دعوة مفتوحة للحوار مع مشايخ الأشاعرة حول عقيدة الطبري في الاستواء
من المؤسف غياب الأشاعرة عن طاولة الحوارات واكتفاؤهم بتسليط سفهائهم ليدخلوا علينا في موقع البالتوك فيشتمون ويسبون ويتهكمون.
بل ليشهد التاريخ ان الأشاعرة في عالم الواقع ليسوا اعداء للمعتزلة الذين امتزجوا في المذهب الإثني عشري.
بل هم - الأشاعرة - متعاونون مع الرافضة علينا.
وكم كشفنا وفضحنا علاقاتهم بهم وتنسيقاتهم معهم.
فها هو مؤسس غرفة الأحباش في البالتوك (جبريل1) يعترف لي اعترافا مسجلا بأنهم كانوا على اتفاق مع الرافضة غير أن الرافضة خدعوهم وأخلوا بالاتفاق.
وكم قبضنا على المدسوس السقاف وهو في غرفهم ويثني على علوم الرافضة ويحتقر علمه امام علمهم.
وكم قبضنا على أشاعرة آخرين يعرضون على الرافضة مد الأيدي والتعاون معهم ضد من يسمونهم بالوهابية.
ليشهد التاريخ كلماتي هذه وليعلم أن الأشاعرة في عالم الواقع متعاونون مع الرافضة المعتزلة ضد أهل السنة.
وقد كثر تدليس الأحباش حول عقيدة الطبري وزعموا انه يعتقد بأن استواء الله عرشه بمعنى الاستيلاء والملك والسلطان.
وقد أعددت ردا على هذه الفرية مهشما لهم ولكل من يجرؤ أن يرفع رأسه ويقول انا أشعري.
فليتفضل مشايخ الأشاعرة إلى موقع البالتوك يوم الجمعة الواحد والعشرون من شهر رجب 1431 الموافق لليوم الثاني من شهر يوليو في غرفة :
لبنان أنصار الحق والتي هي في القسم اللبناني في البالتوك.
أو ليفتحوا حوارهم معي هنا ولكن بشروطي التي أثبتها في موقعي.
ومنها ان لا يحاورني إلا من كان أشعريا معروفا.
هيا يا سعيد فودة
هيا يا حسن السقاف.
هيا يا أزهري أصلي.
هيا يا مشايخ الأحباش الهاربين منذ أكثر من عشر سنوات.
تعالوا وسوف يهشم الدمشقية رؤوسكم ورأس كل مبتدع.
ولن يجرؤ أشعري أن يرفع رأسه ما دمت أمثل هذا المنهج السلفي بإذن الله والذي:
أسأل الله ان اموت دونه دفاعا عن عقيدة الصحابة التي شوهها الأشاعرة وسلفهم المعتزلة والجهمية.
من المؤسف غياب الأشاعرة عن طاولة الحوارات واكتفاؤهم بتسليط سفهائهم ليدخلوا علينا في موقع البالتوك فيشتمون ويسبون ويتهكمون.
بل ليشهد التاريخ ان الأشاعرة في عالم الواقع ليسوا اعداء للمعتزلة الذين امتزجوا في المذهب الإثني عشري.
بل هم - الأشاعرة - متعاونون مع الرافضة علينا.
وكم كشفنا وفضحنا علاقاتهم بهم وتنسيقاتهم معهم.
فها هو مؤسس غرفة الأحباش في البالتوك (جبريل1) يعترف لي اعترافا مسجلا بأنهم كانوا على اتفاق مع الرافضة غير أن الرافضة خدعوهم وأخلوا بالاتفاق.
وكم قبضنا على المدسوس السقاف وهو في غرفهم ويثني على علوم الرافضة ويحتقر علمه امام علمهم.
وكم قبضنا على أشاعرة آخرين يعرضون على الرافضة مد الأيدي والتعاون معهم ضد من يسمونهم بالوهابية.
ليشهد التاريخ كلماتي هذه وليعلم أن الأشاعرة في عالم الواقع متعاونون مع الرافضة المعتزلة ضد أهل السنة.
وقد كثر تدليس الأحباش حول عقيدة الطبري وزعموا انه يعتقد بأن استواء الله عرشه بمعنى الاستيلاء والملك والسلطان.
وقد أعددت ردا على هذه الفرية مهشما لهم ولكل من يجرؤ أن يرفع رأسه ويقول انا أشعري.
فليتفضل مشايخ الأشاعرة إلى موقع البالتوك يوم الجمعة الواحد والعشرون من شهر رجب 1431 الموافق لليوم الثاني من شهر يوليو في غرفة :
لبنان أنصار الحق والتي هي في القسم اللبناني في البالتوك.
أو ليفتحوا حوارهم معي هنا ولكن بشروطي التي أثبتها في موقعي.
ومنها ان لا يحاورني إلا من كان أشعريا معروفا.
هيا يا سعيد فودة
هيا يا حسن السقاف.
هيا يا أزهري أصلي.
هيا يا مشايخ الأحباش الهاربين منذ أكثر من عشر سنوات.
تعالوا وسوف يهشم الدمشقية رؤوسكم ورأس كل مبتدع.
ولن يجرؤ أشعري أن يرفع رأسه ما دمت أمثل هذا المنهج السلفي بإذن الله والذي:
أسأل الله ان اموت دونه دفاعا عن عقيدة الصحابة التي شوهها الأشاعرة وسلفهم المعتزلة والجهمية.
---
No comments:
Post a Comment