............................................. 217
تنوع الدلالات على علو الله إلى أكثر من عشرين نوعاً .................. 217
نصوص السلف في حكاية الإجماع على علو الله تعالى بنفسه ............. 219
فرع في تقرير أبي الحسن الأشعري لعلو الله تعالى على خلقه وإبطاله لقول
الأشاعرة المُحدث في أنه تعالى لا داخل العالم ولا خارجه ولا حال
فيه ولا محايث ............................................... 228
فرع في تقرير ابن كلاب لعلو الله تعالى وإبطاله لقول الأشاعرة .......... 231
فرع في تقرير الحارث المحاسبي لعلو الله تعالى ........................... 231
خلاصة الفصل .................................................... 232
بيان نفي الأشاعرة لعلو الله تعالى والقول في هذا بما يمتنع ببداهة
العقول ............................................. 233
الفصل الثاني: في جواز السؤال عن الله تعالى بـ أين؟ والرد على من أنكر ذلك. 235
ذكر آثار السلف ................................................... 236
فرع في تقرير جواز السؤال عن الله بأين من كلام أبي الحسن الأشعري ... 238
فرع في تقرير جواز السؤال عن الله بأين من كلام ابن كلاب .......... 238
خلاصة الفصل ..................................................... 239
الفصل الثالث: إثبات أن الله تبارك تعالى يتكلم بحرف وصوت مسموع وأن
كلامه لا يشبه كلام المخلوقين ....................................... 241
ذكر الأدلة من الكتاب ............................................. 241
ذكر الأدلة من السنة ............................................... 242
ذكر آثار السلف على أن الله يتكلم بحرف وصوت .................... 244
فرع في تقرير أن الله يتكلم متى شاء بصوت مسموع من كلام أبي
الحسن الأشعري ................................................... 248
فرع في تقرير أن الله يتكلم بحرف وصوت من كلام المحاسبي ............ 248
خلاصة الفصل ..................................................... 249
موافقة الأشاعرة للجهمية في إنكار الحرف والصوت ................... 249
فرع في أصل ضلال الأشاعرة في هذا الباب ............................ 250
ابن كلاب أول من ابتدع الكلام النفسي وتبعه عليه الأشعري ....
موافقة الأشاعرة للمعتزلة في القول بخلق القرآن ........................ 251
الفصل الرابع: إثبات صفة اليدين لله تعالى على الحقيقة لا على المجاز ........... 256
بيان تنوع الأدلة على صفة اليدين ................................... 256
اقتران صفة اليد لله بألفاظ يمتنع معها الحمل على المجاز ....
لا تضاف اليد إلا لذي يد ....
ذكر آثار السلف على إثبات صفة اليدين .......................... 261
فرع في تقرير صفة اليدين من كلام أبي الحسن الأشعري ............ 262
خلاصة الفصل ................................................. 263
موافقة الأشاعرة للجهمية في نفي حقيقة اليد وكل الصفات الخبرية ....
الفصل الخامس: إثبات صفة النزول لله تعالى على الوجه اللائق به من غير
تشبيه ولا تكييف ................................................. 265
بيان تنوع الأدلة على إثبات صفة النزول ............................ 265
تنوع الدلالات على النزول يمنع حملها على المجاز ....
ذكر آثار السلف على إثبات صفة النزول ........................... 268
ذكر الدارمي لقاعدة مهمة من قواعد السلف ....
فرع في إثبات صفة النزول من كلام أبي الحسن الأشعري .............. 280
خلاصة الفصل ................................................... 281
مواققة الأشاعرة للجهمية في نفي حقيقة النزول وكل الصفات الفعلية ....
الباب الثالث: بطلان ورود التأويل في صفات الله عن أحد من السلف .............. 282
وقوع الأشعريّيْن في أخطاء منهجية ....
طريقة أهل العلم في نقل العقائد عن السلف ... ................... 282
دعاوى التأويل الوارد عن السلف لا تخرج عن أحد أمرين ............. 285
أولاً: دعوى تأويل ابن عباس t للكرسي ............................. 285
ثانياً: دعوى تأويل ابن عباس t لمجيء الرب عز وحل ................. 288
ثالثاً: دعوى تأويل ابن عباس t للفظ (الأعين) ....................... 289
التفسير بلازم الصفة لا يدل على نفيها ......
رابعاً: دعوى تأويل ابن عباس t للفظ (الأيد) ........................ 290
خامساً: دعوى تأويل ابن عباس t لقوله تعالى
{الله نور السموات والأرض}. ............................... 292
من عادة السلف ذكر بعض صفات اللفظ المفسَّر أو بعض أنواعه ....
سادساً: دعوى تأويل ابن عباس t لنصوص (الوجه) .................. 294
سابعاً: دعوى تأويل ابن عباس t للفظ (الساق) ...................... 294
التأويل هو صرف الآية عن معناها المعروف ....
ثامناً: دعوى تأويل ابن عباس t للفظ (الجنب) ........................ 295
لم يثبت أحد من السلف صفة لله تسمى جنباً ....
المراد بجنب الله: طاعة الله وأمره وحقه وليس صفة له ....
تاسعاً: دعوى تأويل مجاهد والضحاك والشافعي والبخاري للفظ (الوجه) .. 298
قد يعبر عن الشيء ببعض صفاته ....
ذكر ابن القيم لقاعدة مهمة ....
قاعدة مهمة من كلام شيخ الإسلام ابن تيمية ....
عاشراً: دهوى تأويل الثوري للإستواء ................................ 301
الحادي عشر: دعوى تأويل الإمام مالك لصفة النزول ................. 302
هذا التأويل يخالف المستفيض عن الإمام مالك ....
ضابط القول المشهور المستفيض ....
الثاني عشر: دعوى تأويل الإمام أحمد مجيء الله تعالى .................. 305
إن صحت الرواية فهي على سبيل المعارضة .....
مخالفة هذه الرواية للمشهور عن الإمام أحمد ....
نهي السلف عن تأويل الصفات كان مقروناً بالتغليظ والتبديع والتجهيم ...
الثالث عشر: دعوى تأويل البخاري لصفة الضحك ..................... 308
خلاصة الفصل .................................................... 309
اعتماد الأشعريّيْن على المنكرات والبواطيل في تقرير المعتقد ....
الباب الرابع: تبرئة أئمة السنة من فرية الانتساب إلى الأشعرية والكلابية...... 311
بيان طريقة أهل العلم في إثبات عقائد الأئمة ........................... 311
الإمام الحافظ الحجة محمد بن إسماعيل البخاري (256 هـ) ................... 312
مخالفة الأشاعرة لأهل السنة في أصل الأصول وهو مصدر التلقي ......... 315
تقسيم الأشاعرة لمباحث العقيدة إلى عقليات وسمعيات .....
العقل هو الأصل في العقائد عند الأشاعرة ....
التعريف بمصطلح "الحشوية" حاشية .....
عدم ذكر البخاري لابن كلاب دليل على إعراضه عنه .....
الإمام أبو جعفر محمد بن جرير الطبري (310 هـ) ......................... 320
الإمام الحافظ أبو الحسن علي بن عمر الدارقطني (385 هـ) .................. 326
ثناء بعض أئمة السنة على بعض الأشاعرة يحتمل أموراً................... 326
الحافظ أبو نعيم أحمد بن عبد الله الأصبهاني (430 هـ) ...................... 328
استدراك ابن المبرَد على ابن عساكر إدخال أبي نعيم في الأشاعرة ....
شيخ الإسلام الإمام أبو عثمان إسماعيل بن عبد الرحمن الصابوني (449 هـ) ..... 330
الجواب على الحكاية التي استدل بها ابن عساكر ....
من كان من الأشاعرة على ما عليه الأشعري في الإبانة فهو على السنة ....
الإمام محيي السنة أبو محمد الحسين بن مسعود البغوي الشافعي (516 هـ) ...... 334
الإمام الحافظ المفسر عماد الدين أبو الفداء إسماعيل بن كثير (774 هـ) ......... 337
خلاصة الفصل ............................................................ 341
عد الأشاعرة الصحابة من المتكلمين .................................. 341
الباب الخامس: بيان أن الكلابية والأشعرية فرقتان مباينتان لأهل السنة
والجماعة ................................................................ 343
الفصل الأول: في بيان كون الكلابية ليسوا من أهل السنة والجماعة وأن خلاف
ابن كلاب مع الإمام أحمد كان خلافاً حقيقياً لا لفظياً ................. 344
بيان أن اختلاف ابن كلاب للإمام أحمد مغاير لاختلاف الكرابيسي معه .. 346
الكلام حول الكرابيسي وحقيقة خلافه مع الإمام أحمد ................. 348
خلاف ابن كلاب للإمام أحمد لم يكن في مسألة الكلام النفسي فقط ...
ذكر أقوال أئمة السنة في التحذير من الكلابية والأشعرية ............... 350
خلاصة الفصل ............................................................ 363
بيان بطلان دعوى أن جميع المالكية والشافعية والحنفية من الأشاعرة .... 364
الفصل الثاني: في إثبات صحة كتاب الإبانة المطبوع للأشعري وبيان بطلان
كونه قد تلاعبت به الأيدي ......................................... 365
ذكر الأمور الثلاثة التي استند عليها الأشعريان للتشكيك بصحة كتاب
الإبانة المطبوع للأشعري والجواب عليها ............................ 365
الجواب على الأمر الأول وبيان بطلانه من وجوه ..................... 365
الجواب على الأمر الثاني وبيان بطلانه من وجوه ..................... 366
إجماع السلف على إثبات العينين لله تعالى ..................... 367
الجواب على الأمر الثالث وبيان بطلانه من وجوه .................... 369
الكلام حول حقيقة محمد زاهد الكوثري وطعونه في الصحابة والأئمة ... 371
الفصل الثالث: في إثبات المرحلة الثالثة الأخيرة لأبي الحسن الأشعري وهي مرحلة
العودة إلى السنة ................................................... 378
يدل على ثبوتها أمور: .............................................. 378
الأمر الأول: نصوص المؤرخين (ابن تيمية/الذهبي/ابن كثير/الآلوسي) ... 378
الأمر الثاني: أن ما في كتابه الإبانة ورسالة الثغر ومقالات الإسلاميين
موافق لمعتقد السلف ومخالف لمعتقد الأشاعرة ................... 379
اتهام بعض العلماء للأشعري بأنه ألف الإبانة وقاية من أهل السنة دليل على مخالفته ما فيها لمعتقد الأشاعرة .....
الأمر الثالث: نص الأشعري في مقالاته على أن الكلابية فرقة مباينة لأهل
الحديث ................................................... 381
الأمر الرابع: عدم اهتمام الأشاعرة بكتب الأشعري وترك النقل منها .... 381
الأمر الخامس: عدم انتساب الأشعري لابن كلاب قط، ولا احتفائه به ... 381
الجواب على عدم إيراد كثير ممن ترجم له من أصحابه وغيرهم المرحلة
الأخيرة ..................................................... 382
من أسباب انتقال الأشعري لمذهب السلف التقاؤه بالحافظ زكريا السجزي .....
الفصل الرابع: بيان مخالفة متأخري الأشاعري للأشعري ولكبار أصحابه ....... 384
تأكيد مخالفة الأشاعرة للأشعري من أقوال العلماء ....
كلام كبار أئمة الأشاعرة في إثبات الصفات ........................... 385
كلام أبي الحسن الطبري ....
كلام أبي بكر الباقلاني ....
بطلان أن يكون للأشعري في آخر أمره قولان في الصفات وبيان خطأ من حكى عنه ذلك ...
الفصل الخامس: إبطال دعوى الأشاعرة أنهم أكثر الأمة ...................... 390
بيان كونها دعوى يكذبها الواقع التاريخي ....
نقل ابن المبرَد عن أربعمائة وخمسة عشر عالماً ما بين محدث وفقيه وإمام مجانبة الأشعرية ....
بطلان دعوى النتساب للأشعرى بحجة كشفه لعوار المعتزلة ....
لم يقرر أحد من السلف في ردهم على المعتزلة ما قرره الأشعري في رده عليهم ....
كيف يُتخذ الأشعري إماماً وقد قضى عامة عمره في الاعتزال ....
قيام أهل الحديث بمن فيهم الخليفة العباسي ضد الأشعرية في أول ظهور الأشاعرة إلى القرن السادس ........................................ 390
سبب انتشار مذهب الأشعري في القرون المتأخرة ............. 392
لا يعرف العامة إلا عقيدة السلف عقيدة الفطرة .....
خلاصة الفصل ............................................................ 394
خاتمة .................................................................... 395
بطلان تقسيم أهل السنة إلى ثلاثة طوائف ............................ 395
أكثر تأويلات متأخري الأشاعرة هي عين تأويلات الجهمية ............ 395
الرد على دعوى أن تضليل الأشعرية يستلزم تضليل الأمة ............... 395
المراجع ................................................................... 398
الفهارس .................................................................... 411
No comments:
Post a Comment