بسم الله الرحمن الرحيم
المحتويات الموضوع الصفحة
المُقَدِِّّمَةُ
أَدِلَّةُ عُلُوِّ اللَّهِ عَلَى العَرْشِ
التَّصريحُ بالفوقيَّةِ مقرونًا بأداة «مِنْ» المعيِّنةِ للفوقيَّةِ بالذَّاتِ.
ذِكْرُها مُجَرَّدَةً عَنِ الأداةِ.
التَّصريحُ بالعروجِ إليهِ سبحانه وتعالى.
التَّصْرِيحُ بالصُّعودِ إليهِ سبحانه وتعالى.
التَّصْرِيحُ برفعهِ بعضَ المخلوقاتِ إليهِ سبحانه وتعالى.
التَّصْرِيحُ بالعلوِّ المطلقِ
التَّصريحُ بتنزيلِ الكتابِ منهُ سبحانه وتعالى.
التَّصْرِيحُ باختصاصِ بعضِ المخلوقاتِ بأنَّهَا عندهُ
التَّصريحُ بأنَّهُ تعالى في السَّماءِ.
شهادَتُهُ صلى الله عليه وسلم لمنْ قالَ: «إنَّ ربَّهُ في السَّماءِ» بالإيمانِ
التَّصريحُ بالاستواءِ عَلَى العرشِ
الإشارةُ إليه سبحانه وتعالى حسًّا إلى العلوِّ
التَّصرِيحُ برَفْعِ الأيدي والأبصارِ إليه سبحانه وتعالى
النُّصوصُ الدَّالةُ على رؤيةِ أهلِ الجنَّةِ لله سبحانه وتعالى
التصريحُ بنزوله سبحانه وتعالى كلَّ ليلةٍ إلى السَّماءِ الدنيا
إخبارُهُ صلى الله عليه وسلم أنَّه تردَّد بينَ موسى عليه السلام وربِّه ليلةَ المعراجِ
النُّصوصُ الواردةُ فِي ذكرِ العرشِ
إخبارهُ سبحانه وتعالى عنْ فرعونَ أنَّهُ رامَ الصُّعودَ إلى السَّمَاء
تنزيهُ اللهِ سبحانه وتعالى نفسَهُ عَنْ كُلِّ عَيْبٍ ونُقْصَانٍ
الدليلُ العظيمُ والبرهانُ القاطعُ
أَقْوَالُ الصَّحَابَةِ وَالتَّابِعِينَ وَمَنْ بَعْدَهُمْ فِي العُلُوِّ وَالْفَوْقِيَّةِ
- حُمَيدُ بنُ ثوَرٍ
- ابنُ عَبّاسٍ
- زينبُ بنتُ جَحْشٍ
- ابنُ مَسْعُودٍ
- عَائِشَةُ
- أَبو ذَرٍّ
- ابنُ عُمَرَ
- مَسروقٌ
- أيوبُ السُّخْتِيَانِيُّ
- سليمانٌ التِّيميُّ
- مقاتلُ بنُ حِيَّانَ (قبلهـ)
- الأَوزاعيُّ (هـ)
- سفيانٌ الثوريُّ عالمُ زمانهِ (هـ)
- مالك إمام دار الهجرة (هـ)
- حمَّادُ بنُ زيدٍ البصريّ (هـ)
- عبدُ اللّه بنُ المباركِ، شيخُ الإسلامِ (هـ)
- جريرٌ الضبيُّ، محدِّث الري (هـ)
- عبدُ الرحمنِ بنُ مهدي (هـ)
- أبو معاذ البلخي الفقيه (هـ)
- منصورُ بن عمار (هـ)
- الإمامُ الشافعيُّ (هـ)
- يزيدُ بنُ هارونَ الواسطيُّ (هـ)
- سعيدُ بن عامر الضبعيُّ عالِمُ البصرة (هـ)
- عبدُ الله بن أبي جعفر الرازيُّ
- القعنبيُّ (هـ)
- عاصمُ بن علي شيخ البخاري (هـ)
- هشام بن عبيد الله الرَّازيُّ (هـ)
- بِشْرٌ الحافي، زاهدُ العصرِ (هـ)
- محمدُ بن مصعب العابدُ: شيخُ بغداد (هـ)
- نُعَيمُ بن حمَّاد الخزاعيُّ الحافظ (هـ)
- أبو عبد الله بن الأعرابي، لغوي زمانه (هـ)
- أبو معمر القطيعي (هـ)
- إسحاق بن راهويه عالم خراسان (هـ)
- قُتَيْبَةُ بنُ سعيدٍ: شيخُ خراسانَ (هـ)
- أحمدُ بن حنبل شيخُ الإسلام (هـ)
- الإمام الربانيُّ محمدُ بن أسلم الطوسيُّ (هـ)
- الحارثُ بن أسد المحاسبيُّ (هـ)
- عبدُ الوهاب الوراق ُ (هـ)
- خَشَيْشُ بن أصرم (هـ)
- الذهلي ُّ (هـ)
- إسماعيل بن يحيى المزنيُّ (هـ)
- أبو زُرعة الرازيُّ (هـ)
- أبو حَاتِمٍ الرازيُّ (هـ)
- حَرْبٌ الكَرْمَانِيُّ (هـ)
- ابنُ قُتَيْبَةَ (هـ)
- أبو عيسى الترمذيُّ (هـ)
- عثمانُ بنُ سعيد الدّارِمِيُّ الحافظُ (هـ)
- ثَعْلَبٌ إمامُ العربية (هـ)
- أبو مُسْلِمٍ الكجيُّ الحافظُ (هـ)
- عَمْرُو بنُ عثمانَ المكيُّ (هـ)
- ابنُ أبي شَيْبَةَ (هـ)
- زكريا السَّاجيُّ (هـ)
- محمدُ بن جرير الطبريُّ (هـ)
- ابنُ الأخرم (هـ)
- إمام الأئمة ابنُ خُزَيْمَةَ (هـ)
- نِفْطَوَيْه شيخُ العربية (هـ)
- أبو الحسن الأشعريُّ (هـ)
- البَرْبَهَارِيُّ (هـ)
- الوزير علي بن عيسى (هـ)
- العلَّامة أبو بكر الضِّبْعِيُّ (هـ)
- ابنُ شعبان (هـ)
- الإمام أبو بكر الآجُرِّيُّ (هـ)
- الحافظُ أبو الشيخ (هـ)
- العلاّمة أبو بكر الإسماعيليُّ (هـ)
- أبو الحسن بنُ مهدي المتكلِّمُ (هـ)
- ابنُ بطَّة (هـ)
- ابنُ أبي زيدٍ (هـ)
- ابنُ مَنْدَه (هـ)
- ابنُ أبي زمْنِين (هـ)
- القَصّابُ (هـ)
- ابنُ الباقلانيُّ (هـ)
- ابنُ موهب (هـ)
- مَعْمَرُ بنُ زيادٍ (هـ)
- أبو القاسم اللاَلكَائِيُّ (هـ)
- السُّلطانُ (هـ)
- يحيى بنُ عمَّارٍ (هـ)
- القادرُ بالله أميرُ المؤمنين (هـ)
- أبو عمر الطلمنكيُّ (هـ)
- أبو نُعيم الأصبهانيُّ (هـ)
- عبدُ الله بن يوسف الجوينيُّ (هـ)
- أبو عَمْرٍو الدّانِيُّ (هـ)
- عليُّ بنُ عمر الحربيُّ (هـ)
- أبو عثمانَ الصابونيُّ (هـ)
- أبو نَصْرٍ السجزيُّ (هـ)
- القاضي أبو يعلى (هـ)
- البيهقيُّ (هـ)
- ابنُ عبد البر (هـ)
- الخطيب ُ (هـ)
- سعدٌ الزنجانيُّ (هـ)
- إمامُ الحرمَيْنِ (هـ)
- شيخُ الإسلام الهرويُّ (هـ)
- القيرواني ُّ (هـ)
- الفقيهُ نَصْرٌ المقدسيُّ (هـ)
- ابن الحدَّاد (هـ)
- أبو الحسن بنُ الزاغونيُّ (هـ)
- الحسنُ الكرجيُّ (هـ)
- إسماعيلُ بنُ محمد التيميُّ الأصبهاني ُّ (هـ)
- عديُّ بنُ مسافر الأمويُّ الهكاريُّ (هـ)
- العلامةُ يحيى بنُ أبي الخير العمرانُّي (هـ)
- الشيخُ عبدُ القادر (هـ)
- ابنُ رشد المالكيُّ (هـ)
- المقدسيُّ (هـ)
- القرطبيُّ (هـ)
- الشيخ الفقيهُ الصالحُ تقيُّ الدين المقدسي ُّ ( ـ؟)
- العلاّمةُ الشَّوكانِـيُّ (هـ)
الدَّلِيلُ مِنَ الفِطْرَةِ
الرد على من يقول بأنَّ السماء قبلة الدعاء
الرد على من يستدل بالسجود على نفي العلو
هل نجزم بإثبات العلو أو نفوِّض؟
ما يلزم من اللوازم الباطلة على قول النفاة
ما يلزم من اللوازم الباطلة على قول المفوضة
شبهات والرد عليها:
الفرق بين أصول أهل الحديث وأصول أهل الكلام:
الشبهة الأولى: شبهة أنَّ العلوَّ يقتضي الحيز والجهة والمكان
الرد على هذه الشبهة بكلامٍ نفيس لشيخ الإسلام رحمه الله
الشبهة الثانية: لو كان فوق العرش لكان محمولًا
الرد عليها من وجهين:
الوجهُ الأول:
الوجهُ الثاني
الشبهة الثالثة: لو كان في السماء لكان محصورًا
الرد عليها بكلام نفيس لشيخ الإسلام رحمه الله
الشبهة الرابعة: العالم كرة فلو كان فوق العرش لكان أسفل بالنسبة إلى سكان الوجه الآخر
الرد عليها من وجهين:
الوجهُ الأول:
الوجهُ الثاني:
الشبهة الخامسة: لو كان الله فوق العرش لكان جسمًا
الرد عليها من وجوه:
الوجهُ الأول:
الوجهُ الثاني:
الوجهُ الثالث:
الوجهُ الرابع:
الشبهة السادسة: لو كان فوق العرش للزم إمَّا أنْ يكون أكبر من العرش أو أصغر أو مساويًا
الرد عليها بكلامٍ نفيس
الشبهة السابعة: يستدل أهل الكلام بقول النبي صلى الله عليه وسلم: «إذا قام أحدكم إلى الصلاة، فإنَّ الله قبل وجهه، فلا يبصق قبل وجهه» على نفي العلوِّ
الرد عليها بكلامٍ نفيس لشيخ الإسلام رحمه الله
الشبهة الثامنة: يستدل أهل الكلام بقول النبي صلى الله عليه وسلم: «وأنت الباطن فليس دونك شيء» على نفي العلو
الرد عليها من وجهين:
الوجهُ الأول:
الوجهُ الثاني:
الشبهة التاسعة: الاستدلال بمعنى المعية على تأويل الاستواء بالقهر والغلبة
الرد عليها بكلام نفيس لابن قدامة وشيخ الإسلام والعلامة يحيى بن أبي الخير العمراني
الشبهة العاشرة: تأويل النسفي لقوله تعالى: {أَأَمِنْتُمْ مَنْ فِي السَّمَاءِ} [الملك: ] بالتأويل الفاسد والرد عليه
الشبهة الحادية عشرة: لو كان فوق العرش لما صحَّ القول بأنَّه سبحانه وتعالى قريب من عباده الرد على الشبهة المذكورة
الشبهة الثانية عشرة: كان الله ولا مكان وهو الآن على ما عليه كان
الشبهة الثالثة عشرة: نقل القشيري عن جعفر الصادق قوله: من زعم أنَّ الله في شيء أو على شيء فقد أشرك
الرد عليها من وجهين:
الوجهُ الأول:
الوجهُ الثاني:
الشبهة الرابعة عشرة: كلام للزرقاني في مناهل العرفان والرد عليه
الشبهة الخامسة عشرة: كلام في كتاب حسن المحاججة والرد عليه
الشبهة السادسة عشرة: الاستواء فعل حادث - كان بعد أن لم يكن - فلو قام به الاستواء لقامت به الحوادث، وإنَّ قيام الحوادث بذاته تغيُّرٌ والله منزَّهٌ عن التغيُّر
الرد على الشبهة المذكورة من وجوه:
الأول:
الثاني:
الثالث:
الردُّ على منِ ادَّعى المجازَ بالفوقيَّةِ
الوجهُ الأول:
الوجهُ الثاني:
الوجهُ الثالثُ:
الوجهُ الرابعُ:
الوجهُ الخامسُ:
الوجهُ السادسُ:
الوجهُ السابعُ:
الوجهُ الثامنُ:
الوجهُ التاسعُ:
الوجهُ العاشرُ:
الوجهُ الحادي عَشَرَ:
الوجهُ الثاني عَشَرَ:
الوجهُ الثالثُ عَشَرَ:
الوجهُ الرابعُ عَشَر:
الرَّدُّ عَلى مَنْ تَأَوَّلَ الاسْتِوَاءَ بالاسْتِيلاءِ
الوجهُ الأول:
الوجهُ الثاني:
الوجهُ الثالثُ:
الوجهُ الرابعُ:
الوجهُ الخامسُ:
الوجهُ السادسُ:
الوجهُ السابعُ:
الوجهُ الثامنُ:
الوجهُ التاسعُ:
الوجهُ العاشرُ:
الوجهُ الحادي عَشَرَ:
الوجهُ الثاني عَشَرَ:
الوجهُ الثالثُ عَشَرَ:
الوجهُ الرابعُ عَشَرَ:
الوجهُ الخامسُ عَشَرَ:
الرَدُّ عَلَى مَنْ تَأَوَّلَ نُزُولَ الله
الوجهُ الأولُ:
الوجهُ الثاني:
الوجهُ الثالثُ:
الوجهُ الرابعُ:
الوجهُ الخامسُ:
الوجهُ السادسُ:
الوجهُ السابعُ:
الوجهُ الثامنُ:
الوجهُ التاسعُ:
الشُّبهاتُ الواردةُ على صفَّةِ النزولِ
الشبهة الأولى: شبهة اختلاف ثلث الليل في البلاد
الرد عليها بكلام نفيس لشيخ الإسلام وابن رجب والهراس وابن عثيمين رحمهم الله تعالى
الشبهة الثانية: كلام للرازي والرد عليه من وجوه:
الأول:
الثاني:
الثالث:
الرابع:
الخامس:
الشبهة الثالثة: شبهة الحركة والانتقال
الرد عليها من وجوه:
الأول:
الثاني:
الثالث:
الرابع:
الخامس:
الشبهة الرابعة: يلزم من النزول حلول الخالق في المخلوق
الرد على الشبهة المذكورة
أسئلة مهمة تتعلق بحديث النزول
السؤال الأول: هل نقول ينزل بذاته؟
السؤال الثاني: الجمع بين حديث النزول وحديث: «فينادي منادٍ: هل من داعٍ فيستجاب له؟
السؤال الثالث: الجمع بين علو الله على العرش ونزوله إلى السماء الدنيا
السؤال الرابع: ما يستفاد من حديث النزول
أسئلة وأجوبتها
السؤال الأول: حكم من لم يعتقد أنَّ الله في السماء؟
السؤال الثاني: الفرق بين الاستواء والعلو
السؤال الثالث: التعليق على من يقول: بأنَّ الأخذ بظاهر قوله تعالى: {الرَّحْمَانُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى *} [طه: ] تجسيم وتشبيه وضلال
السؤال الرابع: ما معنى قول السلف: أمرُّوها كما جاءت بلا كيفٍ؟
السؤال الخامس: كيف استوى على العرش؟
السؤال السادس: هل مذهب السلف أسلم، ومذهب الخلف أحكم وأعلم؟
السؤال السابع: هل التحدث بآيات الصفات وأحاديثها فيه تلبيس على العامة وفيه تمزيق وحدة الأمة؟
السؤال الثامن: هل آيات الصفات من المتشابه؟
كلام نفيس لشيخ الإسلام في العلو والفوقية
أثر الإيمان بعلوِّ الرحمن
الخاتمة
المحتويات
المُقَدِِّّمَةُ
أَدِلَّةُ عُلُوِّ اللَّهِ عَلَى العَرْشِ
التَّصريحُ بالفوقيَّةِ مقرونًا بأداة «مِنْ» المعيِّنةِ للفوقيَّةِ بالذَّاتِ.
ذِكْرُها مُجَرَّدَةً عَنِ الأداةِ.
التَّصريحُ بالعروجِ إليهِ سبحانه وتعالى.
التَّصْرِيحُ بالصُّعودِ إليهِ سبحانه وتعالى.
التَّصْرِيحُ برفعهِ بعضَ المخلوقاتِ إليهِ سبحانه وتعالى.
التَّصْرِيحُ بالعلوِّ المطلقِ
التَّصريحُ بتنزيلِ الكتابِ منهُ سبحانه وتعالى.
التَّصْرِيحُ باختصاصِ بعضِ المخلوقاتِ بأنَّهَا عندهُ
التَّصريحُ بأنَّهُ تعالى في السَّماءِ.
شهادَتُهُ صلى الله عليه وسلم لمنْ قالَ: «إنَّ ربَّهُ في السَّماءِ» بالإيمانِ
التَّصريحُ بالاستواءِ عَلَى العرشِ
الإشارةُ إليه سبحانه وتعالى حسًّا إلى العلوِّ
التَّصرِيحُ برَفْعِ الأيدي والأبصارِ إليه سبحانه وتعالى
النُّصوصُ الدَّالةُ على رؤيةِ أهلِ الجنَّةِ لله سبحانه وتعالى
التصريحُ بنزوله سبحانه وتعالى كلَّ ليلةٍ إلى السَّماءِ الدنيا
إخبارُهُ صلى الله عليه وسلم أنَّه تردَّد بينَ موسى عليه السلام وربِّه ليلةَ المعراجِ
النُّصوصُ الواردةُ فِي ذكرِ العرشِ
إخبارهُ سبحانه وتعالى عنْ فرعونَ أنَّهُ رامَ الصُّعودَ إلى السَّمَاء
تنزيهُ اللهِ سبحانه وتعالى نفسَهُ عَنْ كُلِّ عَيْبٍ ونُقْصَانٍ
الدليلُ العظيمُ والبرهانُ القاطعُ
أَقْوَالُ الصَّحَابَةِ وَالتَّابِعِينَ وَمَنْ بَعْدَهُمْ فِي العُلُوِّ وَالْفَوْقِيَّةِ
- حُمَيدُ بنُ ثوَرٍ
- ابنُ عَبّاسٍ
- زينبُ بنتُ جَحْشٍ
- ابنُ مَسْعُودٍ
- عَائِشَةُ
- أَبو ذَرٍّ
- ابنُ عُمَرَ
- مَسروقٌ
- أيوبُ السُّخْتِيَانِيُّ
- سليمانٌ التِّيميُّ
- مقاتلُ بنُ حِيَّانَ (قبلهـ)
- الأَوزاعيُّ (هـ)
- سفيانٌ الثوريُّ عالمُ زمانهِ (هـ)
- مالك إمام دار الهجرة (هـ)
- حمَّادُ بنُ زيدٍ البصريّ (هـ)
- عبدُ اللّه بنُ المباركِ، شيخُ الإسلامِ (هـ)
- جريرٌ الضبيُّ، محدِّث الري (هـ)
- عبدُ الرحمنِ بنُ مهدي (هـ)
- أبو معاذ البلخي الفقيه (هـ)
- منصورُ بن عمار (هـ)
- الإمامُ الشافعيُّ (هـ)
- يزيدُ بنُ هارونَ الواسطيُّ (هـ)
- سعيدُ بن عامر الضبعيُّ عالِمُ البصرة (هـ)
- عبدُ الله بن أبي جعفر الرازيُّ
- القعنبيُّ (هـ)
- عاصمُ بن علي شيخ البخاري (هـ)
- هشام بن عبيد الله الرَّازيُّ (هـ)
- بِشْرٌ الحافي، زاهدُ العصرِ (هـ)
- محمدُ بن مصعب العابدُ: شيخُ بغداد (هـ)
- نُعَيمُ بن حمَّاد الخزاعيُّ الحافظ (هـ)
- أبو عبد الله بن الأعرابي، لغوي زمانه (هـ)
- أبو معمر القطيعي (هـ)
- إسحاق بن راهويه عالم خراسان (هـ)
- قُتَيْبَةُ بنُ سعيدٍ: شيخُ خراسانَ (هـ)
- أحمدُ بن حنبل شيخُ الإسلام (هـ)
- الإمام الربانيُّ محمدُ بن أسلم الطوسيُّ (هـ)
- الحارثُ بن أسد المحاسبيُّ (هـ)
- عبدُ الوهاب الوراق ُ (هـ)
- خَشَيْشُ بن أصرم (هـ)
- الذهلي ُّ (هـ)
- إسماعيل بن يحيى المزنيُّ (هـ)
- أبو زُرعة الرازيُّ (هـ)
- أبو حَاتِمٍ الرازيُّ (هـ)
- حَرْبٌ الكَرْمَانِيُّ (هـ)
- ابنُ قُتَيْبَةَ (هـ)
- أبو عيسى الترمذيُّ (هـ)
- عثمانُ بنُ سعيد الدّارِمِيُّ الحافظُ (هـ)
- ثَعْلَبٌ إمامُ العربية (هـ)
- أبو مُسْلِمٍ الكجيُّ الحافظُ (هـ)
- عَمْرُو بنُ عثمانَ المكيُّ (هـ)
- ابنُ أبي شَيْبَةَ (هـ)
- زكريا السَّاجيُّ (هـ)
- محمدُ بن جرير الطبريُّ (هـ)
- ابنُ الأخرم (هـ)
- إمام الأئمة ابنُ خُزَيْمَةَ (هـ)
- نِفْطَوَيْه شيخُ العربية (هـ)
- أبو الحسن الأشعريُّ (هـ)
- البَرْبَهَارِيُّ (هـ)
- الوزير علي بن عيسى (هـ)
- العلَّامة أبو بكر الضِّبْعِيُّ (هـ)
- ابنُ شعبان (هـ)
- الإمام أبو بكر الآجُرِّيُّ (هـ)
- الحافظُ أبو الشيخ (هـ)
- العلاّمة أبو بكر الإسماعيليُّ (هـ)
- أبو الحسن بنُ مهدي المتكلِّمُ (هـ)
- ابنُ بطَّة (هـ)
- ابنُ أبي زيدٍ (هـ)
- ابنُ مَنْدَه (هـ)
- ابنُ أبي زمْنِين (هـ)
- القَصّابُ (هـ)
- ابنُ الباقلانيُّ (هـ)
- ابنُ موهب (هـ)
- مَعْمَرُ بنُ زيادٍ (هـ)
- أبو القاسم اللاَلكَائِيُّ (هـ)
- السُّلطانُ (هـ)
- يحيى بنُ عمَّارٍ (هـ)
- القادرُ بالله أميرُ المؤمنين (هـ)
- أبو عمر الطلمنكيُّ (هـ)
- أبو نُعيم الأصبهانيُّ (هـ)
- عبدُ الله بن يوسف الجوينيُّ (هـ)
- أبو عَمْرٍو الدّانِيُّ (هـ)
- عليُّ بنُ عمر الحربيُّ (هـ)
- أبو عثمانَ الصابونيُّ (هـ)
- أبو نَصْرٍ السجزيُّ (هـ)
- القاضي أبو يعلى (هـ)
- البيهقيُّ (هـ)
- ابنُ عبد البر (هـ)
- الخطيب ُ (هـ)
- سعدٌ الزنجانيُّ (هـ)
- إمامُ الحرمَيْنِ (هـ)
- شيخُ الإسلام الهرويُّ (هـ)
- القيرواني ُّ (هـ)
- الفقيهُ نَصْرٌ المقدسيُّ (هـ)
- ابن الحدَّاد (هـ)
- أبو الحسن بنُ الزاغونيُّ (هـ)
- الحسنُ الكرجيُّ (هـ)
- إسماعيلُ بنُ محمد التيميُّ الأصبهاني ُّ (هـ)
- عديُّ بنُ مسافر الأمويُّ الهكاريُّ (هـ)
- العلامةُ يحيى بنُ أبي الخير العمرانُّي (هـ)
- الشيخُ عبدُ القادر (هـ)
- ابنُ رشد المالكيُّ (هـ)
- المقدسيُّ (هـ)
- القرطبيُّ (هـ)
- الشيخ الفقيهُ الصالحُ تقيُّ الدين المقدسي ُّ ( ـ؟)
- العلاّمةُ الشَّوكانِـيُّ (هـ)
الدَّلِيلُ مِنَ الفِطْرَةِ
الرد على من يقول بأنَّ السماء قبلة الدعاء
الرد على من يستدل بالسجود على نفي العلو
هل نجزم بإثبات العلو أو نفوِّض؟
ما يلزم من اللوازم الباطلة على قول النفاة
ما يلزم من اللوازم الباطلة على قول المفوضة
شبهات والرد عليها:
الفرق بين أصول أهل الحديث وأصول أهل الكلام:
الشبهة الأولى: شبهة أنَّ العلوَّ يقتضي الحيز والجهة والمكان
الرد على هذه الشبهة بكلامٍ نفيس لشيخ الإسلام رحمه الله
الشبهة الثانية: لو كان فوق العرش لكان محمولًا
الرد عليها من وجهين:
الوجهُ الأول:
الوجهُ الثاني
الشبهة الثالثة: لو كان في السماء لكان محصورًا
الرد عليها بكلام نفيس لشيخ الإسلام رحمه الله
الشبهة الرابعة: العالم كرة فلو كان فوق العرش لكان أسفل بالنسبة إلى سكان الوجه الآخر
الرد عليها من وجهين:
الوجهُ الأول:
الوجهُ الثاني:
الشبهة الخامسة: لو كان الله فوق العرش لكان جسمًا
الرد عليها من وجوه:
الوجهُ الأول:
الوجهُ الثاني:
الوجهُ الثالث:
الوجهُ الرابع:
الشبهة السادسة: لو كان فوق العرش للزم إمَّا أنْ يكون أكبر من العرش أو أصغر أو مساويًا
الرد عليها بكلامٍ نفيس
الشبهة السابعة: يستدل أهل الكلام بقول النبي صلى الله عليه وسلم: «إذا قام أحدكم إلى الصلاة، فإنَّ الله قبل وجهه، فلا يبصق قبل وجهه» على نفي العلوِّ
الرد عليها بكلامٍ نفيس لشيخ الإسلام رحمه الله
الشبهة الثامنة: يستدل أهل الكلام بقول النبي صلى الله عليه وسلم: «وأنت الباطن فليس دونك شيء» على نفي العلو
الرد عليها من وجهين:
الوجهُ الأول:
الوجهُ الثاني:
الشبهة التاسعة: الاستدلال بمعنى المعية على تأويل الاستواء بالقهر والغلبة
الرد عليها بكلام نفيس لابن قدامة وشيخ الإسلام والعلامة يحيى بن أبي الخير العمراني
الشبهة العاشرة: تأويل النسفي لقوله تعالى: {أَأَمِنْتُمْ مَنْ فِي السَّمَاءِ} [الملك: ] بالتأويل الفاسد والرد عليه
الشبهة الحادية عشرة: لو كان فوق العرش لما صحَّ القول بأنَّه سبحانه وتعالى قريب من عباده الرد على الشبهة المذكورة
الشبهة الثانية عشرة: كان الله ولا مكان وهو الآن على ما عليه كان
الشبهة الثالثة عشرة: نقل القشيري عن جعفر الصادق قوله: من زعم أنَّ الله في شيء أو على شيء فقد أشرك
الرد عليها من وجهين:
الوجهُ الأول:
الوجهُ الثاني:
الشبهة الرابعة عشرة: كلام للزرقاني في مناهل العرفان والرد عليه
الشبهة الخامسة عشرة: كلام في كتاب حسن المحاججة والرد عليه
الشبهة السادسة عشرة: الاستواء فعل حادث - كان بعد أن لم يكن - فلو قام به الاستواء لقامت به الحوادث، وإنَّ قيام الحوادث بذاته تغيُّرٌ والله منزَّهٌ عن التغيُّر
الرد على الشبهة المذكورة من وجوه:
الأول:
الثاني:
الثالث:
الردُّ على منِ ادَّعى المجازَ بالفوقيَّةِ
الوجهُ الأول:
الوجهُ الثاني:
الوجهُ الثالثُ:
الوجهُ الرابعُ:
الوجهُ الخامسُ:
الوجهُ السادسُ:
الوجهُ السابعُ:
الوجهُ الثامنُ:
الوجهُ التاسعُ:
الوجهُ العاشرُ:
الوجهُ الحادي عَشَرَ:
الوجهُ الثاني عَشَرَ:
الوجهُ الثالثُ عَشَرَ:
الوجهُ الرابعُ عَشَر:
الرَّدُّ عَلى مَنْ تَأَوَّلَ الاسْتِوَاءَ بالاسْتِيلاءِ
الوجهُ الأول:
الوجهُ الثاني:
الوجهُ الثالثُ:
الوجهُ الرابعُ:
الوجهُ الخامسُ:
الوجهُ السادسُ:
الوجهُ السابعُ:
الوجهُ الثامنُ:
الوجهُ التاسعُ:
الوجهُ العاشرُ:
الوجهُ الحادي عَشَرَ:
الوجهُ الثاني عَشَرَ:
الوجهُ الثالثُ عَشَرَ:
الوجهُ الرابعُ عَشَرَ:
الوجهُ الخامسُ عَشَرَ:
الرَدُّ عَلَى مَنْ تَأَوَّلَ نُزُولَ الله
الوجهُ الأولُ:
الوجهُ الثاني:
الوجهُ الثالثُ:
الوجهُ الرابعُ:
الوجهُ الخامسُ:
الوجهُ السادسُ:
الوجهُ السابعُ:
الوجهُ الثامنُ:
الوجهُ التاسعُ:
الشُّبهاتُ الواردةُ على صفَّةِ النزولِ
الشبهة الأولى: شبهة اختلاف ثلث الليل في البلاد
الرد عليها بكلام نفيس لشيخ الإسلام وابن رجب والهراس وابن عثيمين رحمهم الله تعالى
الشبهة الثانية: كلام للرازي والرد عليه من وجوه:
الأول:
الثاني:
الثالث:
الرابع:
الخامس:
الشبهة الثالثة: شبهة الحركة والانتقال
الرد عليها من وجوه:
الأول:
الثاني:
الثالث:
الرابع:
الخامس:
الشبهة الرابعة: يلزم من النزول حلول الخالق في المخلوق
الرد على الشبهة المذكورة
أسئلة مهمة تتعلق بحديث النزول
السؤال الأول: هل نقول ينزل بذاته؟
السؤال الثاني: الجمع بين حديث النزول وحديث: «فينادي منادٍ: هل من داعٍ فيستجاب له؟
السؤال الثالث: الجمع بين علو الله على العرش ونزوله إلى السماء الدنيا
السؤال الرابع: ما يستفاد من حديث النزول
أسئلة وأجوبتها
السؤال الأول: حكم من لم يعتقد أنَّ الله في السماء؟
السؤال الثاني: الفرق بين الاستواء والعلو
السؤال الثالث: التعليق على من يقول: بأنَّ الأخذ بظاهر قوله تعالى: {الرَّحْمَانُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى *} [طه: ] تجسيم وتشبيه وضلال
السؤال الرابع: ما معنى قول السلف: أمرُّوها كما جاءت بلا كيفٍ؟
السؤال الخامس: كيف استوى على العرش؟
السؤال السادس: هل مذهب السلف أسلم، ومذهب الخلف أحكم وأعلم؟
السؤال السابع: هل التحدث بآيات الصفات وأحاديثها فيه تلبيس على العامة وفيه تمزيق وحدة الأمة؟
السؤال الثامن: هل آيات الصفات من المتشابه؟
كلام نفيس لشيخ الإسلام في العلو والفوقية
أثر الإيمان بعلوِّ الرحمن
الخاتمة
المحتويات
No comments:
Post a Comment