بسم الله الرحمن الرحيم
[1] اعلَمْ - بارك الله فيك - بأنَّ اللهَ سبحانه وتعالى: أعظمُ شيءٍ شهادةً، كما قال سبحانه وتعالى: {قل أي شيء أكبر شهادة قل الله} [الأنعام: 19]، فإن شهادتَه سبحانه وتعالى لا غلطَ فيها ولا ظلمَ، تعالى اللهُ عزَّ وجلَّ عن ذلك.
[2] وهذا يتضمنُ الاختلافَ المذمومَ المذكورَ في قوله تعالى: {وإن الذين اختلفوا في الكتاب لفي شقاق بعيد} [البقرة: 176].
[3] فهذا إشارةٌ إلى تقديمِ غيرِ الكتابِ على الكتابِ، كتقديم معقولهم وأذواقهم وآرائهم ونحو ذلك على الكتاب، فإنَّ هذا اتفاقٌ منهم على مخالفة الكتاب. ومتى تركوا الاعتصام بالكتاب والسنَّة، فلا بُدَّ أن يختلفوا، فإنَّ النَّاسَ لا يفصل بينهم إلَّا كتاب منزَّلٌ من السماء.
[4] درء تعارض العقل والنقل (5/282 - 284).
[5] الاقتصاد في الاعتقاد (ص223 - 224)، للحافظ عبد الغني المقدسي رحمه الله.
[6] بيروت - لبنان - ص.ب 6093/13 شوران. هاتف: 626787/03 - فاكس: 791051/01.
[7] الكافية الشافية (ص181 - 182).
[8] الاقتصاد في الاعتقاد (ص78 - 82).
[9] الاقتصاد في الاعتقاد (ص80).
[10] معارج القبول (1/306).
[11] التوحيد (ص111) لابن خزيمة.
[12] رواه النسائي في «السنن الكبرى» (5/62 - 63) (8223) وغيره، وصححه الألباني في «السلسلة الصحيحة» (2745).
[13] رواه البخاري (13/426) تعليقًا مجزومًا به.
[14] جامع البيان (م14/ج29/ص87).
[15] رواه البخاري (555) و(3223) و(7429) و(7486)، ومسلم (632).
[16] قال الحافظُ الذهبيُّ في «تاريخ الاسلام» (ص68)، حوادث ووفيات 121هـ 140هـ: «كان الناسُ في عافيةٍ وسلامةِ فطرةٍ حتى نَبغَ جهمٌ فتكلَّمَ في الباري تعالى وفي صفاته بخلافِ ما أَتَتْ به الرسلُ، وأُنزلت به الكتبُ، نسألُ اللهَ السلامةَ في الدِّينِ».
[17] التوحيد (ص381) لابن خزيمة.
[18] جامع البيان (م12/ج22/ص144).
[19] فتح البيان (11/227).
[20] الكافية الشافية (ص54).
[21] أخرجه البخاري (7430)، ومسلم (1014).
[22] رواه الترمذي (478)، وصححه الألباني في «صحيح سنن الترمذي» (396).
[23] رواه النسائي (2357)، وحسنه الألباني في «صحيح سنن النسائي» (2221).
[24] رواه أبو داود (770)، وصححه الألباني في «صحيح سنن أبي داود» (700).
[25] قطعة من حديث رواه البخاري (1496) و (2448)، ومسلم (19).
[26] عن أبي ذرٍّ رضي الله عنه قال: سألتُ رسولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم: هل رأيتَ ربَّكَ؟ قال: «رَأَيْتُ نُورًا». وفي رواية: «نُورٌ أَنَّى أَراهُ» رواه مسلم (179).
قال ابن أبي العز الحنفي رحمه الله في «شرح الطحاوية» (1/224): فيكون - والله أعلم - معنى قوله لأبي ذر: «رأيت نورًا» أنَّه رأى الحجاب، ومعنى قوله: «نُورٌ أَنَّى أَراهُ»: النور هو الحجابُ يمنعُ من رؤيته، فأَنّى أراه: أي: فكيفَ أراه والنورُ حجابٌ بيني وبينه يمنعُني من رؤيته!
[27] أخرجه مسلم (293).
[28] الكافية الشافية (ص249).
[29] الصواعق (ص1083).
[30] أخرجه مسلم (2689).
[31] السراج الوهاج (10/567).
[32] رواه الدّارميُّ في «الرد على الجهمية» (94)، وابن جرير (26489) بسند صحيح.
[33] بدائع الفوائد (2/411) [مكتبة نزار مصطفى الباز - مكة المكرمة، الطبعة الأولى].
[34] جامع البيان (م3/ج2/ص19) و(م13/ج25/ص59).
[35] التوحيد (ص112).
[36] الكافية الشافية (ص104).
[37] توضيح الكافية الشافية (ص180 - 181)، طبعة أضواء السلف.
[38] الكافية الشافية (ص109 - 110).
[39] مجموع الفتاوى (5/165 - 166).
[40] الكافية الشافية (ص112).
[41] رواه مسلم (1887).
[42] التوحيد (ص381).
[43] رواه مسلم (430).
[44] رواه مسلم (2700).
[45] رواه الترمذي (2416)، وحسنه الألباني رحمه الله في «صحيح سنن الترمذي» (1969).
[46] رواه الترمذي (584)، وحسّنه الألباني رحمه الله في «صحيح سنن الترمذي»(473).
[47] رواهُ أبو داود (4901)، وصححهُ المحدث الألباني في «صحيح سنن أبي داود» (4097).
[48] أخرجه ابن ماجه (3809)، والحاكم (1/503) وصححه على شرط مسلم. ووافقه الذهبيُّ. وصححه المحدِّث الألباني رحمه الله في «صحيح سنن ابن ماجه» (3071).
[49] الصواعق (ص483).
[50] أخرجه البخاري (3194) و(7404) و(7422) و(7453) و(7553) و(7554)، ومسلم (2751).
[51] التوحيد (ص105).
[52] السراج الوهاج (11/62 - 63).
[53] الكافية الشافية (ص142).
[54] شرح كتاب التوحيد من صحيح البخاري (1/391).
[55] انظر: تفسير الطبري (29/7)، طبعة دار الفكر - بيروت.
[56] الكافية الشافية (ص140).
[57] الرسالة التدمرية (ص85 - 89)، تحقيق محمد بن عودة السعوي.
[58] الأربعين في صفات ربِّ العالمين (ص53 - 54) للذهبي، طبعة مكتبة العلوم والحكم - المدينة النبوية - الأولى.
[59] أخرجه مسلم (537).
[60] تعليقات الشيخ الهراس على كتاب «التوحيد» لابن خزيمة، (ص121 - 122).
[61] العلو (1/332) للحافظ الذهبي، تحقيق: الشيخ عبد الله بن صالح البراك.
[62] الاقتصاد في الاعتقاد (ص89)، للحافظ: تقي الدين عبد الغني المقدسي.
[63] الانتصار في الرد على المعتزلة القدريّة الأشرار (2/624)، للعلاّمة: يحيى بن أبي الخير العمراني.
[64] درء تعارض العقل والنقل (3/315).
[65] انظر: الرد على الجهمية (ص39)، للدارمي.
[66] انظر: الإبانة (ص76)، وعقيدة السلف أصحاب الحديث (ص30)، و الحجة في بيان المحجة (2/115).
[67] الاستذكار (23/167 - 168).
[68] مجموع الفتاوى (4/62).
[69] مجموع الفتاوى (3/53).
[70] رواه مسلم (1436).
[71] الكافية الشافية (ص145).
[72] شرح رياض الصالحين (5/165).
[73] رواه البخاري (4351)، ومسلم (1064).
[74] الصواعق (ص463).
[75] أخرجه أحمد (2/364)، وابن ماجه (4262) وقال البُوصيري في «زوائد ابن ماجه» (1451): «إسناد صحيح، رجاله ثقات». وصححه المحدِّث الألباني رحمه الله في «صحيح سنن ابن ماجه» (3437).
[76] مجموع الفتاوى (4/271 - 272).
[77] رواه الترمذي (1924)، وصححه الألباني رحمه الله في «صحيح سنن الترمذي» (1569).
[78] أخرجه البخاري (7376)، ومسلم (2319).
[79] رواه أحمد في «المسند» (2/160) (6494) - بترقيم أحمد شاكر وقال: إسناده صحيح. راجع: «السلسلة الصحيحة» (925).
[80] الأم (5/298).
[81] إعلام الموقعين (2/316).
[82] عقيدة السلف أصحاب الحديث (ص43).
[83] الحجة في بيان المحجة (2/115).
[84] الكافية الشافية في الانتصار للفرقة الناجية (ص143).
[85] قال ابنُ القيِّم رحمه الله في «مدارج السالكين» (1/42 - 43): «الرحمنُ: الذي الرحمةُ وصفُه. والرحيمُ: الراحمُ لعباده. ولهذا يقولُ تعالى: {وَكَانَ بِالْمُؤْمِنِينَ رَحِيمًا} [الأحزاب: 43] {إِنَّهُ بِهِمْ رَؤُوفٌ رَحِيمٌ} [التوبة: 117]، ولم يجىء رحمنٌ بعباده، ولا رحمنٌ بالمؤمنين، مع ما في اسم «الرحمن» الذي هو على وزن فَعْلاَن من سعة هذا الوصف، وثبوت جميع معناه الموصوف به. ألا ترى أنَّهم يقولون: غضبان، للممتلئ غضبًا، ونَدْمَان وحَيْران وسَكْران ولَهْفان لمن مُلىء بذلك، فبناء فعلان للسعة والشمول. ولهذا يقرن استواؤه على العرش بهذا الاسم كثيرًا فاستوى على عرشه باسم الرحمن، لأنَّ العرش محيط بالمخلوقات، وقد وسعها. والرحمة محيطة بالخلق واسعة لهم، كما قال تعالى: {وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ} [الأعراف: 156]، فاستوى على أوسع المخلوقات بأوسع الصفات. فلذلك وسعت رحمته كلَّ شيء. وفي الصحيح من حديث أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لَمَّا قضَى اللهُ الخلقَ كتبَ في كتابٍ، فهو عنده موضوعٌ على العرشِ. إنّ رحمَتِي تَغْلِبُ غَضِبي».
فتأمَّلِ اختصاصَ هذا الكتابِ بذكرِ الرحمةِ، ووَضْعَهُ عنده على العرشِ، وطابِقْ بين ذلك وبين قوله: {الرَّحْمَانُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى *} [طه: 5]، وقوله: {ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ الرَّحْمَانُ فَاسْأَلْ بِهِ خَبِيرًا} [الفرقان: 59]، يَنْفَتِحْ لك بابٌ عظيمٌ من معرفةِ الربِّ تبارك وتعالى».
[86] انظر: جامع البيان (1/191).
[87] أخرجه البخاري (13/414) معلَّقًا، وصحح إسناده ابن حجر في «تغليق التعليق» (5/3455).
[88] أخرجه الذهبي في «العلو» (ص911)، وصححه.
[89] أخرجه الذهبي في «العلو» (ص954) وقال: «هذا ثابتٌ عن مالك».
[90] العلو (ص954).
[91] أخرجه الذهبي في العلو (ص1011)، وقال الألباني في «مختصر العلو» (ص160): «وهذا إسناد صحيح مسلسل بالثقات الحفاظ».
[92] أخرجه أبو داود في «المسائل» (ص268) بسند جيد.
[93] العلو (2/1031).
[94] كتاب التوحيد (ص101)، طبعة دار الكتب العلمية - بيروت.
[95] أضواء البيان (7/468).
[96] قال ابنُ القيِّم رحمه الله في«الصواعق» (ص733 - 734): «فلو لمْ يكنْ قدْ عرف المسْلمون وتيقّنوا ما أرْسل به، وحصل لهم منه العلمُ اليقين، لمْ يكنْ قدْ حصل منه البلاغُ المبين، ولما رفع اللهُ عنه اللومَ، ولما شهد له أعْقلُ الأمّة بأنّه قدْ بلّغ وبيّن. وغاية ما عند النُّفاة أنّه بلّغهمْ ألْفاظًا لا تفيدهم علمًا ولا يقينًا، وأحالهم في طلب العلم واليقين على عقولهم، ونظرهم وأبْحاثهم، لا على ما أوحي إليه، وهذا معلومُ البطْلان بالضرورة».
[97] قطعة من حديث جابر المطول في حجة النبي صلى الله عليه وسلم، أخرجه مسلم (1218).
[98] شرح الطحاوية (2/384 - 385).
[99] الكافية الشافية في الانتصار للفرقة الناجية (ص335).
[100] الكافية الشافية (ص113).
[101] رواه الترمذي (3556)، وصححه الألباني رحمه الله في «صحيح سنن الترمذي» (2819).
[102] رواه مسلم (1763).
[103] رواه مسلم (2055).
[104] رواه مسلم (1015).
[105] رواه البخاري (933).
[106] رواه الحاكم (4/558 - 559)، وحسّنه الحافظ فِي «الفتح» (11/376).
[107] التمهيد (7/134).
[108] كتاب العرش (ص51) [مكتبة المُعَلَّا - الكويت، الطبعة الأولى].
[109] الإبانة عن أصولِ الديانة (ص97 - 98)، طبعة مكتبة البيان - دمشق، الطبعة الرابعة.
[110] إثبات صفة العلو (ص63)، لابن قدامة.
[111] وجوهُ الشَّبَهِ بين رؤيةِ اللهِ ورؤيةِ الشمسِ والقمرِ:
أ - أنها رؤيةٌ من أسفلَ إلى أعلى.
ب - أنها واضحةٌ جَلِيَّةٌ.
ج - أنها بَصَرِيَّةٌ عَيانِيَّةٌ.
د - أنها رؤيةٌ بلا إِحَاطَةٍ.
[112] شرح الطحّاوية (2/386).
[113] حادي الأرْواح إلى بلاد الأفْراح (ص361)، طبعة مؤسسة الرسالة.
[114] لِيَتَأَمَّلِ القارئُ اللبيبُ موقفًا جمعَ بين الإمامِ أحمدَ بنِ نَصْرٍ الخزاعيِّ (المتوفى سنة 231هـ)، وبين الواثق الخليفة الجهمي وقاضيه أحمد بن أبي دؤاد.
ذكر الحافظ ابن كثير في«البداية والنهاية» (10/317 - 318): «أنَّ أحمد بن نصر حُمل مقيَّدًا إلى الواثق وفي مجلسه أحمد بن أبي دؤاد وأتباعه.
فقال له الواثقُ: ما تقولُ في القرآن؟
فقال: هو كلامُ الله.
قال: أمخلوقٌ هو؟ قال: هو كلامُ الله.
فقال له: فما تقولُ في ربك؟ أتراهُ يومَ القيامةِ؟
فقال: يا أميرَ المؤمنين قد جاءَ القرآنُ والأخبارُ بذلك، قال الله تعالى: {وَجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَاضِرَةٌ *}{إِلَى رَبِّهَا نَاظِرَةٌ *} [القيامة: 22 - 23]، وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إنكم ترونَ ربَّكم كما ترونَ هذا القمرَ لا تُضامون في رؤيته»، فنحن على الخبر.
قال الواثق: ويَحَك! أيُرى كما يُرى المحدودُ المتجسِّمُ ويحويه مكانٌ ويحصره الناظرُ؟ أنا أكفرُ برَبٍّ هذه صِفَتُهُ.
ثم قامَ إليه فلما انتهى عليه ضرَبهُ بالسَّيفِ على عاتِقِهِ وهو مربوطٌ بحبلٍ قد أُوقِفَ على نِطْعٍ، ثم ضرَبَهُ أخرى على رأسِهِ، ثم طَعَنَهُ في بَطْنِهِ فَسَقَطَ صريعًا رحمه الله، فإنّا لله وإنا إليه راجعون. رحمه الله وعفا عنه.
قال ابنُ كثير معقبًا على قياس الواثق: وما قاله الواثقُ لا يجوزُ ولا يلزمُ ولا يُرَدُّ به هذا الخبرُ الصحيحُ، والله أعلم ».
[115] سير أعلام النبلاء (10/455).
[116] قطعةٌ من حديث أخرجه النسائي (1305 و1306)، وصححه الألباني رحمه الله في «صحيح سنن النسائي» (1237 و1238).
[117] الحجة في بيان المحجة (2/250).
[118] الكافية الشافية (ص387).
[119] قال شيخُ الإسلام رحمه الله في «مجموع الفتاوى» (8/143): «فأخبرَ أنَّ النَّظرَ إليهِ أحبُّ إليهمْ منْ كلِّ ما يتنعمونَ بهِ، ومحبَّةُ النَّظرِ إليهِ تبعٌ لمحبتهِ، فإنِّما أحبوا النَّظرَ إليهِ لمحبتهم إيَّاه، ومَا منْ مؤمنٍ إلَّا ويجدُ في قلبهِ محبةَ الله، وطمأنينةً بذكرهِ وتنعمًا بمعرفته، ولذَّةً وسرورًا بذكْرهِ ومناجاتهِ، وذلك يقوى ويضعفُ ويزيدُ وينقصُ بحسبِ إيمانِ الخلقِ. فكلُّ منْ كانَ إيمانهُ أكملَ كانَ تنعمهُ بهذا أكْملَ».
[120] أخرجه مسلم (181).
[121] فتح البيان (6/50).
[122] أخرجه البخاري (4878) و(4880) و(7444)، ومسلم (180).
[123] التبيان فِي أقسام القرآن (ص189).
[124] أخرجه البخاري (7437)، ومسلم (182).
[125] زاد المعاد (3/681 - 682).
[126] الكافية الشافية (ص197).
[127] أخرجه البخاري (7439)، ومسلم (183).
[128] شرح السنة (2/226) للبغوي.
[129] مجموع الفتاوى (16/85 - 86).
[130] رواه ابن ماجه (180)، وحسنه الألباني في «صحيح سنن ابن ماجه» (150).
[131] بيان تلبيس الجهمية (4/444) طبعة مجمع الملك فهد.
[132] شرح الطحاوية (ص375).
[133] قال النوويُّ رحمه الله في«شرح مسلم» (3/16): «يراه المؤمنون؛ لا في جهةٍ».
وردَّ عليه صديق حسن خان رحمه الله في «السراج الوهاج» (1/347) بقوله: «هذا الذي قاله؛ سلك فيهِ مسلك المتكلِّمة.
ومذهب أهلِ الحقِّ في ذلك وما ضاهاه: إمرارهُ على ظاهره من غير تأويلٍ ولا تعطيلٍ؛ وقدْ ثبت في الأحاديث الصحيحة قوله صلى الله عليه وسلم للجارية «أَيْنَ اللهُ؟»، وفي أخرى «الإشارة بالإصبع إلى السماء» والأخبار في ذلك كثيرة جدًّا. وكذلك آيات الكتاب العزيز تدلُّ عليه دلالةً واضحةً، وتفيدُ الفوق، والعلو، والاستواء على العرش، والكون في السماء، فأين هذا من ذاك؟ رحم الله امرءًا أنصفَ، ولم يتأوَّل ولم يتعسَّف».
وقال العلامة يحيى بن أبي الخير العمراني (558هـ) في «الانتصار» (2/647 - 648): «وأما الدليل على إبطال قول الأشعرية فهو: أنَّ الشرع ورد بثبوت الرؤية لله تعالى بالأبصار فحُمِلَ ذلك على الرؤية المعهودة، وهو ما كان عن مقابلة، بدليل قوله صلى الله عليه وسلم: «كَمَا تَرَوْنَ القَمَرَ لَيْلَةَ البَدْرِ»، ولا يقتضي ذلك تحديدًا ولا تجسيمًا لله، كما لا يقتضي العلم به تحديدًا له ولا تجسيمًا.
وإنْ قالوا: إنَّ الرؤيةَ لا تختصُّ بالأبصارِ، رَجَعُوا إلى قول المعتزلة، في نفي الرؤية، وأنَّ المرادَ بالرؤية العلمُ به ضروريًا، وقد حُكي عن بعض متأخري الأشعرية أنَّه قال: لولا الحياءُ من مخالفة شيوخنا، لقلتُ: إنَّ الرؤيةَ العلمُ لا غير».
[134] شرح الطحاوية (1/219 - 220).
[135] الكافية الشافية (ص114).
[136] إعلام الموقعين (2/317 - 318).
[137] إعلام الموقعين (2/301).
[138] رواه البخاري (1145 و 6321 و 7494)، ومسلم (758) وهو حديث متواتر.
[139] زاد المعاد (3/677).
[140] مختصر الصواعق (2/237).
[141] الوصية (ص54)، تحقيق: الشيخ سعد الدين الكبي حفظه الله تعالى - طبعة المكتب الإسلامي.
[142] الرد على الجهمية (ص73) [طبعة دار ابن الأثير - الكويت، الطبعة الثانية].
[143] التبصير في معالم الدين (ص136).
[144] رواه ابن خزيمة (89)، وأحمد (1/388 و403 و446)، والآجُرِّيُّ (312) بسند صحيح.
[145] التوحيد (ص125 - 126).
[146] العلوّ (ص534).
[147] العلوّ (ص214). وانظر: «سير أعلام النبلاء» (14/396).
[148] السير (13/233 - 234).
[149] الإبانة (ص29 - 30) [طبعة دار الأنصار - القاهرة، الطبعة الأولى].
[150] الإبانة (ص110 - 112).
[151] أصول السنة (ص113 - 114)، طبعة مكتبة الغرباء الأثرية - المدينة النبوية - الطبعة الأولى.
[152] الرسالة الوافية (ص134 - 138).
[153] الأرجوزة المنبِّهة (ص194)، للحافظ: أبي عمرو الداني رحمه الله.
[154] التمهيد (7/128).
[155] الاستذكار (8/148).
[156] التمهيد (7/129).
[157] الاستذكار (8/151 - 152).
[158] عقيدة السلف أصحاب الحديث (ص32).
[159] عقيدة السلف أصحاب الحديث (ص46).
[160] اعتقاد أئمة أهل الحديث (ص62).
[161] إتمام المنَّة بشرح اعتقاد أهل السنَّة (ص71)، دار السنة - الخبر - الطبعة الأولى.
[162] نونية القحطاني (ص96 - 97)، دار الهجرة - القاهرة - الطبعة الأولى.
[163] رواه الذهبي في «العلو» (ص1229)، وصححه الألباني رحمه الله في «مختصر العلو» (ص231).
[164] العلو (ص1229).
[165] الكافية الشافية (ص110).
[166] شرح الطحاوية (ص287) [طبعة المكتب الإسلامي - بيروت، الطبعة التاسعة].
[167] أخرجه البخاري (3887)، ومسلم (259) واللفظ له.
[168] التوحيد (ص119).
[169] مجموع الفتاوى (13/173).
[170] مجموع الفتاوى (12/351).
[171] مجموع الفتاوى (13/174).
[172] الكافية الشافية (ص335).
[173] التبيان فِي أقسام القرآن (ص89).
[174] قال شيخ الاسلام رحمه الله في «المجموع» (16/296): «وهو سبحانه ذو الجلال والاكرام. فهو المستحِقُّ لأنْ يُجَلَّ، ولأنْ يُكرمَ. والإجلالُ يتضمَّنُ التعظيمَ، والإكرامُ يتضمَّنُ الحمدَ والمحبةَ».
[175] التبيان فِي أقسام القرآن (ص68).
[176] بيان تلبيس الجهمية (3/279) طبعة مجمع الملك فهد.
[177] رواه أبو يعلى فِي مسنده (7/166) (4140)، والبزّار «كشف الأستار» (2/388 - 389) (1918)، وجوَّد إسناده الحافظ المنذري فِي «الترغيب» (3/239).
[178] رواه أبو داود (4727)، وصححه الألباني رحمه الله في «صحيح سنن أبي داود» (3953).
[179] رواه البزّار (3653) «كشف الأستار»، وصححه الألباني في «صحيح الجامع» (1512).
[180] رواه البخاري (7423).
[181] كتاب التوحيد (ص104).
[182] رواه مسلم (2726).
[183] بيان تلبيس الجهمية (1/575).
[184] مجموع الفتاوى (6/553).
[185] انظر: تفسير الآية في«جامع البيان» (م12/ج24/ص82 - 83)، والرد على الجهمية (ص21) للدارمي، والتمهيد (7/133)، والإبانة (ص106)، والحجة في بيان المحجة (2/115)، والتوحيد (ص114 - 115) لابن خزيمة.
[186] إعلام الموقعين (2/317).
[187] إثبات صفة العلوّ (ص65).
[188] توضيح الكافية الشافية (ص107).
[189] توضيح الكافية الشافية (ص118)، تحقيق: أشرف عبد المقصود.
[190] الكافية الشافية (ص130 - 131).
[191] توضيح الكافية الشافية (ص107 - 108).
[192] الصواعق (ص1313).
[193] توضيح الكافية الشافية (ص338).
[194] درء تعارض العقل والنقل (5/55).
[195] الكافية الشافية (ص112).
[196] شرح الطحّاوية (2/386).
[197] الصواعق (ص294 - 295).
[198] الكافية الشافية (ص320).
[199] شفاء العليل (1/45 - 46).
[200] تاريخ الإسلام - حوادث ووفيات (61 - 80هـ) (ص111).
[201] أخرجه الدارمي في «الرد على الجهمية» (84) بسند حسن.
[202] رواه اللالكائيّ فِي «شرح أصول السنّة» (661) بسند حسن.
[203] أخرجه البخاري (7420 و7421).
[204] أخرجه البيهقي في «الأسماء والصفات» (ص401) بسند حسن.
[205] أخرجه الدارمي في «الرد على الجهمية» (83) بسند صحيح.
[206] أخرجه البخاري (3522 و3861)، ومسلم (2474).
[207] أخرجه الذهبي في «العلو» (ص860)، وجوّد إسناده المحدّث الألباني رحمه الله في «مختصر العلو» (ص127).
[208] أخرجه الذهبي في «العلو» (ص868) وقال: إسناده صحيح.
[209] أخرجه الذهبي في «العلو» (ص914) وقال: «هذا إسناد كالشمس وضوحًا، وكالأسطوانة ثبوتًا عن سيِّد أهل البصرة وعالمهم».
[210] أخرجه الذهبي في العلو (ص919) بسند صحيح.
[211] أخرجه أبو داود في «مسائله» (ص263) بسند حسن.
[212] أخرجه البيهقي في «الأسماء والصفات» (ص408)، وصححه الذهبي فِي «تذكرة الحفّاظ» (1/182).
[213] والمراد بالصفاتِ السمعيةِ: هي الصفاتُ التي ثَبتت عن طريق السَّمع فقط كالاستواء والنزول.
[214] الفتوى الحموية الكبرى (ص300 - 302)، تحقيق: حمد بن عبد المحسن التويجري.
[215] أخرجه الذهبي في «السير» (7/274) وإسناده صحيح.
[216] أخرجه أبو داود في «مسائله» (ص263) بسند صحيح.
[217] أخرجه الذهبي في «العلو» (ص970)، وصحح إسناده شيخ الإسلام في الحموية (ص337).
[218] العلو (ص970).
[219] التنبيهات السنية على الهفوات العقدية (ص378).
[220] أخرجه الدارمي في «الرد على الجهمية» (67) بسند صحيح.
[221] فتح المجيد في شرح التوحيد (4/2107).
[222] السير (8/402).
[223] أخرجه الذهبي في «العلو» (ص985)، وجوَّد إسناده المحدِّث الألباني رحمه الله في «مختصر العلو» (ص151).
[224] العلو (ص1038).
[225] أخرجه الذهبي في «العلو» (ص1017) بسند صحيح.
[226] رواه البخاري في «خلق أفعال العباد» (رقم70) بسند صحيح.
[227] اجتماع الجيوش الإسلامية (ص224 - 225).
[228] تاريخ الإسلام - حوادث و وفيات 191 - 200هـ (ص413).
[229] وصيّة الإمام الشافعي (ص53 - 54).
[230] وصية الإمام الشافعي (ص38 - 39).
[231] الرسالة (ص8)، تحقيق: أحمد محمد شاكر.
[232] الصواعق (ص153 - 154).
[233] أخرجه أبو داود في «المسائل» (ص268) بسند جيد.
[234] كتاب العرش (2/206 - 207)، للحافظ الذهبي.
[235] العلوّ (ص1033).
[236] العلو (ص1048).
[237] العلوّ (ص1065).
[238] العلوّ (ص1069).
[239] العلوّ (ص1076).
[240] السير (10/473).
[241] أخرجه الذهبي في «العلو» (ص1080) بسند صحيح.
[242] رواه الذهبي فِي «العلو» (ص1092)، وصححه الألباني رحمه الله في «مختصر العلو» (ص184).
[243] رواه الذهبي فِي «العلو» (ص1092)، وصححه الألباني رحمه الله في «مختصر العلو» (ص184).
[244] السير (10/610 - 611).
[245] أخرجه الذهبي في «العلو» (ص1132)، وصححه الألباني في «مختصر العلو» (ص196).
[246] أخرجه الذهبي في «العلو» (ص1105)، وهو في «مختصر العلو» (ص188).
[247] السير (11/70 - 71).
[248] العلوّ (ص1128).
[249] العلو (ص1103).
[250] الرد على الجهمية (ص39) [المطبعة السلفية - القاهرة، الطبعة الأولى].
[251] أخرجه الذهبي في «العلو» (ص1113)، وصححه الألباني في «مختصر العلو» (ص190).
[252] تاريخ الإسلام - حوادث ووفيات 241 - 250هـ (ص87 - 88).
[253] أخرجه الذهبي في «العلو» (ص1167)، وجوَّد إسناده الألباني في «مختصر العلو» (ص210).
[254] العقل وفهم القرآن (ص349 - 352)، تحقيق: د. حسين القوتلي.
[255] العقل وفهم القرآن (ص355 - 356).
[256] العلو (ص1177).
[257] التنبيه والرد على أهل الأهواء والبدع (ص113 - 114).
[258] التنبيه والرد (ص118 - 121).
[259] رواه الطبراني في «المعجم الصغير» (1/334) (555) بلفظ: «أَنْ يَعْلَمَ أنّ اللهَ عزَّ وجلَّ مَعَهُ حيثُ كَانَ»، وصححه الألباني في «السلسلة الصحيحة» (1046).
[260] العلو (ص1147)، وهو في «مختصر العلو» (ص201).
[261] السير (12/494).
[262] شرح السنّة (ص79 - 80).
[263] جَهْمُ بنُ صَفْوَانَ، قال عنه الذهبيُّ: الضَّالُّ المُبْتَدِعُ، رأسُ الجهمية هَلَكَ في زمان صغار التابعين، وما علمتُه روى شيئًا لكنه زَرَعَ شَرًّا عظيمًا.
[264] مختصر العلو (ص17).
[265] شرح أصول اعتقاد أهل السنّة والجماعة (1/198).
[266] الحجة في بيان المحجة(1/187).
[267] العلوّ (ص1162).
[268] درء تعارض العقل والنقل (2/22 - 23).
[269] تأويل مختلف الحديث (ص327 - 328).
[270] جامع الترمذي (5/403) (3298) [طبعة دار إحياء التراث العربي - بيروت].
[271] نقض عثمان بن سعيد على المريسي الجهمي العنيد (ص154)، تحقيق: منصور بن عبد العزيز السِّماري.
[272] السير (13/325).
[273] السير (13/322).
[274] شرح أصول اعتقاد أهل السنّة والجماعة (3/443).
[275] العلو (ص1201)، وصحح إسناده الألباني في «مختصر العلو» (ص222).
[276] مجموع الفتاوى (5/62 - 65).
[277] كتاب العرش (ص49 - 51).
[278] تذكرة الحفاظ (ص710).
[279] صريح السنّة (ص26 - 27).
[280] جامع البيان (28/12) [طبعة دار الفكر - بيروت].
[281] جامع البيان (27/216).
[282] جامع البيان (1/192).
[283] تذكرة الحفاظ (ص747).
[284] معرفة علوم الحديث (ص84) للحاكم النيسابوري، وصححه شيخ الاسلام في «الحموية». والحديث المذكور رواه البخاري (4283 و6764)، ومسلم (1614).
[285] العلو (ص1239).
[286] الإبانة (ص69 - 71).
[287] العلوّ (ص1254 - 1255).
[288] شرح السنة (ص24)، للبربهاري.
[289] العلوّ (ص1258)، وصححه الألباني في«مختصر العلو» (ص244).
[290] العلوّ (ص1264).
[291] أي: العلامة ابن شعبان، أبو إسحاق شيخ المالكية، محمد بن القاسم بن شعبان بن محمد بن ربيعة العماري المصري، من ولد عمّار بن ياسر.
[292] السير (16/79).
[293] الشريعة (ص1072 - 1105)، تحقيق: الدكتور عبد الله بن عمر بن سليمان الدميجي.
[294] (2/543).
[295] تأويل الآيات المشكلة - ورقة 132/أ - 135/أ (مخطوط في مكتبة طلعت، ضمن دار الكتب في القاهرة).
[296] راجع: المختار من الإبانة (3/136 - 144).
[297] المصدر السابق (ص168).
[298] كتاب الجامع (ص139 - 141).
[299] مقدمة ابن أبي زيد القيرواني لكتابه الرسالة (ص56).
[300] مختصر العلوّ (ص255).
[301] السير (12/17).
[302] كتاب التوحيد (3/185).
[303] انظر: كتاب التوحيد (3/185 - 190).
[304] أصول السنَّة (ص88).
[305] تذكرة الحفاظ (3/338 - 339).
[306] التمهيد (ص260 - 262).
[307] مختصر العلو (ص259).
[308] مختصر العلوّ (ص282 - 283).
[309] الفتوى الحموية (ص377 - 378).
[310] شرح أصول اعتقاد أهل السنّة والجماعة (3/429 - 430).
[311] هو الملك يمين الدولة، فاتح الهند، أبو القاسم، محمود بن سيد الأمراء ناصر الدولة سُبُكْتِكين، التركيّ، صاحب خراسان والهند وغير ذلك.
[312] السير (17/487).
[313] الحجة في بيان المحجة (2/106 - 107).
[314] مختصر العلو (ص263).
[315] مختصر العلو (ص264).
[316] مجموع الفتاوى (5/60).
[317] مجموع الفتاوى (5/60).
[318] طبعة دار طويق - الرياض، الطبعة الأولى: 1419هـ.
[319] رسالة فِي «إثبات الاسْتِوَاء والفوقية» (ص32 - 84).
[320] الرسالة الوافية (ص129 - 132)، طبعة دار الإمام أحمد - الكويت - تحقيق: دغش بن شبيب العجمي.
[321] الأرجوزة المنبِّهة (ص180)، لأبي عمرو الداني.
[322] الحجة في بيان المحجة (1/248 - 250).
[323] عقيدة السلف أصحاب الحديث (ص36 - 37).
[324] مختصر العلو (ص266 - 267).
[325] الرد على من أنكر الحرف والصوت (ص123).
[326] الرد على من أنكر الحرف والصوت (ص129 - 131).
[327] المعتمد في أصول الدين (ص54 - 55).
[328] إبطال التأويلات (ص43).
[329] إبطال التأويلات (ص71).
[330] فالجوابُ: أنَّه مُثِّلَ لهُ، فرآهُ غيرَ مرَّةٍ فرأى موسى في مسيرهِ قائمًا يصلي في قبرهِ، ثمَّ رآه في بيتِ المقدس، ثمَّ رآهُ في السماءِ السادسةِ هوَ وغيرهُ، فعرجَ بهم، كما عرجَ بنبينا صلوات الله على الجميع وسلامه، والأنبياء أحياءٌ عند ربِّهم كحياة الشهداء عندَ ربِّهم، وليستْ حياتهم كحياةِ أهلِ الدنيا، ولا حياة أهل الآخرة، بلْ لونٌ آخر، كما وردَ أنَّ حياة الشهداء بأنْ جعلَ الله أرواحهم في أجوافِ طيرٍ خُضْرٍ، تسرح في الجنَّةِ وتأوي إلى قناديل معلَّقة تحت العرشِ فهم أحياءٌ عند ربِّهم بهذا الاعتبار كما أخبر سبحانه وتعالى، وأجسادهم في قبورهم.
وهذه الأشياء أكبر من عقول البشر، والإيمانُ بها واجبٌ كما قال تعالى: {الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ} [البقرة: 3]. انظر: تاريخ الإسلام - السيرة النبوية - (ص269 - 270).
[331] العلو (2/1329 - 1330)، تحقيق: الشيخ عبد الله البراك.
[332] الاعتقاد والهداية إلى سبيل الرشاد (ص116 - 118)، تحقيق: أحمد بن إبراهيم أبو العينين.
[333] رواه البخاري (1145 و6321 و7494)، ومسلم (758).
[334] التمهيد (7/135).
[335] التمهيد (7/145).
[336] التمهيد (7/152).
[337] التمهيد (7/153).
[338] رواه البخاري (3209 و 6040 و7485)، ومسلم (2637).
[339] التمهيد (21/238 - 239).
[340] (10/95).
[341] اجتماع الجيوش الإسلامية (ص197).
[342] تذكرة الحفاظ (3/1178).
[343] مختصر العلو (275).
[344] بيان تلبيس الجهمية (1/122).
[345] العلو (ص1345).
[346] السير (18/514).
[347] الذيل على طبقات الحنابلة (3/52).
[348] مختصر العلوّ (ص279).
[349] مختصر العلوّ (ص274).
[350] اجتماع الجيوش الإسلامية (ص175 - 176).
[351] سير أعلام النبلاء (19/606).
[352] مختصر العلو (ص281). ومعنى الشهرب: العجوز الكبير.
[353] الحجة في بيان المحجة (2/109 - 110).
[354] وأين استواء بشر على العراق من استواء الحق سبحانه على العرش؟!
[355] الحجة في بيان المحجة (2/113 - 115).
[356] اعتقاد أهل السنة والجماعة (ص30).
[357] أي: لا يُشركه جلَّ وعلا في صفة الوحدانية أحدٌ.
[358] الانتصار في الرد على المعتزلة القدرية الأشرار (2/607 - 622).
[359] الغنية (1/54 - 57).
[360] الغنية (1/94 - 95).
[361] مجموع الفتاوى ()، درء تعارض العقل والنقل ().
[362] .................
[363] ....................
[364] .....................
[365] مناهج الأدلة في عقائد الملة (ص176)، لابن رشد.
[366] الاقتصاد فِي الاعتقاد (ص80 - 94).
[367] الجامع لأحكام القرآن (7/219).
[368] وأهلُ الحديثِ الفرقةُ الناجيةُ يقولون به.
[369] الأسنى فِي شرح أسماء الله الحسنى (2/132).
[370] تاريخ الإسلام - حوادث ووفيات 671 - 680هـ (ص324).
[371] التحف في مذاهب السلف (ص35 - 37).
[372] مجموع الفتاوى (17/205).
[373] درءُ تعارض العقل والنقل (2/301).
[374] انظر: الأربعين في صفات ربِّ العالمين (ص118 - 120) للذهبي، بتصرف وزيادة.
[375] الصواعق المرسلة (ص1306).
[376] مجموع الفتاوى (6/569).
[377] الكافية الشافية (ص54 - 55).
[378] الصواعق المرسلة (ص1281).
[379] درء تعارض العقل والنقل (6/243).
[380] الكافية الشافية (ص104 - 105).
[381] درء تعارض العقل والنقل (6/12).
[382] بيان تلبيس الجهمية (1/54) طبعة مجمع الملك فهد.
[383] العلو (ص1347)، وقال العلامة الألباني رحمه الله في «مختصر العلو» (ص277): «وإسناد هذه القصة صحيحٌ مسلسلٌ بالحفاظ».
[384] مجموع الفتاوى (4/61).
[385] درءُ تعارض العقل والنقل (6/343 - 344).
[386] بيان تلبيس الجهمية (2/461) بتصرف يسير.
[387] الرحمن على العرش استوى (ص69 - 70)، تأليف: الدكتور عوض منصور.
[388] بيان تلبيس الجهمية (4/603 - 604) طبعة مجمع الملك الفهد.
[389] درء تعارض العقل والنقل (7/21 - 22).
[390] رواه مسلم (482).
[391] رواه البخاري (750).
[392] درء تعارض العقل والنقل (7/21 - 25).
[393] الكافية الشافية (ص53).
[394] إنّ الله تعالى قال وهو أصدقُ القائلين: {وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَانًا لِكُلِّ شَيْءٍ} [النحل: 89] وقال: {مَا فَرَّطْنَا فِي الْكِتَابِ مِنْ شَيْءٍ} [الأنعام: 38] فلو صحَّ قولُ نفاةِ العُلُوِّ لما كان الكتابُ تبيانًا لكلِّ شيءٍ، ولكان اللهُ مفرطًا في الكتاب، وكلُّ ذلكَ تكذيبُ الله تعالى بعدَ وجوبِ تصديقهِ.
[395] الصواعق (ص1152).
[396] الصواعق (ص1508).
[397] درء تعارض العقل والنقل (5/370).
[398] قال شيخ الاسلام رحمه الله في «الفتاوى الكبرى» (6/626): «فمن ادَّعى أنه حقق من العلم بأصول الدين أو من الجهاد ما لم يحققوه، كان من أجهلِ الناس وأضلَّهم، وهو بمنزلةِ مَنْ يدَّعي مِنْ أهل الزهد والعبادة والنسك أنهم حقَّقُوا من العباداتِ والمعارفِ والمقاماتِ والأحوالِ ما لم يحقِّقْه الصحابةُ».
[399] الصواعق (ص314 - 318).
[400] إعلام الموقعين (2/318).
[401] الكافية الشافية في الانتصار للفرقة الناجية (ص138).
[402] مجموع الفتاوى (5/15 - 19).
[403] رواه ابن ماجه (43)، وصححه الألباني في «صحيح سنن ابن ماجه» (41).
[404] رواه مسلم (1844).
[405] رواه الطبراني في «الكبير» (1647)، وصححه الألباني في «الصحيحه» (1803).
[406] انظر: مجموع الفتاوى (5/7).
[407] الفتاوى الكبرى (6/345).
[408] رواه ابن ماجه (181) وغيره، وقال الألباني رحمه الله في «الصحيحة» (6/736): «والخلاصة أن الحديث بمجموع الطريقين حسن عندي».
[409] مجموع الفتاوى (6/121).
[410] الصواعق (ص516).
[411] رواه مسلم (770).
[412] الدين الخالص (1/153 - 154)، لصديق حسن خان.
[413] درء تعارض العقل والنقل (5/255 - 256).
[414] بين شيخ الاسلام رحمه الله في «بيان تلبيس الجهمية» 1/324): أنَّ كلمةَ السَّفْسَطَةِ تتضمن إنكارَ الحقِّ، وتمويهَهُ بالباطل؛ فكُلُّ من جحد حقًا معلومًا، ومَوَّهَ ذلك بباطل فهو مُسَفْسِطٌ.
[415] الكافية الشافية (ص154).
[416] الصواعق (ص991 - 992)، وانظر: «فتح الباري» (7/239 - 241) لابن رجب الحنبلي.
[417] مجموع الفتاوى (8/27).
[418] مجموع الفتاوى (13/157).
[419] مجموع الفتاوى (13/158).
[420] مجموع الفتاوى (16/439 - 440).
[421] الحجة في بيان المحجة (2/295).
[422] قال شيخ الاسلام في «منهاج السنة» (2/246 - 248): «هؤلاء أخذوا لفظ «الجهة» بالاشتراك، وتوهموا وأوهموا أنه إذا كان في جهة كان في كل شيء غيره، كما يكون الإنسان في بيته وكما يكون الشمس والقمر والكواكب في السماء، ثم رتبوا على ذلك أنه يكون محتاجًا إلى غيره، والله تعالى غنيٌّ عن كل ما سواه، وهذه مقدِّماتٌ كلها باطلةٌ».
[423] الكافية الشافية (ص90).
[424] رواه البخاري (4812 و6519 و7382 و7412)، ومسلم (2787 و2788) عن أبي هريرة وابن عمر رضي الله عنهم.
[425] منهاج السنة (2/144 - 145).
[426] درء تعارض العقل والنقل (6/249).
[427] العلو (ص1378)، ومعارج القبول (1/202 - 203).
[428] درء تعارض العقل والنقل (5/203).
[429] سير أعلام النبلاء (10/547).
[430] درء تعارض العقل والنقل (7/19).
[431] بيان تلبيس الجهمية (2/126).
[432] بيان تلبيس الجهمية (2/125).
[433] بيان تلبيس الجهمية (2/126).
[434] بيان تلبيس الجهمية (2/283) بتصرف يسير.
[435] درء تعارض العقل والنقل (7/19 - 20).
[436] بدائع الفوائد (2/136).
[437] الكافية الشافية (ص247).
[438] تلبيس الجهمية (2/144) بتصرف يسير.
[439] لمزيد من التفصيل، انظر: الجواب الصحيح (3/491 - 492)، وبيان تلبيس الجهمية (1/520 - 566)، ومنهاج السنة (2/647)، ودرء تعارض العقل والنقل (7/19 - 20)، والصواعق (4/1219 - 1220).
[440] الفتاوى الكبرى (6/353).
[441] مجموع الفتاوى (16/100 - 101).
[442] درء تعارض العقل والنقل (7/15 - 16).
[443] شرح العقيدة الواسطية (ص194 - 195).
[444] مجموع الفتاوى (2/187 - 188).
[445] الرسالة التدمريّة (ص85 - 89) تحقيق: محمود عودة السعودي، وانظر: مجموع الفتاوى (5/106) و(16/100 - 101)، ودرء تعارض العقل والنقل (7/16)، والجواب الصحيح (4/316 - 317).
[446] الفتاوى الكبرى (6/555).
[447] درء تعارض العقل والنقل (7/21).
[448] انظر: مجموع الفتاوى (25/196 - 197).
[449] درء تعارض العقل والنقل (6/329).
[450] درء تعارض العقل والنقل (6/332).
[451] الصواعق المرسلة (ص1308).
[452] رواه البخاري (4811 و7414 و7415 و7451 و7513)، ومسلم (2786).
[453] وما ذهب إليه بعض المتكلمين: أنَّ ضحك النبي صلى الله عليه وسلم وتعجبه، وتلاوته الآية ليس تصديقًا لقول الحبر؛ بل هو ردٌّ عليه، وإنكار وتعجب من سوء اعتقاده أنَّ مذهب اليهود التجسيم. وأنَّه فهم منه ذلك. وهذا القول، يأباه النظم السني، ويخالفه واضح هذا الكلام.
[454] مجموع الفتاوى (13/162).
[455] العقيدة الجامعة الكافية (1/42).
[456] مجموع الفتاوى (6/562).
[457] راجع: درء تعارض العقل والنقل (6/327 - 329)، ومجموع الفتاوى (6/564) و(6/581 - 583).
[458] درء تعارض العقل والنقل (4/181).
[459] قال شيخ الاسلام رحمه الله في «مجموع الفتاوى» (5/214): «لا يلزم من إثبات الاستواء على العرش أن يكون جسدًا، وهو الجسم اللغوي.فإنا نعلم بالضرورة أن الهواء يعلو على الأرض وليس هو بجسد؛ والجسد هو الجسم اللغوي. فقول القائل: لو كان مستويًا على العرش لكان جسمًا. والجسم هو الجسد والجسد منتف بالشرع: كلام ملبِّس».
[460] درء تعارض العقل والنقل (7/11 - 112).
[461] راجع: الصواعق (ص239).
[462] الكافية الشافية (ص129).
[463] الصواعق (ص263 - 264).
[464] الكافية الشافية (ص336).
[465] الكافية الشافية (ص155).
[466] منهاج السنة (2/527 - 530).
[467] درء تعارض العقل والنقل (10/307).
[468] درء تعارض العقل والنقل (5/145).
[469] مجموع الفتاوى (5/427 - 428).
[470] الفشر: فشر فشرًا كذب وبالغ فِي الكذب والادِّعاء.
[471] الصّواعق (ص1016 - 1017).
[472] نونية القحطاني (ص51)، طبعة مكتبة السوادي.
[473] الكافية الشافية (ص268).
[474] إعلام الموقعين (1/105) بتصرف وزيادة.
[475] الكافية الشافية (ص131).
[476] الفتاوى الكبرى (6/355).
[477] منهاج السنة (2/523).
[478] السراج الوهاج (10/525 - 526).
[479] فتح البيان (12/282).
[480] الصواعق (ص1379).
[481] الصواعق المرسلة (ص1338).
[482] مجموع الفتاوى (5/27 - 28).
[483] مجموع الفتاوى (5/285).
[484] مجموع الفتاوى (5/28 - 29).
[485] فتح البيان (4/305).
[486] مجموع الفتاوى (4/57 - 58).
[487] الصواعق (ص734 - 735).
[488] الصواعق (ص783).
[489] الصواعق (ص791).
[490] شفاء العليل (2/821)، طبعة مكتبة العبيكان.
[491] أخرجه الذهبي في «العلو» (ص950) بسند صحيح.
[492] الصواعق (ص822 - 823).
[493] رواه البخاري (406 و753 و1213 و6111)، ومسلم (547).
[494] التمهيد (14/157).
[495] رواه ابن ماجه (180)، وحسَّنه الألباني في «صحيح سنن ابن ماجه» (150).
[496] رواه البخاري (554 و573 و4851 و7434 و7435 و7436)، ومسلم (633).
[497] مجموع الفتاوى (5/107، 577) و(6/569).
[498] مجموع الفتاوى (6/580).
[499] رواه مسلم (2713).
[500] درء تعارض العقل والنقل (7/11).
[501] التمهيد (8/97).
[502] مجموع الفتاوى (5/244)، وانظر: شرح الواسطية (1/181) لابن عثيمين رحمه الله، وفتح الباري (4/276 - 277) لابن رجب، وجامع البيان (م11/ج25/ص43) و(م11/ج27/ص124 - 125).
[503] الكافية الشافية (ص113 - 114).
[504] شرح العقيدة الواسطية (2/51)، للعلامة ابن عثيمين رحمه الله.
[505] الإرشاد للجويني (ص40).
[506] ذم التأويل (ص45 - 46).
[507] الانتصار في الرد على المعتزلة القدرية الأشرار (2/634 - 635).
[508] رواه مسلم (1342).
[509] مجموع الفتاوى (5/231).
[510] مجموع الفتاوى (5/495).
[511] مجموع الفتاوى (5/104).
[512] مجموع الفتاوى (5/102 - 106).
[513] مدارك التنزيل وحقائق التأويل (4/222) للنسفي.
[514] روح المعاني (29/15).
[515] التنبيهات السنية (ص108 - 111).
[516] بيان تلبيس الجهمية (2/75).
[517] رواه البخاري (2992 و4202 و6384 و6409 و6610 و7386)، ومسلم (2704).
[518] رواه مسلم (482).
[519] قطعة من حديث رواه مسلم (2588).
[520] بيان تلبس الجهمية (6/67 - 68) طبعة مجمع الملك فهد.
[521] الحَكَمَةُ: ما أحاط بحنكي الفرس من لجامه، وفيها العِذاران؛ وهما من الفرس كالعارضين من وجه الإنسان.
[522] رواه الطبراني (12939)، وحسنه لغيره الألباني۴ في صحيح الترغيب والترهيب (2895).
[523] رواه مسلم (2687).
[524] مجموع الفتاوى (5/503 - 513).
[525] رواه النسائي (572)، وصححه الألباني في «صحيح سنن النسائي» (557).
[526] فتح الباري (3/116 - 117)، لابن رجب الحنبلي.
[527] مدارج السالكين (3/272) [دار الكتاب العربي - بيروت، الطبعة الثانية].
[528] انظر: مجموع الفتاوى (5/493)، وبدائع الفوائد (3/17 - 32)، ومختصر الصواعق (2/268 - 271). والجملة المذكورة قطعة من حديث: رواه مسلم (2713).
[529] الفرق بين الفرق (ص321) [طبعة دار الآفاق الجديدة - بيروت، الطبعة الثانية].
[530] الرسالة القشيرية (1/40 - 41).
[531] الاستقامة (1/191).
[532] تنبيه النبيه والغبي في الرد على المدارسي والحلبي (ص28 - 29).
[533] مناهل العرفان (2/316)، طبعة دار الكتب العلمية - الأولى.
[534] بيان تلبيس الجهمية (1/369 - 370).
[535] التنبيهات السنية (ص200 - 201).
[536] الرد على الجهمية (ص39) [المطبعة السلفية - القاهرة، الطبعة الأولى].
[537] الشريعة (ص1072 - 1105)، تحقيق: الدكتور عبد الله بن عمر بن سليمان الدميجي.
[538] (ص14).
[539] التنبيهات السنية (ص395 - 400).
[540] انظر: مختصر العلو (ص100).
[541] الصواعق المرسلة (ص935 - 936).
[542] الصواعق المرسلة (ص1500).
[543] انظر: النبوات (ص79)، وشرح حديث النزول (ص417)، ودرء التعارض (1/39، 40، 98) و(3/454).
[544] مجموع الفتاوى (6/242).
[545] درء تعارض العقل والنقل (2/6).
[546] الكافية الشافية (ص90).
[547] جامع الرسائل (2/44)، وانظر: مجموع الفتاوى (6/249).
[548] أخرجه مسلم (1663).
[549] جامع الرسائل (2/45)، وانظر: مجموع الفتاوى(6/249 - 250)، ودرء تعارض العقل والنقل (3/74 - 75).
[550] درء تعارض العقل والنقل (2/239).
[551] مجموع الفتاوى (6/249 - 250).
[552] خلق أفعال العباد (ص117)، تحقيق: بدر البدر.
[553] درء تعارض العقل والنقل (4/72 - 75).
[554] انظر: الصواعق (ص917).
[555] إغاثة اللهفان (ص127).
[556] الصواعق (ص1019).
[557] الكافية الشافية (ص106).
[558] الرسالة الوافية (ص254 - 255).
[559] التمهيد (7/145).
[560] أخرجه ابن شاهين في الكتاب اللطيف (ص79) وذكره الأصبهاني في «الحجة» (1/441).
[561] العلو (2/1326 - 1327).
[562] تذكرة الحفاظ (3/338 - 339).
[563] تذكرة الحفاظ (3/338 - 339).
[564] العلو (2/1304).
[565] مجموع الفتاوى (6/355 - 362).
[566] رواه الطبراني في «المعجم الكبير» (2/155 - 156) (1647) بلفظ: وصححه المحدث الألباني رحمه الله في «الصحيحة» (1803).
[567] رواه ابن ماجه (43)، وصححه الألباني في «صحيح سنن ابن ماجه» (41).
[568] مجموع الفتاوى (6/367 - 369) بتصرف يسير.
[569] مجموع الفتاوى (16/359).
[570] الصواعق (ص1373).
[571] مجموع الفتاوى (16/102).
[572] درء تعارض العقل والنقل (7/18).
[573] بيان تلبيس الجهمية (2/287).
[574] مختصر الصواعق (2/216).
[575] مجموع الفتاوى (3/219).
[576] الصواعق (ص1324 - 1325).
[577] الصواعق (1/324 - 326).
[578] الكافية الشافية في الانتصار للفرقة الناجية (ص137).
[579] توضيح الكافية الشافية (ص337 - 338).
[580] الحجة في بيان المحجة (2/229 - 230).
[581] درء تعارض العقل والنقل (7/123).
[582] انظر: شرح العقيدة الواسطية (ص107 - 108)، للعلامة: ابن عثيمين رحمه الله.
[583] شرح العقيدة الواسطية (ص75)، للعلامة: محمد خليل هراس رحمه الله.
[584] درء تعارض العقل والنقل (5/382).
[585] البداية والنهاية (9/8 و273).
[586] مجموع الفتاوى (6/297).
[587] رواه مسلم (2653).
[588] تحريمُ النظر في كتب الكلام (ص53)، للإمام: موفّق الدين ابن قدامة المقدسي رحمه الله.
[589] انظر: مجموع الفتاوى (17/376).
[590] أخرجه البخاري (6/2738) تعليقًا [طبعة دار ابن كثير، الطبعة الثالثة].
[591] الصواعق (ص737).
[592] مختصر الصواعق (2/145).
[593] الحوادث والبدع (ص27 - 28).
[594] الكافية الشافية (ص157).
[595] قال أبو هريرة رضي الله عنه لرجل: «يا ابنَ أخي! إذا حدَّثْتُكَ عنْ رسولِ الله صلى الله عليه وسلم حديثًا فلا تَضْرِبْ له الأمثالَ» أخرجه ابن ماجه في المقدمة، باب: تعظيم حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم والتغليظ على منْ عارضه (22)، وحسنه العلامة الألباني رحمه الله في «صحيح سنن ابن ماجه» (20).
[596] أضواء البيان (7/452 - 453).
[597] آداب البحث والمناظرة (2/161).
[598] منهج ودراسات لآيات الأسماء والصفات (ص88)، للعلامة الشنقيطي رحمه الله.
[599] الصواعق (ص917).
[600] راجع: عقيدة السلف أصحاب الحديث (ص26 - 27).
[601] عقيدة السلف أصحاب الحديث (ص28).
[602] نقض عثمان بن سعيد (ص282).
[603] التبصير في معالم الدين (ص142 - 147)، طبعة دار العاصمة 1416.
[604] الاستذكار (8/148).
[605] تذكرة الحفاظ (2/728).
[606] الغنية (1/57).
[607] مجموع الفتاوى (5/372 - 373).
[608] أخرجه مسلم (758)، من حديث أبي هريرة رضي الله عنه.
[609] أخرجه النسائي في «اليوم والليلة» (475)، والدارمي (1481 و1482)، وأحمد (4/16 - 17) (16265 و16268)، وابن حبان «الإحسان» (212) عن رِفاعةَ بن عَرابةَ الجُهَنيِّ رضي الله عنه، وقال الألباني رحمه الله في «إرواء الغليل» (2/198): وهذا سند صحيح رجاله ثقات رجال الشيخين»، ورواه ابن ماجه (1367) بلفظ: «لا يَسْأَلَنّ عبادي غيري»، وصححه الألباني رحمه الله في «صحيح سنن ابن ماجه» (1125).
[610] الاقتصاد في الاعتقاد (ص106).
[611] متفق عليه من حديث أبي هريرة رضي الله عنه: أخرجه البخاري (3209 و6040 و7485)، ومسلم (2637).
[612] مجموع الفتاوى (5/416).
[613] نقضه على المريسي (1/500).
[614] سير أعلام النبلاء (7/451)، ومختصر العلو (ص144).
[615] التمهيد (7/44).
[616] سنن أبي داود (4/234) (4733).
[617] رواه البيهقي في «الأسماء والصفات» (949) بسندٍ صحيح.
[618] «الإبانة عن شريعة الفرقة الناجية» (3/204 - 205) (159) [طبعة دار الراية - الرياض، الطبعة الثانية].
[619] شرح حديث النزول (ص154).
[620] رواه ابن منده في «التوحيد» ح(891)، وابن بطة في «الإبانة الكبرى» (3/3/202)، وقال الألباني: إسناده صحيح.
[621] شرح السنّة (ص56).
[622] الشريعة (ص1124 - 1126).
[623] الرد على الجهمية (ص79).
[624] الإبانة (3/239).
[625] الرد على الجهمية (ص63).
[626] رواه الذهبي في «العلو» (ص1127)، وصححه الألباني في «مختصر العلو» (ص193).
[627] رواه أبو عثمان الصابوني في «عقيدة السلف» (ص64)، وإسناده صحيح.
[628] بيان تلبيس الجهمية (6/306 – 307) طبعة مجمع الملك فهد.
[629] الرد على الجهمية (ص82).
[630] مجموع الفتاوى (12/257).
[631] مجموع الفتاوى (12/254).
[632] التمهيد (7/137).
[633] يشير إلى دعوى الذين أوَّلوا صفة النّزول بنفي حقيقة هذه الصفة مدَّعين أنَّهم إنَّما فعلوا ذلك لأنَّ الاثبات الحقيقي يتنافى مع مقصد التنزيه، وأنَّ التنزيه يقتضي نفي هذه الحقيقة. وكذا القائلين بالتفويض لجزمهم بنفي حقيقة النزول مع تفويضهم المعنى. وهذه العبارة مما أخذه المبتدعة على الامام عبد الغني وشنَّعوا عليه بها، وردّ عليهم الحافظ ابن رجب في «ذيل طبقات الحنابلة» (2/23) بقوله: «إن صحَّ هذا عنه فهو حق، وهو كقول القائل: لا أنزّه تنزيهًا ينفي حقيقة وجوده، أو حقيقة كلامه، أو حقيقة علمه، أو سمعه وبصره، ونحو ذلك».
[634] العلو (ص700 - 701).
[635] العلو (ص755).
[636] سبق تخريجه.
[637] سبق تخريجه.
[638] الكافية الشافية (ص147 - 149).
[639] مجموع الفتاوى (5/414).
[640] درء تعارض العقل والنقل (5/241).
[641] مجموع الفتاوى (5/476 - 477).
[642] الأربعين في صفات رب العالمين (ص151 - 152)، ضمن ست رسائل للحافظ الذهبي.
[643] فتح البيان (11/12).
[644] الأسماء والصفات (2/384).
[645] السير (18/388).
[646] مجموع الفتاوى (17/129).
[647] مجموع الفتاوى (5/31).
[648] انظر: بدائع الفوائد (1/173)، وجلاء الأفهام (ص82 - 83).
[649] فضل علم السلف عَلَى الخلف (ص23) تحقيق: الشيخ علي حسن عبد الحميد.
[650] قطعة من حديث رواه مسلم (395).
[651] بيان تلبيس الجهمية (4/55 - 56) طبعة مجمع الملك فهد.
[652] مجموع الفتاوى (5/243 - 244).
[653] شرح العقيدة الواسطية (ص401).
[654] الجواب المختار لهداية المحتار (ص33 - 35)، للعلاّمة: ابن عثيمين رحمه الله.
[655] الصحيح أنَّ الشمس تدور حول الأرض.
[656] تعليقات الشيخ محمَّد خليل الهرَّاس على كتاب «التوحيد» لابن خزيمة، (ص128).
[657] راجع: صفة النزول الإلهي (ص550).
[658] أساس التقديس (ص143 - 144).
[659] بدائع الفوائد (4/952) [مكتبة نزار مصطفى الباز - مكة المكرمة، الطبعة الأولى].
[660] التنبيهات السنية (ص207 - 208).
[661] انظر: شرح العقيدة الواسطية (ص400)، للعلاّمة: ابن عثيمين رحمه الله.
[662] مجموع الفتاوى (18/129 - 130).
[663] الذيل على طبقات الحنابلة (4/34).
[664] المهذّب في اختصار السنن الكبير (2/470).
[665] مجموع الفتاوى (16/426).
[666] مجموع الفتاوى (16/432).
[667] مجموع الفتاوى (8/23).
[668] طريق الهجرتين (ص295).
[669] مجموع الفتاوى (5/436 - 437).
[670] مجموع الفتاوى (5/527).
[671] مجموع الفتاوى (5/527).
[672] مجموع الفتاوى (5/458 - 459).
[673] عقيدة السلف أصحاب الحديث (ص59)، تحقيق: بدر البدر.
[674] السراج الوهاج (10/514 - 515).
[675] دفع شبه التشبيه (ص35).
[676] مختصر الصواعق (2/228 - 229).
[677] بيان تلبيس الجهمية (2/228 - 229).
[678] رواه مسلم (2788).
[679] مجموع الفتاوى (5/482).
[680] مجموع الفتاوى (6/582 - 583).
[681] مجموع الفتاوى (16/422).
[682] مجموع الفتاوى (16/424).
[683] بدائع الفوائد (2/136).
[684] رواه البخاري (3409 و6614 و7515) ومسلم (2652).
[685] أخرجه الفسوي في «المعرفة والتاريخ» (2/181)، وعنه الخطيب في «تاريخ بغداد» (5/243) من طريق آخر وبألفاظ مختلفة، وإسناده صحيح. انظر: «عقيدة السلف أصحاب الحديث» (ص127)، تحقيق: بدر البدر.
[686] عقيدة السلف أصحاب الحديث (ص127 - 128) تحقيق: بدر البدر.
[687] السراج الوهاج (10/509 - 511).
[688] قَالَ ابن القيّم رحمه الله فِي «الصّواعق» (4/1385): «أي: ذاته فوق العرش عاليةً عَلَيهِ».
[689] مختصر الصواعق (1/222).
[690] ذكر ذلك الحافظ ابن رجب الحنبلي رحمه الله في «فتح الباري» (9/278).
[691] السير (2/330).
[692] ذيل طبقات الحنابلة (3/28).
[693] السير (2/331).
[694] رواه الطبراني فِي «الأوسط» (2769)، وصححه الألبانيُّ فِي «صحيح الجامع» (2971).
[695] تهذيب سنن أبي داود (7/126 - 127) لابن القيم.
[696] فتاوى اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء (3/136)، فتوى رقم (1643).
[697] أخرجه الذهبي في «العلو» (ص1125)، وصحّح إسناده شيخ الإسلام ابن تيمية في «شرح حديث النزول» (ص152).
[698] مجموع الفتاوى (5/377).
[699] شرح العقيدة الواسطية (ص402 - 403)، للعلاّمة: ابن عثيمين رحمه الله.
[700] وصية العالم الجليل موفق الدين ابن قدامة المقدسي (ص50).
[701] تحفة المودود في أحكام المولود (ص241) [مكتبة دار البيان - دمشق، الطبعة الأولى].
[702] نزل الأبرار (ص125).
[703] لطائف المعارف (ص97)، طبعة دار ابن كثير.
[704] المصدر السابق (ص98).
[705] قال ابن القيم رحمه الله: «وكيفَ تكونُ الآراءُ والخيالاتُ وسوانحُ الأفكارِ دينًا يُدانُ بهِ ويُحْكَمُ بهِ على اللهِ ورسولهِ؟! سبحانكَ هذا بهتانٌ عظيمٌ!».
[706] رواه البخاري (1358 و1359 و1385 و4775 و6599)، ومسلم (2658) عن أبي هريرة رضي الله عنه.
[707] الأعشى: مرادف للأعمى، أو هو سيئ البصر بالليل والنهار.
[708] مجموع الفتاوى (5/258 - 261).
[709] مجموع الفتاوى (5/523).
[710] حاشية الدسوقي على أم البراهين (ص219)، للسنوسي.
[711] إعلام الموقعين (4/457).
[712] أضواء البيان (7/438).
[713] انظر: منع جواز المجاز (ص61).
[714] أضواء البيان (7/449).
[715] إيثار الحق على الخلق (ص138 - 139).
[716] فتح الباري (7/231)، لابن رجب الحنبلي.
[717] قال ابن القيم رحمه الله في «إعلام الموقعين» (4/307): «قال بعضُ أهل العلم: كيف لا يخشى الكذب على الله ورسوله من يحمل كلامه على التأويلات المستنكرة والمجازات المستكرهة التي هي بالألغاز والأحاجي أولى منها بالبيان والهداية؟ وهل يأمن على نفسه أنْ يكون ممن قال الله فيهم: {وَلَكُمُ الْوَيْلُ مِمَّا تَصِفُونَ} [الأنبياء: 18]».
[718] التَّهَوُّك: كالتَّهَوُّر، وهو الوقوع في الأمر بغير رَوِيَّة.
[719] زاد المعاد (3/231).
[720] آداب البحث والمناظرة (2/162)، للعلامة الشنقيطي رحمه الله.
[721] مجموع الفتاوى (6/375).
[722] راجع: «مختصر العلو» (ص132).
[723] راجع: «مختصر العلو» (ص141).
[724] راجع: مجموع الفتاوى (5/39 - 42).
[725] انظر: مجموع الفتاوى (13/285).
[726] الذيل على طبقات الحنابلة (2/207).
[727] انظر: شرح حديث النزول (ص132 - 133).
[728] أخرجه ابن أبي بطة في «الإبانة» (3/203) رقم (157)، بإسناد صحيح.
[729] شرح السنة (ص70).
[730] اعتقاد أئمة الحديث (ص50)، لأبي بكر الإسماعيلي.
[731] درء تعارض العقل والنقل (6/117 - 118).
[732] الحجة في بيان المحجة (1/243 - 244).
[733] الحجة في بيان المحجة (2/258 - 259).
[734] العقيدة السفارينية (ص54)، تحقيق: أشرف عبد المقصود.
[735] الدرر السنية (3/291 - 292).
[736] شرح العقيدة السفارينية (ص101).
[737] رواه البخاري (7068).
[738] مجموع الفتاوى (4/158).
[739] والسلامةُ لا يعدلها شيءٌ وهي منْ أعظمِ الغاياتِ التي يطلبهَا المسلمُ لدينهِ وعرضهِ ومالهِ، وما سواها هو التعرُّض للهلاكِ والبوارِ.
[740] القواعد الطيبات في الأسماء والصفات (ص88 - 92).
[741] عون الباري (4/718)، لصديق حسن خان رحمه الله.
[742] السراج الوهاج (11/127) لصديق حسن خان رحمه الله.
[743] التنبيهات السنية (ص191 - 192) بتصرف يسير.
[744] مجموع الفتاوى (17/396).
[745] انظر: مجموع الفتاوى (17/396).
[746] انظر: مجموع الفتاوى (5/158).
[747] انظر: مجموع الفتاوى (17/432 - 442).
[748] مجموع الفتاوى (5/158).
[749] انظر: مجموع الفتاوى (5/158 - 159).
[750] الصواعق (ص1352 - 1353).
[751] انظر: تفسير ابن كثير (4/104) [طبعة دار الفكر - بيروت].
[752] مجموع الفتاوى (17/397).
[753] مجموع الفتاوى (13/307).
[754] رواه البخاري (5002)، ومسلم (2463).
[755] رواه الحاكم (1/557) وصححه ووافقه الذهبي.
[756] مجموع الفتاوى (13/308).
[757] انظر: مجموع الفتاوى (17/425).
[758] مجموع الفتاوى (17/429).
[759] مجموع الفتاوى (17/432).
[760] الصواعق (ص330 - 336).
[761] مجموع الفتاوى (15/94).
[762] منع جواز المجاز (ص62).
[763] فهرس الفهارس (1/277).
[764] مجموع الفتاوى (5/307).
[765] درء تعارض العقل والنقل (6/315).
[766] درء تعارض العقل والنقل (2/232).
[767] درء تعارض العقل والنقل (7/154).
[768] مجموع الفتاوى (17/349 - 350).
[769] شرح حديث النزول (ص459).
[770] درء تعارض العقل والنقل (6/313).
[771] درء تعارض العقل والنقل (7/15 - 16).
[772] درء تعارض العقل والنقل (7/17).
[773] قال الدارمي في «النقض» (ص290 - 291): «كلّ ما كان إلى السّماء أقْرب كان إلى الله أقْرب، وقرب الله إلى جميع خلقه أقْصاهم وأدْناهم واحد لا يبعد عنه شيء من خلقه، وبعض الخلق أقْرب إليه من بعض... وكذلك قرب الملائكة من الله، فحملة العرش أقْرب إليه من جميع الملائكة - الذين في السموات كلّها ـ، والعرش أقْرب إليه من السّماء السابعة، وقرب الله إلى جميع ذلك واحد. هذا معقولٌ مفْهومٌ إلَّا عند منْ لا يؤمن بأنَّ فوق العرش إلهًا».
[774] مجموع الفتاوى (6/7).
[775] مجموع الفتاوى (3/49 - 51).
[776] الرسالة التدمرية (ص84 - 85).
[777] مجموع الفتاوى (3/46).
[778] مجموع الفتاوى (5/199).
[779] مجموع الفتاوى (11/482).
[780] مجموع الفتاوى (1/367).
[781] مجموع الفتاوى (3/207 - 208).
[782] مجموع الفتاوى (3/425).
[783] الاستقامة (1/127).
[784] مجموع الفتاوى (6/399 - 400).
[785] مجموع الفتاوى (16/428).
[786] الرسالة التدمرية (ص56 - 57).
[787] مجموع الفتاوى (33/185).
[788] مجموع الفتاوى (5/354).
[789] الجواب الصحيح لمن بدل دين المسيح (4/426 - 428).
[790] مجموع الفتاوى (33/177 - 179).
[791] مجموع الفتاوى (33/183).
[792] مجموع الفتاوى (19/140 - 141).
[793] مجموع الفتاوى (4/59).
[794] مجموع الفتاوى (19/140 - 141).
[795] مجموع الفتاوى (5/262 - 263). وانظر: التدمرية (ص66 - 68)، والجواب الصحيح (4/317 - 318) ومنهاج السنة (2/323 - 324).
[796] الجواب الصحيح (3/491 - 492).
[797] المصدر السابق (4/377 - 378).
[798] مجموع الفتاوى (33/170).
[799] درء تعارض العقل والنقل (5/257).
[800] مجموع الفتاوى (33/175).
[801] الفتاوى الكبرى (6/468).
[802] الجواب الصحيح (4/298 - 299).
[803] الرسالة التدمرية (ص29).
[804] الرسالة التدمرية (ص30).
[805] منهاج السنة (2/646 - 647).
[806] منهاج السنة (2/156 - 157).
[807] منهاج السنة (2/160).
[808] مجموع الفتاوى (8/431 - 432).
[809] مجموع الفتاوى (12/375).
[810] مجموع الفتاوى (13/305).
[811] مجموع الفتاوى (5/208 - 209).
[812] الفتاوى الكبرى (6/357).
[813] منهاج السنة (2/595).
[814] مجموع الفتاوى (5/281).
[815] مجموع الفتاوى (9/298).
[816] مجموع الفتاوى (11/484).
[817] مجموع الفتاوى (3/25).
[818] مجموع الفتاوى (17/379).
[819] مجموع الفتاوى (12/592).
[820] الجواب الصحيح (2/142 - 143).
[821] الجواب الصحيح (4/317).
[822] بيان تلبيس الجهمية (8/542) طبعة مجمع الملك فهد.
[823] السراج الوهاج (3/386).
[824] رواه أحمد (2/70)، وأبو داود (3597)، والحاكم (2/27) وصححه ووافقه الذهبي. وصححه المحدِّث الألباني رحمه الله في «صحيح سنن أبي داود» (3066).
[825] انظر الحديث في «صحيح مسلم» (2002).
[826] طريق الهجرتين (ص75).
[827] المصدر السابق (33).
[828] المختار من الإبانة (3/191).
[829] الاقتصاد في الاعتقاد (ص205 - 207)، للحافظ: عبد الغني المقدسي رحمه الله.
[830] مجموع الفتاوى (4/7)..
[831] الصواعق (4/1254).
[832] التبْيان في أقْسام القرآن (ص221).
[833] زاد المعاد (3/41).
[834] مفتاح دار السعادة (1/343)، تحقيق: الشيخ علي حسن عبد الحميد.
[835] مجموع الفتاوى (4/506).
[836] تاريخ الإسلام - حوادث ووفيات 321 - 330 (ص157).
[837] مجموع الفتاوى (4/506).
[1] اعلَمْ - بارك الله فيك - بأنَّ اللهَ سبحانه وتعالى: أعظمُ شيءٍ شهادةً، كما قال سبحانه وتعالى: {قل أي شيء أكبر شهادة قل الله} [الأنعام: 19]، فإن شهادتَه سبحانه وتعالى لا غلطَ فيها ولا ظلمَ، تعالى اللهُ عزَّ وجلَّ عن ذلك.
[2] وهذا يتضمنُ الاختلافَ المذمومَ المذكورَ في قوله تعالى: {وإن الذين اختلفوا في الكتاب لفي شقاق بعيد} [البقرة: 176].
[3] فهذا إشارةٌ إلى تقديمِ غيرِ الكتابِ على الكتابِ، كتقديم معقولهم وأذواقهم وآرائهم ونحو ذلك على الكتاب، فإنَّ هذا اتفاقٌ منهم على مخالفة الكتاب. ومتى تركوا الاعتصام بالكتاب والسنَّة، فلا بُدَّ أن يختلفوا، فإنَّ النَّاسَ لا يفصل بينهم إلَّا كتاب منزَّلٌ من السماء.
[4] درء تعارض العقل والنقل (5/282 - 284).
[5] الاقتصاد في الاعتقاد (ص223 - 224)، للحافظ عبد الغني المقدسي رحمه الله.
[6] بيروت - لبنان - ص.ب 6093/13 شوران. هاتف: 626787/03 - فاكس: 791051/01.
[7] الكافية الشافية (ص181 - 182).
[8] الاقتصاد في الاعتقاد (ص78 - 82).
[9] الاقتصاد في الاعتقاد (ص80).
[10] معارج القبول (1/306).
[11] التوحيد (ص111) لابن خزيمة.
[12] رواه النسائي في «السنن الكبرى» (5/62 - 63) (8223) وغيره، وصححه الألباني في «السلسلة الصحيحة» (2745).
[13] رواه البخاري (13/426) تعليقًا مجزومًا به.
[14] جامع البيان (م14/ج29/ص87).
[15] رواه البخاري (555) و(3223) و(7429) و(7486)، ومسلم (632).
[16] قال الحافظُ الذهبيُّ في «تاريخ الاسلام» (ص68)، حوادث ووفيات 121هـ 140هـ: «كان الناسُ في عافيةٍ وسلامةِ فطرةٍ حتى نَبغَ جهمٌ فتكلَّمَ في الباري تعالى وفي صفاته بخلافِ ما أَتَتْ به الرسلُ، وأُنزلت به الكتبُ، نسألُ اللهَ السلامةَ في الدِّينِ».
[17] التوحيد (ص381) لابن خزيمة.
[18] جامع البيان (م12/ج22/ص144).
[19] فتح البيان (11/227).
[20] الكافية الشافية (ص54).
[21] أخرجه البخاري (7430)، ومسلم (1014).
[22] رواه الترمذي (478)، وصححه الألباني في «صحيح سنن الترمذي» (396).
[23] رواه النسائي (2357)، وحسنه الألباني في «صحيح سنن النسائي» (2221).
[24] رواه أبو داود (770)، وصححه الألباني في «صحيح سنن أبي داود» (700).
[25] قطعة من حديث رواه البخاري (1496) و (2448)، ومسلم (19).
[26] عن أبي ذرٍّ رضي الله عنه قال: سألتُ رسولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم: هل رأيتَ ربَّكَ؟ قال: «رَأَيْتُ نُورًا». وفي رواية: «نُورٌ أَنَّى أَراهُ» رواه مسلم (179).
قال ابن أبي العز الحنفي رحمه الله في «شرح الطحاوية» (1/224): فيكون - والله أعلم - معنى قوله لأبي ذر: «رأيت نورًا» أنَّه رأى الحجاب، ومعنى قوله: «نُورٌ أَنَّى أَراهُ»: النور هو الحجابُ يمنعُ من رؤيته، فأَنّى أراه: أي: فكيفَ أراه والنورُ حجابٌ بيني وبينه يمنعُني من رؤيته!
[27] أخرجه مسلم (293).
[28] الكافية الشافية (ص249).
[29] الصواعق (ص1083).
[30] أخرجه مسلم (2689).
[31] السراج الوهاج (10/567).
[32] رواه الدّارميُّ في «الرد على الجهمية» (94)، وابن جرير (26489) بسند صحيح.
[33] بدائع الفوائد (2/411) [مكتبة نزار مصطفى الباز - مكة المكرمة، الطبعة الأولى].
[34] جامع البيان (م3/ج2/ص19) و(م13/ج25/ص59).
[35] التوحيد (ص112).
[36] الكافية الشافية (ص104).
[37] توضيح الكافية الشافية (ص180 - 181)، طبعة أضواء السلف.
[38] الكافية الشافية (ص109 - 110).
[39] مجموع الفتاوى (5/165 - 166).
[40] الكافية الشافية (ص112).
[41] رواه مسلم (1887).
[42] التوحيد (ص381).
[43] رواه مسلم (430).
[44] رواه مسلم (2700).
[45] رواه الترمذي (2416)، وحسنه الألباني رحمه الله في «صحيح سنن الترمذي» (1969).
[46] رواه الترمذي (584)، وحسّنه الألباني رحمه الله في «صحيح سنن الترمذي»(473).
[47] رواهُ أبو داود (4901)، وصححهُ المحدث الألباني في «صحيح سنن أبي داود» (4097).
[48] أخرجه ابن ماجه (3809)، والحاكم (1/503) وصححه على شرط مسلم. ووافقه الذهبيُّ. وصححه المحدِّث الألباني رحمه الله في «صحيح سنن ابن ماجه» (3071).
[49] الصواعق (ص483).
[50] أخرجه البخاري (3194) و(7404) و(7422) و(7453) و(7553) و(7554)، ومسلم (2751).
[51] التوحيد (ص105).
[52] السراج الوهاج (11/62 - 63).
[53] الكافية الشافية (ص142).
[54] شرح كتاب التوحيد من صحيح البخاري (1/391).
[55] انظر: تفسير الطبري (29/7)، طبعة دار الفكر - بيروت.
[56] الكافية الشافية (ص140).
[57] الرسالة التدمرية (ص85 - 89)، تحقيق محمد بن عودة السعوي.
[58] الأربعين في صفات ربِّ العالمين (ص53 - 54) للذهبي، طبعة مكتبة العلوم والحكم - المدينة النبوية - الأولى.
[59] أخرجه مسلم (537).
[60] تعليقات الشيخ الهراس على كتاب «التوحيد» لابن خزيمة، (ص121 - 122).
[61] العلو (1/332) للحافظ الذهبي، تحقيق: الشيخ عبد الله بن صالح البراك.
[62] الاقتصاد في الاعتقاد (ص89)، للحافظ: تقي الدين عبد الغني المقدسي.
[63] الانتصار في الرد على المعتزلة القدريّة الأشرار (2/624)، للعلاّمة: يحيى بن أبي الخير العمراني.
[64] درء تعارض العقل والنقل (3/315).
[65] انظر: الرد على الجهمية (ص39)، للدارمي.
[66] انظر: الإبانة (ص76)، وعقيدة السلف أصحاب الحديث (ص30)، و الحجة في بيان المحجة (2/115).
[67] الاستذكار (23/167 - 168).
[68] مجموع الفتاوى (4/62).
[69] مجموع الفتاوى (3/53).
[70] رواه مسلم (1436).
[71] الكافية الشافية (ص145).
[72] شرح رياض الصالحين (5/165).
[73] رواه البخاري (4351)، ومسلم (1064).
[74] الصواعق (ص463).
[75] أخرجه أحمد (2/364)، وابن ماجه (4262) وقال البُوصيري في «زوائد ابن ماجه» (1451): «إسناد صحيح، رجاله ثقات». وصححه المحدِّث الألباني رحمه الله في «صحيح سنن ابن ماجه» (3437).
[76] مجموع الفتاوى (4/271 - 272).
[77] رواه الترمذي (1924)، وصححه الألباني رحمه الله في «صحيح سنن الترمذي» (1569).
[78] أخرجه البخاري (7376)، ومسلم (2319).
[79] رواه أحمد في «المسند» (2/160) (6494) - بترقيم أحمد شاكر وقال: إسناده صحيح. راجع: «السلسلة الصحيحة» (925).
[80] الأم (5/298).
[81] إعلام الموقعين (2/316).
[82] عقيدة السلف أصحاب الحديث (ص43).
[83] الحجة في بيان المحجة (2/115).
[84] الكافية الشافية في الانتصار للفرقة الناجية (ص143).
[85] قال ابنُ القيِّم رحمه الله في «مدارج السالكين» (1/42 - 43): «الرحمنُ: الذي الرحمةُ وصفُه. والرحيمُ: الراحمُ لعباده. ولهذا يقولُ تعالى: {وَكَانَ بِالْمُؤْمِنِينَ رَحِيمًا} [الأحزاب: 43] {إِنَّهُ بِهِمْ رَؤُوفٌ رَحِيمٌ} [التوبة: 117]، ولم يجىء رحمنٌ بعباده، ولا رحمنٌ بالمؤمنين، مع ما في اسم «الرحمن» الذي هو على وزن فَعْلاَن من سعة هذا الوصف، وثبوت جميع معناه الموصوف به. ألا ترى أنَّهم يقولون: غضبان، للممتلئ غضبًا، ونَدْمَان وحَيْران وسَكْران ولَهْفان لمن مُلىء بذلك، فبناء فعلان للسعة والشمول. ولهذا يقرن استواؤه على العرش بهذا الاسم كثيرًا فاستوى على عرشه باسم الرحمن، لأنَّ العرش محيط بالمخلوقات، وقد وسعها. والرحمة محيطة بالخلق واسعة لهم، كما قال تعالى: {وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ} [الأعراف: 156]، فاستوى على أوسع المخلوقات بأوسع الصفات. فلذلك وسعت رحمته كلَّ شيء. وفي الصحيح من حديث أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لَمَّا قضَى اللهُ الخلقَ كتبَ في كتابٍ، فهو عنده موضوعٌ على العرشِ. إنّ رحمَتِي تَغْلِبُ غَضِبي».
فتأمَّلِ اختصاصَ هذا الكتابِ بذكرِ الرحمةِ، ووَضْعَهُ عنده على العرشِ، وطابِقْ بين ذلك وبين قوله: {الرَّحْمَانُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى *} [طه: 5]، وقوله: {ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ الرَّحْمَانُ فَاسْأَلْ بِهِ خَبِيرًا} [الفرقان: 59]، يَنْفَتِحْ لك بابٌ عظيمٌ من معرفةِ الربِّ تبارك وتعالى».
[86] انظر: جامع البيان (1/191).
[87] أخرجه البخاري (13/414) معلَّقًا، وصحح إسناده ابن حجر في «تغليق التعليق» (5/3455).
[88] أخرجه الذهبي في «العلو» (ص911)، وصححه.
[89] أخرجه الذهبي في «العلو» (ص954) وقال: «هذا ثابتٌ عن مالك».
[90] العلو (ص954).
[91] أخرجه الذهبي في العلو (ص1011)، وقال الألباني في «مختصر العلو» (ص160): «وهذا إسناد صحيح مسلسل بالثقات الحفاظ».
[92] أخرجه أبو داود في «المسائل» (ص268) بسند جيد.
[93] العلو (2/1031).
[94] كتاب التوحيد (ص101)، طبعة دار الكتب العلمية - بيروت.
[95] أضواء البيان (7/468).
[96] قال ابنُ القيِّم رحمه الله في«الصواعق» (ص733 - 734): «فلو لمْ يكنْ قدْ عرف المسْلمون وتيقّنوا ما أرْسل به، وحصل لهم منه العلمُ اليقين، لمْ يكنْ قدْ حصل منه البلاغُ المبين، ولما رفع اللهُ عنه اللومَ، ولما شهد له أعْقلُ الأمّة بأنّه قدْ بلّغ وبيّن. وغاية ما عند النُّفاة أنّه بلّغهمْ ألْفاظًا لا تفيدهم علمًا ولا يقينًا، وأحالهم في طلب العلم واليقين على عقولهم، ونظرهم وأبْحاثهم، لا على ما أوحي إليه، وهذا معلومُ البطْلان بالضرورة».
[97] قطعة من حديث جابر المطول في حجة النبي صلى الله عليه وسلم، أخرجه مسلم (1218).
[98] شرح الطحاوية (2/384 - 385).
[99] الكافية الشافية في الانتصار للفرقة الناجية (ص335).
[100] الكافية الشافية (ص113).
[101] رواه الترمذي (3556)، وصححه الألباني رحمه الله في «صحيح سنن الترمذي» (2819).
[102] رواه مسلم (1763).
[103] رواه مسلم (2055).
[104] رواه مسلم (1015).
[105] رواه البخاري (933).
[106] رواه الحاكم (4/558 - 559)، وحسّنه الحافظ فِي «الفتح» (11/376).
[107] التمهيد (7/134).
[108] كتاب العرش (ص51) [مكتبة المُعَلَّا - الكويت، الطبعة الأولى].
[109] الإبانة عن أصولِ الديانة (ص97 - 98)، طبعة مكتبة البيان - دمشق، الطبعة الرابعة.
[110] إثبات صفة العلو (ص63)، لابن قدامة.
[111] وجوهُ الشَّبَهِ بين رؤيةِ اللهِ ورؤيةِ الشمسِ والقمرِ:
أ - أنها رؤيةٌ من أسفلَ إلى أعلى.
ب - أنها واضحةٌ جَلِيَّةٌ.
ج - أنها بَصَرِيَّةٌ عَيانِيَّةٌ.
د - أنها رؤيةٌ بلا إِحَاطَةٍ.
[112] شرح الطحّاوية (2/386).
[113] حادي الأرْواح إلى بلاد الأفْراح (ص361)، طبعة مؤسسة الرسالة.
[114] لِيَتَأَمَّلِ القارئُ اللبيبُ موقفًا جمعَ بين الإمامِ أحمدَ بنِ نَصْرٍ الخزاعيِّ (المتوفى سنة 231هـ)، وبين الواثق الخليفة الجهمي وقاضيه أحمد بن أبي دؤاد.
ذكر الحافظ ابن كثير في«البداية والنهاية» (10/317 - 318): «أنَّ أحمد بن نصر حُمل مقيَّدًا إلى الواثق وفي مجلسه أحمد بن أبي دؤاد وأتباعه.
فقال له الواثقُ: ما تقولُ في القرآن؟
فقال: هو كلامُ الله.
قال: أمخلوقٌ هو؟ قال: هو كلامُ الله.
فقال له: فما تقولُ في ربك؟ أتراهُ يومَ القيامةِ؟
فقال: يا أميرَ المؤمنين قد جاءَ القرآنُ والأخبارُ بذلك، قال الله تعالى: {وَجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَاضِرَةٌ *}{إِلَى رَبِّهَا نَاظِرَةٌ *} [القيامة: 22 - 23]، وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إنكم ترونَ ربَّكم كما ترونَ هذا القمرَ لا تُضامون في رؤيته»، فنحن على الخبر.
قال الواثق: ويَحَك! أيُرى كما يُرى المحدودُ المتجسِّمُ ويحويه مكانٌ ويحصره الناظرُ؟ أنا أكفرُ برَبٍّ هذه صِفَتُهُ.
ثم قامَ إليه فلما انتهى عليه ضرَبهُ بالسَّيفِ على عاتِقِهِ وهو مربوطٌ بحبلٍ قد أُوقِفَ على نِطْعٍ، ثم ضرَبَهُ أخرى على رأسِهِ، ثم طَعَنَهُ في بَطْنِهِ فَسَقَطَ صريعًا رحمه الله، فإنّا لله وإنا إليه راجعون. رحمه الله وعفا عنه.
قال ابنُ كثير معقبًا على قياس الواثق: وما قاله الواثقُ لا يجوزُ ولا يلزمُ ولا يُرَدُّ به هذا الخبرُ الصحيحُ، والله أعلم ».
[115] سير أعلام النبلاء (10/455).
[116] قطعةٌ من حديث أخرجه النسائي (1305 و1306)، وصححه الألباني رحمه الله في «صحيح سنن النسائي» (1237 و1238).
[117] الحجة في بيان المحجة (2/250).
[118] الكافية الشافية (ص387).
[119] قال شيخُ الإسلام رحمه الله في «مجموع الفتاوى» (8/143): «فأخبرَ أنَّ النَّظرَ إليهِ أحبُّ إليهمْ منْ كلِّ ما يتنعمونَ بهِ، ومحبَّةُ النَّظرِ إليهِ تبعٌ لمحبتهِ، فإنِّما أحبوا النَّظرَ إليهِ لمحبتهم إيَّاه، ومَا منْ مؤمنٍ إلَّا ويجدُ في قلبهِ محبةَ الله، وطمأنينةً بذكرهِ وتنعمًا بمعرفته، ولذَّةً وسرورًا بذكْرهِ ومناجاتهِ، وذلك يقوى ويضعفُ ويزيدُ وينقصُ بحسبِ إيمانِ الخلقِ. فكلُّ منْ كانَ إيمانهُ أكملَ كانَ تنعمهُ بهذا أكْملَ».
[120] أخرجه مسلم (181).
[121] فتح البيان (6/50).
[122] أخرجه البخاري (4878) و(4880) و(7444)، ومسلم (180).
[123] التبيان فِي أقسام القرآن (ص189).
[124] أخرجه البخاري (7437)، ومسلم (182).
[125] زاد المعاد (3/681 - 682).
[126] الكافية الشافية (ص197).
[127] أخرجه البخاري (7439)، ومسلم (183).
[128] شرح السنة (2/226) للبغوي.
[129] مجموع الفتاوى (16/85 - 86).
[130] رواه ابن ماجه (180)، وحسنه الألباني في «صحيح سنن ابن ماجه» (150).
[131] بيان تلبيس الجهمية (4/444) طبعة مجمع الملك فهد.
[132] شرح الطحاوية (ص375).
[133] قال النوويُّ رحمه الله في«شرح مسلم» (3/16): «يراه المؤمنون؛ لا في جهةٍ».
وردَّ عليه صديق حسن خان رحمه الله في «السراج الوهاج» (1/347) بقوله: «هذا الذي قاله؛ سلك فيهِ مسلك المتكلِّمة.
ومذهب أهلِ الحقِّ في ذلك وما ضاهاه: إمرارهُ على ظاهره من غير تأويلٍ ولا تعطيلٍ؛ وقدْ ثبت في الأحاديث الصحيحة قوله صلى الله عليه وسلم للجارية «أَيْنَ اللهُ؟»، وفي أخرى «الإشارة بالإصبع إلى السماء» والأخبار في ذلك كثيرة جدًّا. وكذلك آيات الكتاب العزيز تدلُّ عليه دلالةً واضحةً، وتفيدُ الفوق، والعلو، والاستواء على العرش، والكون في السماء، فأين هذا من ذاك؟ رحم الله امرءًا أنصفَ، ولم يتأوَّل ولم يتعسَّف».
وقال العلامة يحيى بن أبي الخير العمراني (558هـ) في «الانتصار» (2/647 - 648): «وأما الدليل على إبطال قول الأشعرية فهو: أنَّ الشرع ورد بثبوت الرؤية لله تعالى بالأبصار فحُمِلَ ذلك على الرؤية المعهودة، وهو ما كان عن مقابلة، بدليل قوله صلى الله عليه وسلم: «كَمَا تَرَوْنَ القَمَرَ لَيْلَةَ البَدْرِ»، ولا يقتضي ذلك تحديدًا ولا تجسيمًا لله، كما لا يقتضي العلم به تحديدًا له ولا تجسيمًا.
وإنْ قالوا: إنَّ الرؤيةَ لا تختصُّ بالأبصارِ، رَجَعُوا إلى قول المعتزلة، في نفي الرؤية، وأنَّ المرادَ بالرؤية العلمُ به ضروريًا، وقد حُكي عن بعض متأخري الأشعرية أنَّه قال: لولا الحياءُ من مخالفة شيوخنا، لقلتُ: إنَّ الرؤيةَ العلمُ لا غير».
[134] شرح الطحاوية (1/219 - 220).
[135] الكافية الشافية (ص114).
[136] إعلام الموقعين (2/317 - 318).
[137] إعلام الموقعين (2/301).
[138] رواه البخاري (1145 و 6321 و 7494)، ومسلم (758) وهو حديث متواتر.
[139] زاد المعاد (3/677).
[140] مختصر الصواعق (2/237).
[141] الوصية (ص54)، تحقيق: الشيخ سعد الدين الكبي حفظه الله تعالى - طبعة المكتب الإسلامي.
[142] الرد على الجهمية (ص73) [طبعة دار ابن الأثير - الكويت، الطبعة الثانية].
[143] التبصير في معالم الدين (ص136).
[144] رواه ابن خزيمة (89)، وأحمد (1/388 و403 و446)، والآجُرِّيُّ (312) بسند صحيح.
[145] التوحيد (ص125 - 126).
[146] العلوّ (ص534).
[147] العلوّ (ص214). وانظر: «سير أعلام النبلاء» (14/396).
[148] السير (13/233 - 234).
[149] الإبانة (ص29 - 30) [طبعة دار الأنصار - القاهرة، الطبعة الأولى].
[150] الإبانة (ص110 - 112).
[151] أصول السنة (ص113 - 114)، طبعة مكتبة الغرباء الأثرية - المدينة النبوية - الطبعة الأولى.
[152] الرسالة الوافية (ص134 - 138).
[153] الأرجوزة المنبِّهة (ص194)، للحافظ: أبي عمرو الداني رحمه الله.
[154] التمهيد (7/128).
[155] الاستذكار (8/148).
[156] التمهيد (7/129).
[157] الاستذكار (8/151 - 152).
[158] عقيدة السلف أصحاب الحديث (ص32).
[159] عقيدة السلف أصحاب الحديث (ص46).
[160] اعتقاد أئمة أهل الحديث (ص62).
[161] إتمام المنَّة بشرح اعتقاد أهل السنَّة (ص71)، دار السنة - الخبر - الطبعة الأولى.
[162] نونية القحطاني (ص96 - 97)، دار الهجرة - القاهرة - الطبعة الأولى.
[163] رواه الذهبي في «العلو» (ص1229)، وصححه الألباني رحمه الله في «مختصر العلو» (ص231).
[164] العلو (ص1229).
[165] الكافية الشافية (ص110).
[166] شرح الطحاوية (ص287) [طبعة المكتب الإسلامي - بيروت، الطبعة التاسعة].
[167] أخرجه البخاري (3887)، ومسلم (259) واللفظ له.
[168] التوحيد (ص119).
[169] مجموع الفتاوى (13/173).
[170] مجموع الفتاوى (12/351).
[171] مجموع الفتاوى (13/174).
[172] الكافية الشافية (ص335).
[173] التبيان فِي أقسام القرآن (ص89).
[174] قال شيخ الاسلام رحمه الله في «المجموع» (16/296): «وهو سبحانه ذو الجلال والاكرام. فهو المستحِقُّ لأنْ يُجَلَّ، ولأنْ يُكرمَ. والإجلالُ يتضمَّنُ التعظيمَ، والإكرامُ يتضمَّنُ الحمدَ والمحبةَ».
[175] التبيان فِي أقسام القرآن (ص68).
[176] بيان تلبيس الجهمية (3/279) طبعة مجمع الملك فهد.
[177] رواه أبو يعلى فِي مسنده (7/166) (4140)، والبزّار «كشف الأستار» (2/388 - 389) (1918)، وجوَّد إسناده الحافظ المنذري فِي «الترغيب» (3/239).
[178] رواه أبو داود (4727)، وصححه الألباني رحمه الله في «صحيح سنن أبي داود» (3953).
[179] رواه البزّار (3653) «كشف الأستار»، وصححه الألباني في «صحيح الجامع» (1512).
[180] رواه البخاري (7423).
[181] كتاب التوحيد (ص104).
[182] رواه مسلم (2726).
[183] بيان تلبيس الجهمية (1/575).
[184] مجموع الفتاوى (6/553).
[185] انظر: تفسير الآية في«جامع البيان» (م12/ج24/ص82 - 83)، والرد على الجهمية (ص21) للدارمي، والتمهيد (7/133)، والإبانة (ص106)، والحجة في بيان المحجة (2/115)، والتوحيد (ص114 - 115) لابن خزيمة.
[186] إعلام الموقعين (2/317).
[187] إثبات صفة العلوّ (ص65).
[188] توضيح الكافية الشافية (ص107).
[189] توضيح الكافية الشافية (ص118)، تحقيق: أشرف عبد المقصود.
[190] الكافية الشافية (ص130 - 131).
[191] توضيح الكافية الشافية (ص107 - 108).
[192] الصواعق (ص1313).
[193] توضيح الكافية الشافية (ص338).
[194] درء تعارض العقل والنقل (5/55).
[195] الكافية الشافية (ص112).
[196] شرح الطحّاوية (2/386).
[197] الصواعق (ص294 - 295).
[198] الكافية الشافية (ص320).
[199] شفاء العليل (1/45 - 46).
[200] تاريخ الإسلام - حوادث ووفيات (61 - 80هـ) (ص111).
[201] أخرجه الدارمي في «الرد على الجهمية» (84) بسند حسن.
[202] رواه اللالكائيّ فِي «شرح أصول السنّة» (661) بسند حسن.
[203] أخرجه البخاري (7420 و7421).
[204] أخرجه البيهقي في «الأسماء والصفات» (ص401) بسند حسن.
[205] أخرجه الدارمي في «الرد على الجهمية» (83) بسند صحيح.
[206] أخرجه البخاري (3522 و3861)، ومسلم (2474).
[207] أخرجه الذهبي في «العلو» (ص860)، وجوّد إسناده المحدّث الألباني رحمه الله في «مختصر العلو» (ص127).
[208] أخرجه الذهبي في «العلو» (ص868) وقال: إسناده صحيح.
[209] أخرجه الذهبي في «العلو» (ص914) وقال: «هذا إسناد كالشمس وضوحًا، وكالأسطوانة ثبوتًا عن سيِّد أهل البصرة وعالمهم».
[210] أخرجه الذهبي في العلو (ص919) بسند صحيح.
[211] أخرجه أبو داود في «مسائله» (ص263) بسند حسن.
[212] أخرجه البيهقي في «الأسماء والصفات» (ص408)، وصححه الذهبي فِي «تذكرة الحفّاظ» (1/182).
[213] والمراد بالصفاتِ السمعيةِ: هي الصفاتُ التي ثَبتت عن طريق السَّمع فقط كالاستواء والنزول.
[214] الفتوى الحموية الكبرى (ص300 - 302)، تحقيق: حمد بن عبد المحسن التويجري.
[215] أخرجه الذهبي في «السير» (7/274) وإسناده صحيح.
[216] أخرجه أبو داود في «مسائله» (ص263) بسند صحيح.
[217] أخرجه الذهبي في «العلو» (ص970)، وصحح إسناده شيخ الإسلام في الحموية (ص337).
[218] العلو (ص970).
[219] التنبيهات السنية على الهفوات العقدية (ص378).
[220] أخرجه الدارمي في «الرد على الجهمية» (67) بسند صحيح.
[221] فتح المجيد في شرح التوحيد (4/2107).
[222] السير (8/402).
[223] أخرجه الذهبي في «العلو» (ص985)، وجوَّد إسناده المحدِّث الألباني رحمه الله في «مختصر العلو» (ص151).
[224] العلو (ص1038).
[225] أخرجه الذهبي في «العلو» (ص1017) بسند صحيح.
[226] رواه البخاري في «خلق أفعال العباد» (رقم70) بسند صحيح.
[227] اجتماع الجيوش الإسلامية (ص224 - 225).
[228] تاريخ الإسلام - حوادث و وفيات 191 - 200هـ (ص413).
[229] وصيّة الإمام الشافعي (ص53 - 54).
[230] وصية الإمام الشافعي (ص38 - 39).
[231] الرسالة (ص8)، تحقيق: أحمد محمد شاكر.
[232] الصواعق (ص153 - 154).
[233] أخرجه أبو داود في «المسائل» (ص268) بسند جيد.
[234] كتاب العرش (2/206 - 207)، للحافظ الذهبي.
[235] العلوّ (ص1033).
[236] العلو (ص1048).
[237] العلوّ (ص1065).
[238] العلوّ (ص1069).
[239] العلوّ (ص1076).
[240] السير (10/473).
[241] أخرجه الذهبي في «العلو» (ص1080) بسند صحيح.
[242] رواه الذهبي فِي «العلو» (ص1092)، وصححه الألباني رحمه الله في «مختصر العلو» (ص184).
[243] رواه الذهبي فِي «العلو» (ص1092)، وصححه الألباني رحمه الله في «مختصر العلو» (ص184).
[244] السير (10/610 - 611).
[245] أخرجه الذهبي في «العلو» (ص1132)، وصححه الألباني في «مختصر العلو» (ص196).
[246] أخرجه الذهبي في «العلو» (ص1105)، وهو في «مختصر العلو» (ص188).
[247] السير (11/70 - 71).
[248] العلوّ (ص1128).
[249] العلو (ص1103).
[250] الرد على الجهمية (ص39) [المطبعة السلفية - القاهرة، الطبعة الأولى].
[251] أخرجه الذهبي في «العلو» (ص1113)، وصححه الألباني في «مختصر العلو» (ص190).
[252] تاريخ الإسلام - حوادث ووفيات 241 - 250هـ (ص87 - 88).
[253] أخرجه الذهبي في «العلو» (ص1167)، وجوَّد إسناده الألباني في «مختصر العلو» (ص210).
[254] العقل وفهم القرآن (ص349 - 352)، تحقيق: د. حسين القوتلي.
[255] العقل وفهم القرآن (ص355 - 356).
[256] العلو (ص1177).
[257] التنبيه والرد على أهل الأهواء والبدع (ص113 - 114).
[258] التنبيه والرد (ص118 - 121).
[259] رواه الطبراني في «المعجم الصغير» (1/334) (555) بلفظ: «أَنْ يَعْلَمَ أنّ اللهَ عزَّ وجلَّ مَعَهُ حيثُ كَانَ»، وصححه الألباني في «السلسلة الصحيحة» (1046).
[260] العلو (ص1147)، وهو في «مختصر العلو» (ص201).
[261] السير (12/494).
[262] شرح السنّة (ص79 - 80).
[263] جَهْمُ بنُ صَفْوَانَ، قال عنه الذهبيُّ: الضَّالُّ المُبْتَدِعُ، رأسُ الجهمية هَلَكَ في زمان صغار التابعين، وما علمتُه روى شيئًا لكنه زَرَعَ شَرًّا عظيمًا.
[264] مختصر العلو (ص17).
[265] شرح أصول اعتقاد أهل السنّة والجماعة (1/198).
[266] الحجة في بيان المحجة(1/187).
[267] العلوّ (ص1162).
[268] درء تعارض العقل والنقل (2/22 - 23).
[269] تأويل مختلف الحديث (ص327 - 328).
[270] جامع الترمذي (5/403) (3298) [طبعة دار إحياء التراث العربي - بيروت].
[271] نقض عثمان بن سعيد على المريسي الجهمي العنيد (ص154)، تحقيق: منصور بن عبد العزيز السِّماري.
[272] السير (13/325).
[273] السير (13/322).
[274] شرح أصول اعتقاد أهل السنّة والجماعة (3/443).
[275] العلو (ص1201)، وصحح إسناده الألباني في «مختصر العلو» (ص222).
[276] مجموع الفتاوى (5/62 - 65).
[277] كتاب العرش (ص49 - 51).
[278] تذكرة الحفاظ (ص710).
[279] صريح السنّة (ص26 - 27).
[280] جامع البيان (28/12) [طبعة دار الفكر - بيروت].
[281] جامع البيان (27/216).
[282] جامع البيان (1/192).
[283] تذكرة الحفاظ (ص747).
[284] معرفة علوم الحديث (ص84) للحاكم النيسابوري، وصححه شيخ الاسلام في «الحموية». والحديث المذكور رواه البخاري (4283 و6764)، ومسلم (1614).
[285] العلو (ص1239).
[286] الإبانة (ص69 - 71).
[287] العلوّ (ص1254 - 1255).
[288] شرح السنة (ص24)، للبربهاري.
[289] العلوّ (ص1258)، وصححه الألباني في«مختصر العلو» (ص244).
[290] العلوّ (ص1264).
[291] أي: العلامة ابن شعبان، أبو إسحاق شيخ المالكية، محمد بن القاسم بن شعبان بن محمد بن ربيعة العماري المصري، من ولد عمّار بن ياسر.
[292] السير (16/79).
[293] الشريعة (ص1072 - 1105)، تحقيق: الدكتور عبد الله بن عمر بن سليمان الدميجي.
[294] (2/543).
[295] تأويل الآيات المشكلة - ورقة 132/أ - 135/أ (مخطوط في مكتبة طلعت، ضمن دار الكتب في القاهرة).
[296] راجع: المختار من الإبانة (3/136 - 144).
[297] المصدر السابق (ص168).
[298] كتاب الجامع (ص139 - 141).
[299] مقدمة ابن أبي زيد القيرواني لكتابه الرسالة (ص56).
[300] مختصر العلوّ (ص255).
[301] السير (12/17).
[302] كتاب التوحيد (3/185).
[303] انظر: كتاب التوحيد (3/185 - 190).
[304] أصول السنَّة (ص88).
[305] تذكرة الحفاظ (3/338 - 339).
[306] التمهيد (ص260 - 262).
[307] مختصر العلو (ص259).
[308] مختصر العلوّ (ص282 - 283).
[309] الفتوى الحموية (ص377 - 378).
[310] شرح أصول اعتقاد أهل السنّة والجماعة (3/429 - 430).
[311] هو الملك يمين الدولة، فاتح الهند، أبو القاسم، محمود بن سيد الأمراء ناصر الدولة سُبُكْتِكين، التركيّ، صاحب خراسان والهند وغير ذلك.
[312] السير (17/487).
[313] الحجة في بيان المحجة (2/106 - 107).
[314] مختصر العلو (ص263).
[315] مختصر العلو (ص264).
[316] مجموع الفتاوى (5/60).
[317] مجموع الفتاوى (5/60).
[318] طبعة دار طويق - الرياض، الطبعة الأولى: 1419هـ.
[319] رسالة فِي «إثبات الاسْتِوَاء والفوقية» (ص32 - 84).
[320] الرسالة الوافية (ص129 - 132)، طبعة دار الإمام أحمد - الكويت - تحقيق: دغش بن شبيب العجمي.
[321] الأرجوزة المنبِّهة (ص180)، لأبي عمرو الداني.
[322] الحجة في بيان المحجة (1/248 - 250).
[323] عقيدة السلف أصحاب الحديث (ص36 - 37).
[324] مختصر العلو (ص266 - 267).
[325] الرد على من أنكر الحرف والصوت (ص123).
[326] الرد على من أنكر الحرف والصوت (ص129 - 131).
[327] المعتمد في أصول الدين (ص54 - 55).
[328] إبطال التأويلات (ص43).
[329] إبطال التأويلات (ص71).
[330] فالجوابُ: أنَّه مُثِّلَ لهُ، فرآهُ غيرَ مرَّةٍ فرأى موسى في مسيرهِ قائمًا يصلي في قبرهِ، ثمَّ رآه في بيتِ المقدس، ثمَّ رآهُ في السماءِ السادسةِ هوَ وغيرهُ، فعرجَ بهم، كما عرجَ بنبينا صلوات الله على الجميع وسلامه، والأنبياء أحياءٌ عند ربِّهم كحياة الشهداء عندَ ربِّهم، وليستْ حياتهم كحياةِ أهلِ الدنيا، ولا حياة أهل الآخرة، بلْ لونٌ آخر، كما وردَ أنَّ حياة الشهداء بأنْ جعلَ الله أرواحهم في أجوافِ طيرٍ خُضْرٍ، تسرح في الجنَّةِ وتأوي إلى قناديل معلَّقة تحت العرشِ فهم أحياءٌ عند ربِّهم بهذا الاعتبار كما أخبر سبحانه وتعالى، وأجسادهم في قبورهم.
وهذه الأشياء أكبر من عقول البشر، والإيمانُ بها واجبٌ كما قال تعالى: {الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ} [البقرة: 3]. انظر: تاريخ الإسلام - السيرة النبوية - (ص269 - 270).
[331] العلو (2/1329 - 1330)، تحقيق: الشيخ عبد الله البراك.
[332] الاعتقاد والهداية إلى سبيل الرشاد (ص116 - 118)، تحقيق: أحمد بن إبراهيم أبو العينين.
[333] رواه البخاري (1145 و6321 و7494)، ومسلم (758).
[334] التمهيد (7/135).
[335] التمهيد (7/145).
[336] التمهيد (7/152).
[337] التمهيد (7/153).
[338] رواه البخاري (3209 و 6040 و7485)، ومسلم (2637).
[339] التمهيد (21/238 - 239).
[340] (10/95).
[341] اجتماع الجيوش الإسلامية (ص197).
[342] تذكرة الحفاظ (3/1178).
[343] مختصر العلو (275).
[344] بيان تلبيس الجهمية (1/122).
[345] العلو (ص1345).
[346] السير (18/514).
[347] الذيل على طبقات الحنابلة (3/52).
[348] مختصر العلوّ (ص279).
[349] مختصر العلوّ (ص274).
[350] اجتماع الجيوش الإسلامية (ص175 - 176).
[351] سير أعلام النبلاء (19/606).
[352] مختصر العلو (ص281). ومعنى الشهرب: العجوز الكبير.
[353] الحجة في بيان المحجة (2/109 - 110).
[354] وأين استواء بشر على العراق من استواء الحق سبحانه على العرش؟!
[355] الحجة في بيان المحجة (2/113 - 115).
[356] اعتقاد أهل السنة والجماعة (ص30).
[357] أي: لا يُشركه جلَّ وعلا في صفة الوحدانية أحدٌ.
[358] الانتصار في الرد على المعتزلة القدرية الأشرار (2/607 - 622).
[359] الغنية (1/54 - 57).
[360] الغنية (1/94 - 95).
[361] مجموع الفتاوى ()، درء تعارض العقل والنقل ().
[362] .................
[363] ....................
[364] .....................
[365] مناهج الأدلة في عقائد الملة (ص176)، لابن رشد.
[366] الاقتصاد فِي الاعتقاد (ص80 - 94).
[367] الجامع لأحكام القرآن (7/219).
[368] وأهلُ الحديثِ الفرقةُ الناجيةُ يقولون به.
[369] الأسنى فِي شرح أسماء الله الحسنى (2/132).
[370] تاريخ الإسلام - حوادث ووفيات 671 - 680هـ (ص324).
[371] التحف في مذاهب السلف (ص35 - 37).
[372] مجموع الفتاوى (17/205).
[373] درءُ تعارض العقل والنقل (2/301).
[374] انظر: الأربعين في صفات ربِّ العالمين (ص118 - 120) للذهبي، بتصرف وزيادة.
[375] الصواعق المرسلة (ص1306).
[376] مجموع الفتاوى (6/569).
[377] الكافية الشافية (ص54 - 55).
[378] الصواعق المرسلة (ص1281).
[379] درء تعارض العقل والنقل (6/243).
[380] الكافية الشافية (ص104 - 105).
[381] درء تعارض العقل والنقل (6/12).
[382] بيان تلبيس الجهمية (1/54) طبعة مجمع الملك فهد.
[383] العلو (ص1347)، وقال العلامة الألباني رحمه الله في «مختصر العلو» (ص277): «وإسناد هذه القصة صحيحٌ مسلسلٌ بالحفاظ».
[384] مجموع الفتاوى (4/61).
[385] درءُ تعارض العقل والنقل (6/343 - 344).
[386] بيان تلبيس الجهمية (2/461) بتصرف يسير.
[387] الرحمن على العرش استوى (ص69 - 70)، تأليف: الدكتور عوض منصور.
[388] بيان تلبيس الجهمية (4/603 - 604) طبعة مجمع الملك الفهد.
[389] درء تعارض العقل والنقل (7/21 - 22).
[390] رواه مسلم (482).
[391] رواه البخاري (750).
[392] درء تعارض العقل والنقل (7/21 - 25).
[393] الكافية الشافية (ص53).
[394] إنّ الله تعالى قال وهو أصدقُ القائلين: {وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَانًا لِكُلِّ شَيْءٍ} [النحل: 89] وقال: {مَا فَرَّطْنَا فِي الْكِتَابِ مِنْ شَيْءٍ} [الأنعام: 38] فلو صحَّ قولُ نفاةِ العُلُوِّ لما كان الكتابُ تبيانًا لكلِّ شيءٍ، ولكان اللهُ مفرطًا في الكتاب، وكلُّ ذلكَ تكذيبُ الله تعالى بعدَ وجوبِ تصديقهِ.
[395] الصواعق (ص1152).
[396] الصواعق (ص1508).
[397] درء تعارض العقل والنقل (5/370).
[398] قال شيخ الاسلام رحمه الله في «الفتاوى الكبرى» (6/626): «فمن ادَّعى أنه حقق من العلم بأصول الدين أو من الجهاد ما لم يحققوه، كان من أجهلِ الناس وأضلَّهم، وهو بمنزلةِ مَنْ يدَّعي مِنْ أهل الزهد والعبادة والنسك أنهم حقَّقُوا من العباداتِ والمعارفِ والمقاماتِ والأحوالِ ما لم يحقِّقْه الصحابةُ».
[399] الصواعق (ص314 - 318).
[400] إعلام الموقعين (2/318).
[401] الكافية الشافية في الانتصار للفرقة الناجية (ص138).
[402] مجموع الفتاوى (5/15 - 19).
[403] رواه ابن ماجه (43)، وصححه الألباني في «صحيح سنن ابن ماجه» (41).
[404] رواه مسلم (1844).
[405] رواه الطبراني في «الكبير» (1647)، وصححه الألباني في «الصحيحه» (1803).
[406] انظر: مجموع الفتاوى (5/7).
[407] الفتاوى الكبرى (6/345).
[408] رواه ابن ماجه (181) وغيره، وقال الألباني رحمه الله في «الصحيحة» (6/736): «والخلاصة أن الحديث بمجموع الطريقين حسن عندي».
[409] مجموع الفتاوى (6/121).
[410] الصواعق (ص516).
[411] رواه مسلم (770).
[412] الدين الخالص (1/153 - 154)، لصديق حسن خان.
[413] درء تعارض العقل والنقل (5/255 - 256).
[414] بين شيخ الاسلام رحمه الله في «بيان تلبيس الجهمية» 1/324): أنَّ كلمةَ السَّفْسَطَةِ تتضمن إنكارَ الحقِّ، وتمويهَهُ بالباطل؛ فكُلُّ من جحد حقًا معلومًا، ومَوَّهَ ذلك بباطل فهو مُسَفْسِطٌ.
[415] الكافية الشافية (ص154).
[416] الصواعق (ص991 - 992)، وانظر: «فتح الباري» (7/239 - 241) لابن رجب الحنبلي.
[417] مجموع الفتاوى (8/27).
[418] مجموع الفتاوى (13/157).
[419] مجموع الفتاوى (13/158).
[420] مجموع الفتاوى (16/439 - 440).
[421] الحجة في بيان المحجة (2/295).
[422] قال شيخ الاسلام في «منهاج السنة» (2/246 - 248): «هؤلاء أخذوا لفظ «الجهة» بالاشتراك، وتوهموا وأوهموا أنه إذا كان في جهة كان في كل شيء غيره، كما يكون الإنسان في بيته وكما يكون الشمس والقمر والكواكب في السماء، ثم رتبوا على ذلك أنه يكون محتاجًا إلى غيره، والله تعالى غنيٌّ عن كل ما سواه، وهذه مقدِّماتٌ كلها باطلةٌ».
[423] الكافية الشافية (ص90).
[424] رواه البخاري (4812 و6519 و7382 و7412)، ومسلم (2787 و2788) عن أبي هريرة وابن عمر رضي الله عنهم.
[425] منهاج السنة (2/144 - 145).
[426] درء تعارض العقل والنقل (6/249).
[427] العلو (ص1378)، ومعارج القبول (1/202 - 203).
[428] درء تعارض العقل والنقل (5/203).
[429] سير أعلام النبلاء (10/547).
[430] درء تعارض العقل والنقل (7/19).
[431] بيان تلبيس الجهمية (2/126).
[432] بيان تلبيس الجهمية (2/125).
[433] بيان تلبيس الجهمية (2/126).
[434] بيان تلبيس الجهمية (2/283) بتصرف يسير.
[435] درء تعارض العقل والنقل (7/19 - 20).
[436] بدائع الفوائد (2/136).
[437] الكافية الشافية (ص247).
[438] تلبيس الجهمية (2/144) بتصرف يسير.
[439] لمزيد من التفصيل، انظر: الجواب الصحيح (3/491 - 492)، وبيان تلبيس الجهمية (1/520 - 566)، ومنهاج السنة (2/647)، ودرء تعارض العقل والنقل (7/19 - 20)، والصواعق (4/1219 - 1220).
[440] الفتاوى الكبرى (6/353).
[441] مجموع الفتاوى (16/100 - 101).
[442] درء تعارض العقل والنقل (7/15 - 16).
[443] شرح العقيدة الواسطية (ص194 - 195).
[444] مجموع الفتاوى (2/187 - 188).
[445] الرسالة التدمريّة (ص85 - 89) تحقيق: محمود عودة السعودي، وانظر: مجموع الفتاوى (5/106) و(16/100 - 101)، ودرء تعارض العقل والنقل (7/16)، والجواب الصحيح (4/316 - 317).
[446] الفتاوى الكبرى (6/555).
[447] درء تعارض العقل والنقل (7/21).
[448] انظر: مجموع الفتاوى (25/196 - 197).
[449] درء تعارض العقل والنقل (6/329).
[450] درء تعارض العقل والنقل (6/332).
[451] الصواعق المرسلة (ص1308).
[452] رواه البخاري (4811 و7414 و7415 و7451 و7513)، ومسلم (2786).
[453] وما ذهب إليه بعض المتكلمين: أنَّ ضحك النبي صلى الله عليه وسلم وتعجبه، وتلاوته الآية ليس تصديقًا لقول الحبر؛ بل هو ردٌّ عليه، وإنكار وتعجب من سوء اعتقاده أنَّ مذهب اليهود التجسيم. وأنَّه فهم منه ذلك. وهذا القول، يأباه النظم السني، ويخالفه واضح هذا الكلام.
[454] مجموع الفتاوى (13/162).
[455] العقيدة الجامعة الكافية (1/42).
[456] مجموع الفتاوى (6/562).
[457] راجع: درء تعارض العقل والنقل (6/327 - 329)، ومجموع الفتاوى (6/564) و(6/581 - 583).
[458] درء تعارض العقل والنقل (4/181).
[459] قال شيخ الاسلام رحمه الله في «مجموع الفتاوى» (5/214): «لا يلزم من إثبات الاستواء على العرش أن يكون جسدًا، وهو الجسم اللغوي.فإنا نعلم بالضرورة أن الهواء يعلو على الأرض وليس هو بجسد؛ والجسد هو الجسم اللغوي. فقول القائل: لو كان مستويًا على العرش لكان جسمًا. والجسم هو الجسد والجسد منتف بالشرع: كلام ملبِّس».
[460] درء تعارض العقل والنقل (7/11 - 112).
[461] راجع: الصواعق (ص239).
[462] الكافية الشافية (ص129).
[463] الصواعق (ص263 - 264).
[464] الكافية الشافية (ص336).
[465] الكافية الشافية (ص155).
[466] منهاج السنة (2/527 - 530).
[467] درء تعارض العقل والنقل (10/307).
[468] درء تعارض العقل والنقل (5/145).
[469] مجموع الفتاوى (5/427 - 428).
[470] الفشر: فشر فشرًا كذب وبالغ فِي الكذب والادِّعاء.
[471] الصّواعق (ص1016 - 1017).
[472] نونية القحطاني (ص51)، طبعة مكتبة السوادي.
[473] الكافية الشافية (ص268).
[474] إعلام الموقعين (1/105) بتصرف وزيادة.
[475] الكافية الشافية (ص131).
[476] الفتاوى الكبرى (6/355).
[477] منهاج السنة (2/523).
[478] السراج الوهاج (10/525 - 526).
[479] فتح البيان (12/282).
[480] الصواعق (ص1379).
[481] الصواعق المرسلة (ص1338).
[482] مجموع الفتاوى (5/27 - 28).
[483] مجموع الفتاوى (5/285).
[484] مجموع الفتاوى (5/28 - 29).
[485] فتح البيان (4/305).
[486] مجموع الفتاوى (4/57 - 58).
[487] الصواعق (ص734 - 735).
[488] الصواعق (ص783).
[489] الصواعق (ص791).
[490] شفاء العليل (2/821)، طبعة مكتبة العبيكان.
[491] أخرجه الذهبي في «العلو» (ص950) بسند صحيح.
[492] الصواعق (ص822 - 823).
[493] رواه البخاري (406 و753 و1213 و6111)، ومسلم (547).
[494] التمهيد (14/157).
[495] رواه ابن ماجه (180)، وحسَّنه الألباني في «صحيح سنن ابن ماجه» (150).
[496] رواه البخاري (554 و573 و4851 و7434 و7435 و7436)، ومسلم (633).
[497] مجموع الفتاوى (5/107، 577) و(6/569).
[498] مجموع الفتاوى (6/580).
[499] رواه مسلم (2713).
[500] درء تعارض العقل والنقل (7/11).
[501] التمهيد (8/97).
[502] مجموع الفتاوى (5/244)، وانظر: شرح الواسطية (1/181) لابن عثيمين رحمه الله، وفتح الباري (4/276 - 277) لابن رجب، وجامع البيان (م11/ج25/ص43) و(م11/ج27/ص124 - 125).
[503] الكافية الشافية (ص113 - 114).
[504] شرح العقيدة الواسطية (2/51)، للعلامة ابن عثيمين رحمه الله.
[505] الإرشاد للجويني (ص40).
[506] ذم التأويل (ص45 - 46).
[507] الانتصار في الرد على المعتزلة القدرية الأشرار (2/634 - 635).
[508] رواه مسلم (1342).
[509] مجموع الفتاوى (5/231).
[510] مجموع الفتاوى (5/495).
[511] مجموع الفتاوى (5/104).
[512] مجموع الفتاوى (5/102 - 106).
[513] مدارك التنزيل وحقائق التأويل (4/222) للنسفي.
[514] روح المعاني (29/15).
[515] التنبيهات السنية (ص108 - 111).
[516] بيان تلبيس الجهمية (2/75).
[517] رواه البخاري (2992 و4202 و6384 و6409 و6610 و7386)، ومسلم (2704).
[518] رواه مسلم (482).
[519] قطعة من حديث رواه مسلم (2588).
[520] بيان تلبس الجهمية (6/67 - 68) طبعة مجمع الملك فهد.
[521] الحَكَمَةُ: ما أحاط بحنكي الفرس من لجامه، وفيها العِذاران؛ وهما من الفرس كالعارضين من وجه الإنسان.
[522] رواه الطبراني (12939)، وحسنه لغيره الألباني۴ في صحيح الترغيب والترهيب (2895).
[523] رواه مسلم (2687).
[524] مجموع الفتاوى (5/503 - 513).
[525] رواه النسائي (572)، وصححه الألباني في «صحيح سنن النسائي» (557).
[526] فتح الباري (3/116 - 117)، لابن رجب الحنبلي.
[527] مدارج السالكين (3/272) [دار الكتاب العربي - بيروت، الطبعة الثانية].
[528] انظر: مجموع الفتاوى (5/493)، وبدائع الفوائد (3/17 - 32)، ومختصر الصواعق (2/268 - 271). والجملة المذكورة قطعة من حديث: رواه مسلم (2713).
[529] الفرق بين الفرق (ص321) [طبعة دار الآفاق الجديدة - بيروت، الطبعة الثانية].
[530] الرسالة القشيرية (1/40 - 41).
[531] الاستقامة (1/191).
[532] تنبيه النبيه والغبي في الرد على المدارسي والحلبي (ص28 - 29).
[533] مناهل العرفان (2/316)، طبعة دار الكتب العلمية - الأولى.
[534] بيان تلبيس الجهمية (1/369 - 370).
[535] التنبيهات السنية (ص200 - 201).
[536] الرد على الجهمية (ص39) [المطبعة السلفية - القاهرة، الطبعة الأولى].
[537] الشريعة (ص1072 - 1105)، تحقيق: الدكتور عبد الله بن عمر بن سليمان الدميجي.
[538] (ص14).
[539] التنبيهات السنية (ص395 - 400).
[540] انظر: مختصر العلو (ص100).
[541] الصواعق المرسلة (ص935 - 936).
[542] الصواعق المرسلة (ص1500).
[543] انظر: النبوات (ص79)، وشرح حديث النزول (ص417)، ودرء التعارض (1/39، 40، 98) و(3/454).
[544] مجموع الفتاوى (6/242).
[545] درء تعارض العقل والنقل (2/6).
[546] الكافية الشافية (ص90).
[547] جامع الرسائل (2/44)، وانظر: مجموع الفتاوى (6/249).
[548] أخرجه مسلم (1663).
[549] جامع الرسائل (2/45)، وانظر: مجموع الفتاوى(6/249 - 250)، ودرء تعارض العقل والنقل (3/74 - 75).
[550] درء تعارض العقل والنقل (2/239).
[551] مجموع الفتاوى (6/249 - 250).
[552] خلق أفعال العباد (ص117)، تحقيق: بدر البدر.
[553] درء تعارض العقل والنقل (4/72 - 75).
[554] انظر: الصواعق (ص917).
[555] إغاثة اللهفان (ص127).
[556] الصواعق (ص1019).
[557] الكافية الشافية (ص106).
[558] الرسالة الوافية (ص254 - 255).
[559] التمهيد (7/145).
[560] أخرجه ابن شاهين في الكتاب اللطيف (ص79) وذكره الأصبهاني في «الحجة» (1/441).
[561] العلو (2/1326 - 1327).
[562] تذكرة الحفاظ (3/338 - 339).
[563] تذكرة الحفاظ (3/338 - 339).
[564] العلو (2/1304).
[565] مجموع الفتاوى (6/355 - 362).
[566] رواه الطبراني في «المعجم الكبير» (2/155 - 156) (1647) بلفظ: وصححه المحدث الألباني رحمه الله في «الصحيحة» (1803).
[567] رواه ابن ماجه (43)، وصححه الألباني في «صحيح سنن ابن ماجه» (41).
[568] مجموع الفتاوى (6/367 - 369) بتصرف يسير.
[569] مجموع الفتاوى (16/359).
[570] الصواعق (ص1373).
[571] مجموع الفتاوى (16/102).
[572] درء تعارض العقل والنقل (7/18).
[573] بيان تلبيس الجهمية (2/287).
[574] مختصر الصواعق (2/216).
[575] مجموع الفتاوى (3/219).
[576] الصواعق (ص1324 - 1325).
[577] الصواعق (1/324 - 326).
[578] الكافية الشافية في الانتصار للفرقة الناجية (ص137).
[579] توضيح الكافية الشافية (ص337 - 338).
[580] الحجة في بيان المحجة (2/229 - 230).
[581] درء تعارض العقل والنقل (7/123).
[582] انظر: شرح العقيدة الواسطية (ص107 - 108)، للعلامة: ابن عثيمين رحمه الله.
[583] شرح العقيدة الواسطية (ص75)، للعلامة: محمد خليل هراس رحمه الله.
[584] درء تعارض العقل والنقل (5/382).
[585] البداية والنهاية (9/8 و273).
[586] مجموع الفتاوى (6/297).
[587] رواه مسلم (2653).
[588] تحريمُ النظر في كتب الكلام (ص53)، للإمام: موفّق الدين ابن قدامة المقدسي رحمه الله.
[589] انظر: مجموع الفتاوى (17/376).
[590] أخرجه البخاري (6/2738) تعليقًا [طبعة دار ابن كثير، الطبعة الثالثة].
[591] الصواعق (ص737).
[592] مختصر الصواعق (2/145).
[593] الحوادث والبدع (ص27 - 28).
[594] الكافية الشافية (ص157).
[595] قال أبو هريرة رضي الله عنه لرجل: «يا ابنَ أخي! إذا حدَّثْتُكَ عنْ رسولِ الله صلى الله عليه وسلم حديثًا فلا تَضْرِبْ له الأمثالَ» أخرجه ابن ماجه في المقدمة، باب: تعظيم حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم والتغليظ على منْ عارضه (22)، وحسنه العلامة الألباني رحمه الله في «صحيح سنن ابن ماجه» (20).
[596] أضواء البيان (7/452 - 453).
[597] آداب البحث والمناظرة (2/161).
[598] منهج ودراسات لآيات الأسماء والصفات (ص88)، للعلامة الشنقيطي رحمه الله.
[599] الصواعق (ص917).
[600] راجع: عقيدة السلف أصحاب الحديث (ص26 - 27).
[601] عقيدة السلف أصحاب الحديث (ص28).
[602] نقض عثمان بن سعيد (ص282).
[603] التبصير في معالم الدين (ص142 - 147)، طبعة دار العاصمة 1416.
[604] الاستذكار (8/148).
[605] تذكرة الحفاظ (2/728).
[606] الغنية (1/57).
[607] مجموع الفتاوى (5/372 - 373).
[608] أخرجه مسلم (758)، من حديث أبي هريرة رضي الله عنه.
[609] أخرجه النسائي في «اليوم والليلة» (475)، والدارمي (1481 و1482)، وأحمد (4/16 - 17) (16265 و16268)، وابن حبان «الإحسان» (212) عن رِفاعةَ بن عَرابةَ الجُهَنيِّ رضي الله عنه، وقال الألباني رحمه الله في «إرواء الغليل» (2/198): وهذا سند صحيح رجاله ثقات رجال الشيخين»، ورواه ابن ماجه (1367) بلفظ: «لا يَسْأَلَنّ عبادي غيري»، وصححه الألباني رحمه الله في «صحيح سنن ابن ماجه» (1125).
[610] الاقتصاد في الاعتقاد (ص106).
[611] متفق عليه من حديث أبي هريرة رضي الله عنه: أخرجه البخاري (3209 و6040 و7485)، ومسلم (2637).
[612] مجموع الفتاوى (5/416).
[613] نقضه على المريسي (1/500).
[614] سير أعلام النبلاء (7/451)، ومختصر العلو (ص144).
[615] التمهيد (7/44).
[616] سنن أبي داود (4/234) (4733).
[617] رواه البيهقي في «الأسماء والصفات» (949) بسندٍ صحيح.
[618] «الإبانة عن شريعة الفرقة الناجية» (3/204 - 205) (159) [طبعة دار الراية - الرياض، الطبعة الثانية].
[619] شرح حديث النزول (ص154).
[620] رواه ابن منده في «التوحيد» ح(891)، وابن بطة في «الإبانة الكبرى» (3/3/202)، وقال الألباني: إسناده صحيح.
[621] شرح السنّة (ص56).
[622] الشريعة (ص1124 - 1126).
[623] الرد على الجهمية (ص79).
[624] الإبانة (3/239).
[625] الرد على الجهمية (ص63).
[626] رواه الذهبي في «العلو» (ص1127)، وصححه الألباني في «مختصر العلو» (ص193).
[627] رواه أبو عثمان الصابوني في «عقيدة السلف» (ص64)، وإسناده صحيح.
[628] بيان تلبيس الجهمية (6/306 – 307) طبعة مجمع الملك فهد.
[629] الرد على الجهمية (ص82).
[630] مجموع الفتاوى (12/257).
[631] مجموع الفتاوى (12/254).
[632] التمهيد (7/137).
[633] يشير إلى دعوى الذين أوَّلوا صفة النّزول بنفي حقيقة هذه الصفة مدَّعين أنَّهم إنَّما فعلوا ذلك لأنَّ الاثبات الحقيقي يتنافى مع مقصد التنزيه، وأنَّ التنزيه يقتضي نفي هذه الحقيقة. وكذا القائلين بالتفويض لجزمهم بنفي حقيقة النزول مع تفويضهم المعنى. وهذه العبارة مما أخذه المبتدعة على الامام عبد الغني وشنَّعوا عليه بها، وردّ عليهم الحافظ ابن رجب في «ذيل طبقات الحنابلة» (2/23) بقوله: «إن صحَّ هذا عنه فهو حق، وهو كقول القائل: لا أنزّه تنزيهًا ينفي حقيقة وجوده، أو حقيقة كلامه، أو حقيقة علمه، أو سمعه وبصره، ونحو ذلك».
[634] العلو (ص700 - 701).
[635] العلو (ص755).
[636] سبق تخريجه.
[637] سبق تخريجه.
[638] الكافية الشافية (ص147 - 149).
[639] مجموع الفتاوى (5/414).
[640] درء تعارض العقل والنقل (5/241).
[641] مجموع الفتاوى (5/476 - 477).
[642] الأربعين في صفات رب العالمين (ص151 - 152)، ضمن ست رسائل للحافظ الذهبي.
[643] فتح البيان (11/12).
[644] الأسماء والصفات (2/384).
[645] السير (18/388).
[646] مجموع الفتاوى (17/129).
[647] مجموع الفتاوى (5/31).
[648] انظر: بدائع الفوائد (1/173)، وجلاء الأفهام (ص82 - 83).
[649] فضل علم السلف عَلَى الخلف (ص23) تحقيق: الشيخ علي حسن عبد الحميد.
[650] قطعة من حديث رواه مسلم (395).
[651] بيان تلبيس الجهمية (4/55 - 56) طبعة مجمع الملك فهد.
[652] مجموع الفتاوى (5/243 - 244).
[653] شرح العقيدة الواسطية (ص401).
[654] الجواب المختار لهداية المحتار (ص33 - 35)، للعلاّمة: ابن عثيمين رحمه الله.
[655] الصحيح أنَّ الشمس تدور حول الأرض.
[656] تعليقات الشيخ محمَّد خليل الهرَّاس على كتاب «التوحيد» لابن خزيمة، (ص128).
[657] راجع: صفة النزول الإلهي (ص550).
[658] أساس التقديس (ص143 - 144).
[659] بدائع الفوائد (4/952) [مكتبة نزار مصطفى الباز - مكة المكرمة، الطبعة الأولى].
[660] التنبيهات السنية (ص207 - 208).
[661] انظر: شرح العقيدة الواسطية (ص400)، للعلاّمة: ابن عثيمين رحمه الله.
[662] مجموع الفتاوى (18/129 - 130).
[663] الذيل على طبقات الحنابلة (4/34).
[664] المهذّب في اختصار السنن الكبير (2/470).
[665] مجموع الفتاوى (16/426).
[666] مجموع الفتاوى (16/432).
[667] مجموع الفتاوى (8/23).
[668] طريق الهجرتين (ص295).
[669] مجموع الفتاوى (5/436 - 437).
[670] مجموع الفتاوى (5/527).
[671] مجموع الفتاوى (5/527).
[672] مجموع الفتاوى (5/458 - 459).
[673] عقيدة السلف أصحاب الحديث (ص59)، تحقيق: بدر البدر.
[674] السراج الوهاج (10/514 - 515).
[675] دفع شبه التشبيه (ص35).
[676] مختصر الصواعق (2/228 - 229).
[677] بيان تلبيس الجهمية (2/228 - 229).
[678] رواه مسلم (2788).
[679] مجموع الفتاوى (5/482).
[680] مجموع الفتاوى (6/582 - 583).
[681] مجموع الفتاوى (16/422).
[682] مجموع الفتاوى (16/424).
[683] بدائع الفوائد (2/136).
[684] رواه البخاري (3409 و6614 و7515) ومسلم (2652).
[685] أخرجه الفسوي في «المعرفة والتاريخ» (2/181)، وعنه الخطيب في «تاريخ بغداد» (5/243) من طريق آخر وبألفاظ مختلفة، وإسناده صحيح. انظر: «عقيدة السلف أصحاب الحديث» (ص127)، تحقيق: بدر البدر.
[686] عقيدة السلف أصحاب الحديث (ص127 - 128) تحقيق: بدر البدر.
[687] السراج الوهاج (10/509 - 511).
[688] قَالَ ابن القيّم رحمه الله فِي «الصّواعق» (4/1385): «أي: ذاته فوق العرش عاليةً عَلَيهِ».
[689] مختصر الصواعق (1/222).
[690] ذكر ذلك الحافظ ابن رجب الحنبلي رحمه الله في «فتح الباري» (9/278).
[691] السير (2/330).
[692] ذيل طبقات الحنابلة (3/28).
[693] السير (2/331).
[694] رواه الطبراني فِي «الأوسط» (2769)، وصححه الألبانيُّ فِي «صحيح الجامع» (2971).
[695] تهذيب سنن أبي داود (7/126 - 127) لابن القيم.
[696] فتاوى اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء (3/136)، فتوى رقم (1643).
[697] أخرجه الذهبي في «العلو» (ص1125)، وصحّح إسناده شيخ الإسلام ابن تيمية في «شرح حديث النزول» (ص152).
[698] مجموع الفتاوى (5/377).
[699] شرح العقيدة الواسطية (ص402 - 403)، للعلاّمة: ابن عثيمين رحمه الله.
[700] وصية العالم الجليل موفق الدين ابن قدامة المقدسي (ص50).
[701] تحفة المودود في أحكام المولود (ص241) [مكتبة دار البيان - دمشق، الطبعة الأولى].
[702] نزل الأبرار (ص125).
[703] لطائف المعارف (ص97)، طبعة دار ابن كثير.
[704] المصدر السابق (ص98).
[705] قال ابن القيم رحمه الله: «وكيفَ تكونُ الآراءُ والخيالاتُ وسوانحُ الأفكارِ دينًا يُدانُ بهِ ويُحْكَمُ بهِ على اللهِ ورسولهِ؟! سبحانكَ هذا بهتانٌ عظيمٌ!».
[706] رواه البخاري (1358 و1359 و1385 و4775 و6599)، ومسلم (2658) عن أبي هريرة رضي الله عنه.
[707] الأعشى: مرادف للأعمى، أو هو سيئ البصر بالليل والنهار.
[708] مجموع الفتاوى (5/258 - 261).
[709] مجموع الفتاوى (5/523).
[710] حاشية الدسوقي على أم البراهين (ص219)، للسنوسي.
[711] إعلام الموقعين (4/457).
[712] أضواء البيان (7/438).
[713] انظر: منع جواز المجاز (ص61).
[714] أضواء البيان (7/449).
[715] إيثار الحق على الخلق (ص138 - 139).
[716] فتح الباري (7/231)، لابن رجب الحنبلي.
[717] قال ابن القيم رحمه الله في «إعلام الموقعين» (4/307): «قال بعضُ أهل العلم: كيف لا يخشى الكذب على الله ورسوله من يحمل كلامه على التأويلات المستنكرة والمجازات المستكرهة التي هي بالألغاز والأحاجي أولى منها بالبيان والهداية؟ وهل يأمن على نفسه أنْ يكون ممن قال الله فيهم: {وَلَكُمُ الْوَيْلُ مِمَّا تَصِفُونَ} [الأنبياء: 18]».
[718] التَّهَوُّك: كالتَّهَوُّر، وهو الوقوع في الأمر بغير رَوِيَّة.
[719] زاد المعاد (3/231).
[720] آداب البحث والمناظرة (2/162)، للعلامة الشنقيطي رحمه الله.
[721] مجموع الفتاوى (6/375).
[722] راجع: «مختصر العلو» (ص132).
[723] راجع: «مختصر العلو» (ص141).
[724] راجع: مجموع الفتاوى (5/39 - 42).
[725] انظر: مجموع الفتاوى (13/285).
[726] الذيل على طبقات الحنابلة (2/207).
[727] انظر: شرح حديث النزول (ص132 - 133).
[728] أخرجه ابن أبي بطة في «الإبانة» (3/203) رقم (157)، بإسناد صحيح.
[729] شرح السنة (ص70).
[730] اعتقاد أئمة الحديث (ص50)، لأبي بكر الإسماعيلي.
[731] درء تعارض العقل والنقل (6/117 - 118).
[732] الحجة في بيان المحجة (1/243 - 244).
[733] الحجة في بيان المحجة (2/258 - 259).
[734] العقيدة السفارينية (ص54)، تحقيق: أشرف عبد المقصود.
[735] الدرر السنية (3/291 - 292).
[736] شرح العقيدة السفارينية (ص101).
[737] رواه البخاري (7068).
[738] مجموع الفتاوى (4/158).
[739] والسلامةُ لا يعدلها شيءٌ وهي منْ أعظمِ الغاياتِ التي يطلبهَا المسلمُ لدينهِ وعرضهِ ومالهِ، وما سواها هو التعرُّض للهلاكِ والبوارِ.
[740] القواعد الطيبات في الأسماء والصفات (ص88 - 92).
[741] عون الباري (4/718)، لصديق حسن خان رحمه الله.
[742] السراج الوهاج (11/127) لصديق حسن خان رحمه الله.
[743] التنبيهات السنية (ص191 - 192) بتصرف يسير.
[744] مجموع الفتاوى (17/396).
[745] انظر: مجموع الفتاوى (17/396).
[746] انظر: مجموع الفتاوى (5/158).
[747] انظر: مجموع الفتاوى (17/432 - 442).
[748] مجموع الفتاوى (5/158).
[749] انظر: مجموع الفتاوى (5/158 - 159).
[750] الصواعق (ص1352 - 1353).
[751] انظر: تفسير ابن كثير (4/104) [طبعة دار الفكر - بيروت].
[752] مجموع الفتاوى (17/397).
[753] مجموع الفتاوى (13/307).
[754] رواه البخاري (5002)، ومسلم (2463).
[755] رواه الحاكم (1/557) وصححه ووافقه الذهبي.
[756] مجموع الفتاوى (13/308).
[757] انظر: مجموع الفتاوى (17/425).
[758] مجموع الفتاوى (17/429).
[759] مجموع الفتاوى (17/432).
[760] الصواعق (ص330 - 336).
[761] مجموع الفتاوى (15/94).
[762] منع جواز المجاز (ص62).
[763] فهرس الفهارس (1/277).
[764] مجموع الفتاوى (5/307).
[765] درء تعارض العقل والنقل (6/315).
[766] درء تعارض العقل والنقل (2/232).
[767] درء تعارض العقل والنقل (7/154).
[768] مجموع الفتاوى (17/349 - 350).
[769] شرح حديث النزول (ص459).
[770] درء تعارض العقل والنقل (6/313).
[771] درء تعارض العقل والنقل (7/15 - 16).
[772] درء تعارض العقل والنقل (7/17).
[773] قال الدارمي في «النقض» (ص290 - 291): «كلّ ما كان إلى السّماء أقْرب كان إلى الله أقْرب، وقرب الله إلى جميع خلقه أقْصاهم وأدْناهم واحد لا يبعد عنه شيء من خلقه، وبعض الخلق أقْرب إليه من بعض... وكذلك قرب الملائكة من الله، فحملة العرش أقْرب إليه من جميع الملائكة - الذين في السموات كلّها ـ، والعرش أقْرب إليه من السّماء السابعة، وقرب الله إلى جميع ذلك واحد. هذا معقولٌ مفْهومٌ إلَّا عند منْ لا يؤمن بأنَّ فوق العرش إلهًا».
[774] مجموع الفتاوى (6/7).
[775] مجموع الفتاوى (3/49 - 51).
[776] الرسالة التدمرية (ص84 - 85).
[777] مجموع الفتاوى (3/46).
[778] مجموع الفتاوى (5/199).
[779] مجموع الفتاوى (11/482).
[780] مجموع الفتاوى (1/367).
[781] مجموع الفتاوى (3/207 - 208).
[782] مجموع الفتاوى (3/425).
[783] الاستقامة (1/127).
[784] مجموع الفتاوى (6/399 - 400).
[785] مجموع الفتاوى (16/428).
[786] الرسالة التدمرية (ص56 - 57).
[787] مجموع الفتاوى (33/185).
[788] مجموع الفتاوى (5/354).
[789] الجواب الصحيح لمن بدل دين المسيح (4/426 - 428).
[790] مجموع الفتاوى (33/177 - 179).
[791] مجموع الفتاوى (33/183).
[792] مجموع الفتاوى (19/140 - 141).
[793] مجموع الفتاوى (4/59).
[794] مجموع الفتاوى (19/140 - 141).
[795] مجموع الفتاوى (5/262 - 263). وانظر: التدمرية (ص66 - 68)، والجواب الصحيح (4/317 - 318) ومنهاج السنة (2/323 - 324).
[796] الجواب الصحيح (3/491 - 492).
[797] المصدر السابق (4/377 - 378).
[798] مجموع الفتاوى (33/170).
[799] درء تعارض العقل والنقل (5/257).
[800] مجموع الفتاوى (33/175).
[801] الفتاوى الكبرى (6/468).
[802] الجواب الصحيح (4/298 - 299).
[803] الرسالة التدمرية (ص29).
[804] الرسالة التدمرية (ص30).
[805] منهاج السنة (2/646 - 647).
[806] منهاج السنة (2/156 - 157).
[807] منهاج السنة (2/160).
[808] مجموع الفتاوى (8/431 - 432).
[809] مجموع الفتاوى (12/375).
[810] مجموع الفتاوى (13/305).
[811] مجموع الفتاوى (5/208 - 209).
[812] الفتاوى الكبرى (6/357).
[813] منهاج السنة (2/595).
[814] مجموع الفتاوى (5/281).
[815] مجموع الفتاوى (9/298).
[816] مجموع الفتاوى (11/484).
[817] مجموع الفتاوى (3/25).
[818] مجموع الفتاوى (17/379).
[819] مجموع الفتاوى (12/592).
[820] الجواب الصحيح (2/142 - 143).
[821] الجواب الصحيح (4/317).
[822] بيان تلبيس الجهمية (8/542) طبعة مجمع الملك فهد.
[823] السراج الوهاج (3/386).
[824] رواه أحمد (2/70)، وأبو داود (3597)، والحاكم (2/27) وصححه ووافقه الذهبي. وصححه المحدِّث الألباني رحمه الله في «صحيح سنن أبي داود» (3066).
[825] انظر الحديث في «صحيح مسلم» (2002).
[826] طريق الهجرتين (ص75).
[827] المصدر السابق (33).
[828] المختار من الإبانة (3/191).
[829] الاقتصاد في الاعتقاد (ص205 - 207)، للحافظ: عبد الغني المقدسي رحمه الله.
[830] مجموع الفتاوى (4/7)..
[831] الصواعق (4/1254).
[832] التبْيان في أقْسام القرآن (ص221).
[833] زاد المعاد (3/41).
[834] مفتاح دار السعادة (1/343)، تحقيق: الشيخ علي حسن عبد الحميد.
[835] مجموع الفتاوى (4/506).
[836] تاريخ الإسلام - حوادث ووفيات 321 - 330 (ص157).
[837] مجموع الفتاوى (4/506).
No comments:
Post a Comment