بسم الله الرحمن الرحيم
جامع بخصوص التأويل يجري تحديثه
كتاب : جناية التأويل الفاسد على العقيدة الإسلامية
كتاب : مختصر الصواعق المرسلة على الجهمية والمعطلة (طبعة أضواء السلف)
المؤلف: ابن القيم - اختصار : الموصلي
(النسخة الغير مختصرة نسخة لمكتبة الشاملة للتصفح من هنا ) (نسخة وورد للصواعق الغير مختصرة للتحميل) (تصفح من موسوعة ويكيبيديا لكن يراجع المطبوع خوفا من العبث)
الفصل الأول: في معرفة حقيقة التأويل ومسماه لغة واصطلاحا
الفصل الثاني: في انقسام التأويل إلى صحيح وباطل
الفصل الثالث: أن التأويل إخبار عن مراد المتكلم لا إنشاء.
الفصل الرابع: في الفرق بين تأويل الخبر وتأويل الطلب
الفصل الخامس: في الفرق بين تأويل التحريف وتأويل التفسير وأن الأول يمتنع وقوعه في الخبر والطلب والثاني يقع فيهما.
الفصل السادس: في تعجيز المتأولين عن تحقيق الفرق بين ما يسوغ تأويله من آيات الصفات وأحاديثها وما لا يسوغ.
الفصل السابع: في إلزامهم في المعنى الذي جعلوه تأويلا نظير ما فروا منه
الفصل الثامن: في بيان خطئهم في فهمهم من النصوص المعاني الباطلة التي تأولوها لأجلها فجمعوا بين التشبيه والتعطيل.
الفصل التاسع: في الوظائف الواجبة على المتأول التي لا يقبل منه تأويله إلا بها.
الفصل العاشر: في أن التأويل شر من التعطيل فإنه يتضمن التشبيه والتعطيل والتلاعب بالنصوص.
الفصل الحادي عشر: في أن قصد المتكلم من المخاطب حمل كلامه على خلاف ظاهره وحقيقته ينافي قصد البيان والإرشاد.
الفصل الثاني عشر: في بيان أنه مع كمال علم المتكلم وفصاحته وبيانه ونصحه يمتنع عليه أن يريد بكلامه خلاف ظاهره وحقيقته وعدم البيان في أهم الأمور وما تشتد الحاجة إلى بيانه.
الفصل الثالث عشر: في بيان أن تيسير القرآن للذكر ينافي حمله على التأويل المخالف لحقيقته وظاهره.
الفصل الرابع عشر: في أن التأويل يعود على المقصود من وضع اللغات بالإبطال
الفصل الخامس عشر: في جنايات التأويل على أديان الرسل وأن خراب العالم وفساد الدنيا والدين بسبب فتح باب التأويل.
الفصل السادس عشر: في بيان ما يقبل التأويل من الكلام وما لا يقبله.
الفصل السابع عشر: في أن التأويل يفسد العلوم كلها إن سلط عليها ويرفع الثقة بالكلام إن سلط عليه ولا يمكن أمة من الأمم أن تعيش عليه.
الفصل الثامن عشر: في انقسام الناس في نصوص الوحي إلى أصحاب تأويل وأصحاب تخييل وأصحاب تمثيل وأصحاب تجهيل وأصحاب سواء السبيل.
الفصل التاسع عشر: في الأسباب التي تسهل على النفوس الجاهلة قبول التأويل مع مخالفته للبيان الذي علمه الله الإنسان وفطره على قبوله.
الفصل العشرون: في بيان أن أهل التأويل لا يمكنهم إقامة الدليل السمعي على مبطل أبدا.
الفصل الحادي والعشرون: في الأسباب الجالبة للتأويل.
الفصل الثاني والعشرون: في أنواع الاختلاف الناشئة عن التأويل وانقسام الاختلاف إلى محمود ومذموم.
الفصل الثالث والعشرون: في أسباب الخلاف الواقع بين الأئمة بعد اتفاقهم على أصل واحد وتحاكمهم إليه وهو كتاب الله وسنة رسوله.
الفصل الرابع والعشرون: في ذكر الطواغيت الأربع التي هدم بها أصحاب التأويل الباطل معاقل الدين وانتهكوا بها حرمة القرآن ومحوا بها رسوم الإيمان وهي قولهم إن كلام الله وكلام رسوله أدلة لفظية لا تفيد علما ولا يحصل منها يقين. وقولهم إن آيات الصفات وأحاديث الصفات مجازات لا حقيقة لها. وقولهم إن أخبار رسول الله الصحيحة لا تفيد العلم وغايتها أن تفيد الظن. وقولهم إذا تعارض العقل ونصوص الوحي أخذنا بالعقل ولم نلتفت إلى الوحي.
جامع بخصوص التأويل يجري تحديثه
التأويل من أهم المفاهيم التي يجب على المرء معرفتها لأهميتها المطلقة !
1- ما معنى التأويل ؟
2- التأويل بين اهل السنة والمبتدعة
3- (بالنص وبالصوت) ما هو الرابط بين ما يجوز تأويله وما لا يجوز؟ (المجاز و التأويل و صرف اللفظ عن ظاهره) (كلها مخطوط)
4- التأويل خطورته وآثاره (د. عمر الاشقر) /
5- أوليس الظاهر المتبادر من اليد هو الجارحة ؟
2- التأويل بين اهل السنة والمبتدعة
3- (بالنص وبالصوت) ما هو الرابط بين ما يجوز تأويله وما لا يجوز؟ (المجاز و التأويل و صرف اللفظ عن ظاهره) (كلها مخطوط)
4- التأويل خطورته وآثاره (د. عمر الاشقر) /
5- أوليس الظاهر المتبادر من اليد هو الجارحة ؟
* * * مرئيات عن التأويل * * *
التأويل في القران والسنة - محمود عبد الرازق الرضواني * * * صوتيات عن التأويل * * *
بيان شيخ الإسلام لمعنى التأويل وأقسامه
(لم يقرأ على الشيخ النقولات عن السلف وغيرهم في اثبات الصفات
من سلسلة : شرح الفتوى الحموية لشيخ الإسلام ابن تيمية
عبد الرحمن بن ناصر البراك
(لم يقرأ على الشيخ النقولات عن السلف وغيرهم في اثبات الصفات
من سلسلة : شرح الفتوى الحموية لشيخ الإسلام ابن تيمية
عبد الرحمن بن ناصر البراك
معنى التأويل
من سلسلة : شرح العقيدة الحموية
نبذة عن المحاضرة :
- معنى التأويل
- التأويل الوارد في القرآن والسنة
محمد بن إبراهيم الحمد
من سلسلة : شرح العقيدة الحموية
نبذة عن المحاضرة :
- معنى التأويل
- التأويل الوارد في القرآن والسنة
محمد بن إبراهيم الحمد
محمود عبد الرازق الرضواني
* * * مراجع مهمة عن التأويل * * *
كتاب : جناية التأويل الفاسد على العقيدة الإسلامية
تأليف: محمد بن أحمد لوح
الناشر: دار ابن عفان - الخبر
الطبعة: الأولى سنة الطبع: 1418هـ
فهرس الكتاب : من هناكتاب : مختصر الصواعق المرسلة على الجهمية والمعطلة (طبعة أضواء السلف)
المؤلف: ابن القيم - اختصار : الموصلي
(النسخة الغير مختصرة نسخة لمكتبة الشاملة للتصفح من هنا ) (نسخة وورد للصواعق الغير مختصرة للتحميل) (تصفح من موسوعة ويكيبيديا لكن يراجع المطبوع خوفا من العبث)
فهرس مواضيع كتاب الصواعق المرسلة
الفصل الثاني: في انقسام التأويل إلى صحيح وباطل
الفصل الثالث: أن التأويل إخبار عن مراد المتكلم لا إنشاء.
الفصل الرابع: في الفرق بين تأويل الخبر وتأويل الطلب
الفصل الخامس: في الفرق بين تأويل التحريف وتأويل التفسير وأن الأول يمتنع وقوعه في الخبر والطلب والثاني يقع فيهما.
الفصل السادس: في تعجيز المتأولين عن تحقيق الفرق بين ما يسوغ تأويله من آيات الصفات وأحاديثها وما لا يسوغ.
الفصل السابع: في إلزامهم في المعنى الذي جعلوه تأويلا نظير ما فروا منه
الفصل الثامن: في بيان خطئهم في فهمهم من النصوص المعاني الباطلة التي تأولوها لأجلها فجمعوا بين التشبيه والتعطيل.
الفصل التاسع: في الوظائف الواجبة على المتأول التي لا يقبل منه تأويله إلا بها.
الفصل العاشر: في أن التأويل شر من التعطيل فإنه يتضمن التشبيه والتعطيل والتلاعب بالنصوص.
الفصل الحادي عشر: في أن قصد المتكلم من المخاطب حمل كلامه على خلاف ظاهره وحقيقته ينافي قصد البيان والإرشاد.
الفصل الثاني عشر: في بيان أنه مع كمال علم المتكلم وفصاحته وبيانه ونصحه يمتنع عليه أن يريد بكلامه خلاف ظاهره وحقيقته وعدم البيان في أهم الأمور وما تشتد الحاجة إلى بيانه.
الفصل الثالث عشر: في بيان أن تيسير القرآن للذكر ينافي حمله على التأويل المخالف لحقيقته وظاهره.
الفصل الرابع عشر: في أن التأويل يعود على المقصود من وضع اللغات بالإبطال
الفصل الخامس عشر: في جنايات التأويل على أديان الرسل وأن خراب العالم وفساد الدنيا والدين بسبب فتح باب التأويل.
الفصل السادس عشر: في بيان ما يقبل التأويل من الكلام وما لا يقبله.
الفصل السابع عشر: في أن التأويل يفسد العلوم كلها إن سلط عليها ويرفع الثقة بالكلام إن سلط عليه ولا يمكن أمة من الأمم أن تعيش عليه.
الفصل الثامن عشر: في انقسام الناس في نصوص الوحي إلى أصحاب تأويل وأصحاب تخييل وأصحاب تمثيل وأصحاب تجهيل وأصحاب سواء السبيل.
الفصل التاسع عشر: في الأسباب التي تسهل على النفوس الجاهلة قبول التأويل مع مخالفته للبيان الذي علمه الله الإنسان وفطره على قبوله.
الفصل العشرون: في بيان أن أهل التأويل لا يمكنهم إقامة الدليل السمعي على مبطل أبدا.
الفصل الحادي والعشرون: في الأسباب الجالبة للتأويل.
الفصل الثاني والعشرون: في أنواع الاختلاف الناشئة عن التأويل وانقسام الاختلاف إلى محمود ومذموم.
الفصل الثالث والعشرون: في أسباب الخلاف الواقع بين الأئمة بعد اتفاقهم على أصل واحد وتحاكمهم إليه وهو كتاب الله وسنة رسوله.
الفصل الرابع والعشرون: في ذكر الطواغيت الأربع التي هدم بها أصحاب التأويل الباطل معاقل الدين وانتهكوا بها حرمة القرآن ومحوا بها رسوم الإيمان وهي قولهم إن كلام الله وكلام رسوله أدلة لفظية لا تفيد علما ولا يحصل منها يقين. وقولهم إن آيات الصفات وأحاديث الصفات مجازات لا حقيقة لها. وقولهم إن أخبار رسول الله الصحيحة لا تفيد العلم وغايتها أن تفيد الظن. وقولهم إذا تعارض العقل ونصوص الوحي أخذنا بالعقل ولم نلتفت إلى الوحي.
No comments:
Post a Comment